استنكر نجوم الفن من العرب والعالم عبر حساباتهم على شبكات التواصل الاجتماعي، الاعتداءات التي ضربت فرنسا أمس الجمعة.
وجاءت دعوة عاصي الحلاني من بين الأبرز، داعيةً إلى اجتثاث الإرهاب من جذوره، فكتب: "بين باريس وبيروت يد الإرهاب واحدة نناشد جميع الدول العظمى والدول العربية بأن تتخذ القرار بإنهاء هذه الظاهرة الإرهابية وثقافة الموت والقتل.. لأن #الأرهاب_لا_دين_له لا يفرق بين فرنسي ولبناني وعراقي وروسي ومصري وليبي وسوري وسعودي وكويتي وتونسي ويمني وفلسطيني.. يا أصحاب القرار لا يكفي الاستنكار.. يجب عليكم إعلان قمة غربية عربية ومباحثات جادّة لوضع حد لما يجري في العالم من الإرهاب والإجرام وقتل للأبرياء.. الفاجعة كبيرة والعدو واحد #الإرهاب_لا_دين_له".
وتساءلت مهيرة عبدالعزيز: "في أي عالم نعيش نحن...؟؟؟".
وغرّد خالد النبوي: "لم تعلمنا الأديان ولا الأخلاق ولا الضمير أن نشمت في الموت #معا_لمكافحة_أفعال_لا_إنسانية #معا_ضد_الإرهاب".
ووجهت سلمى حايك تغريدة بالفرنسية والإنجليزية والإسبانية قالت فيها: "الحقد لن يغلب أبدًا"، مضيفة "أنا في باريس ومع أننا بخير فأنا حزينة بسبب هذه الليلة المأسوية".
وقالت إيفا لونغوريا: "لقد نزلت للتو من الطائرة وقلبي محطم من أجل باريس وفرنسا.. أنا أصلي معكم".
وقال هيو جاكمان: "أوجه صلواتي وحبي إلى الأصدقاء الأعزاء في باريس".
بدوره، حذر كريس روك من علميات الخلط قائلًا: "أيا كان المسئولون عن الهجمات الهائلة في باريس فهم لا يمثلون ديانة برمتها".
ودعا مارك رافالو إلى تجنب التعصب "لا تسمحوا لهذا العمل الرهيب بأن يفقدكم جزءًا من حسّكم الإنساني أو يؤدي بكم إلى التعصب.. فهذه هي النتيجة المرجوة لمنفذي الهجمات".
وقالت كريستن دانست: "أنا مصدومة لأنّ كلّ المحطات الأمريكية لا تغطي الحدث.. أنا أصلي من أجل الفرنسيين".
وقال جاستن بيبر: "أحييت للتو حفلة رائعة إلا أني علمت للتو ما جرى في باريس.. صلواتي للجميع".
وعرض المغني البريطاني سام سميث صورة لبرج "امباير ستايت بيلدينج" الذي أُضيء بألوان العلم لفرنسي مرفقًا بالرسالة التالية "أصلي من أجل باريس.. أنا أتابع الأخبار.. أتعاطف مع العائلات وأصدقاء الضحايا وكلّ الموجودين في باريس وفرنسا هذا المساء.. ابقوا في أمان في منازلكم".
وقالت مادونا: "نحن مهاجرون.. ننزف الدم نفسه.. كلنا موحدون.. صلوا من أجل السلام في باريس والعالم بأسره".
وغرّد الممثل والموسيقي جاريد ليتو كاتبًا: "صلواتي مع الأصدقاء والعائلة في باريس والجميع في باتاكلان وهي قاعة سبق أن أحيينا فيها حفلات".
واكتفت كيم كاردشيان بهاشتاج "صلوا من أجل باريس" مرفقة برسم أسود لبرج إيفل عبر "تويتر".
وجاءت دعوة عاصي الحلاني من بين الأبرز، داعيةً إلى اجتثاث الإرهاب من جذوره، فكتب: "بين باريس وبيروت يد الإرهاب واحدة نناشد جميع الدول العظمى والدول العربية بأن تتخذ القرار بإنهاء هذه الظاهرة الإرهابية وثقافة الموت والقتل.. لأن #الأرهاب_لا_دين_له لا يفرق بين فرنسي ولبناني وعراقي وروسي ومصري وليبي وسوري وسعودي وكويتي وتونسي ويمني وفلسطيني.. يا أصحاب القرار لا يكفي الاستنكار.. يجب عليكم إعلان قمة غربية عربية ومباحثات جادّة لوضع حد لما يجري في العالم من الإرهاب والإجرام وقتل للأبرياء.. الفاجعة كبيرة والعدو واحد #الإرهاب_لا_دين_له".
وتساءلت مهيرة عبدالعزيز: "في أي عالم نعيش نحن...؟؟؟".
وغرّد خالد النبوي: "لم تعلمنا الأديان ولا الأخلاق ولا الضمير أن نشمت في الموت #معا_لمكافحة_أفعال_لا_إنسانية #معا_ضد_الإرهاب".
ووجهت سلمى حايك تغريدة بالفرنسية والإنجليزية والإسبانية قالت فيها: "الحقد لن يغلب أبدًا"، مضيفة "أنا في باريس ومع أننا بخير فأنا حزينة بسبب هذه الليلة المأسوية".
وقالت إيفا لونغوريا: "لقد نزلت للتو من الطائرة وقلبي محطم من أجل باريس وفرنسا.. أنا أصلي معكم".
وقال هيو جاكمان: "أوجه صلواتي وحبي إلى الأصدقاء الأعزاء في باريس".
بدوره، حذر كريس روك من علميات الخلط قائلًا: "أيا كان المسئولون عن الهجمات الهائلة في باريس فهم لا يمثلون ديانة برمتها".
ودعا مارك رافالو إلى تجنب التعصب "لا تسمحوا لهذا العمل الرهيب بأن يفقدكم جزءًا من حسّكم الإنساني أو يؤدي بكم إلى التعصب.. فهذه هي النتيجة المرجوة لمنفذي الهجمات".
وقالت كريستن دانست: "أنا مصدومة لأنّ كلّ المحطات الأمريكية لا تغطي الحدث.. أنا أصلي من أجل الفرنسيين".
وقال جاستن بيبر: "أحييت للتو حفلة رائعة إلا أني علمت للتو ما جرى في باريس.. صلواتي للجميع".
وعرض المغني البريطاني سام سميث صورة لبرج "امباير ستايت بيلدينج" الذي أُضيء بألوان العلم لفرنسي مرفقًا بالرسالة التالية "أصلي من أجل باريس.. أنا أتابع الأخبار.. أتعاطف مع العائلات وأصدقاء الضحايا وكلّ الموجودين في باريس وفرنسا هذا المساء.. ابقوا في أمان في منازلكم".
وقالت مادونا: "نحن مهاجرون.. ننزف الدم نفسه.. كلنا موحدون.. صلوا من أجل السلام في باريس والعالم بأسره".
وغرّد الممثل والموسيقي جاريد ليتو كاتبًا: "صلواتي مع الأصدقاء والعائلة في باريس والجميع في باتاكلان وهي قاعة سبق أن أحيينا فيها حفلات".
واكتفت كيم كاردشيان بهاشتاج "صلوا من أجل باريس" مرفقة برسم أسود لبرج إيفل عبر "تويتر".
