أجرت الولايات المتحدة، تجربة ثالثة على التوالي للقنبلة النووية من طراز "بي – 61 – 12" لم تتمخض عن تفجير رأسها النووي.
أعلنت ذلك الإدارة القومية للأمن النووي لدى وزارة الطاقة الأمريكية.
والمقصود بالأمر هو التجربة الختامية لقنبلة "بي – 61 – 12" حيث تم تركيب ذيل جديد التصميم قامت بتصنيعه شركة "بوينغ" الأمريكية.
وجرت التجربة في ال20 أكتوبر في ميدان" تونوبا" التدريبي بولاية نيفادا باستخدام القاذفة المقاتلة "أف – 15 إي".
وقال ناطق باسم الإدارة: إن كل أنظمة القنبلة التي تم إسقاطها عملت بشكل طبيعي.
يذكر أن القنبلة النووية الأمريكية "بي –61" لها 4 نسخ، وهى:" 3 " و" 4 "و" 7 و"10". ويجب أن تحل محلها كلها قنبلة "بي – 61 – 12" المطورة، وتختلف هذه القنبلة عن سابقاتها بذيل جديد مزود بنظام توجيه وبغياب مظلة لها.
وأجريت أول تجربة للقنبلة في يوليو، ويفترض أن تحملها القاذفة المقاتلة للجيل الخامس بعد نشرها في أوروبا الغربية.
ويتوقع أن ينطلق إنتاج القنبلة على دفعات بحلول عام 2020.
أعلنت ذلك الإدارة القومية للأمن النووي لدى وزارة الطاقة الأمريكية.
والمقصود بالأمر هو التجربة الختامية لقنبلة "بي – 61 – 12" حيث تم تركيب ذيل جديد التصميم قامت بتصنيعه شركة "بوينغ" الأمريكية.
وجرت التجربة في ال20 أكتوبر في ميدان" تونوبا" التدريبي بولاية نيفادا باستخدام القاذفة المقاتلة "أف – 15 إي".
وقال ناطق باسم الإدارة: إن كل أنظمة القنبلة التي تم إسقاطها عملت بشكل طبيعي.
يذكر أن القنبلة النووية الأمريكية "بي –61" لها 4 نسخ، وهى:" 3 " و" 4 "و" 7 و"10". ويجب أن تحل محلها كلها قنبلة "بي – 61 – 12" المطورة، وتختلف هذه القنبلة عن سابقاتها بذيل جديد مزود بنظام توجيه وبغياب مظلة لها.
وأجريت أول تجربة للقنبلة في يوليو، ويفترض أن تحملها القاذفة المقاتلة للجيل الخامس بعد نشرها في أوروبا الغربية.
ويتوقع أن ينطلق إنتاج القنبلة على دفعات بحلول عام 2020.
