نظمت كلية رياض الأطفال جامعة المنصورة اليوم الخميس، بالتعاون مع قطاع البيئة بكلية الطب ندوة توعية بعنوان "سرطان الثدى" بمدرج الدكتور محيي الدين عوض بكلية الحقوق جامعة المنصورة تحت رعاية الدكتور محمد حسن القناوى رئيس جامعة المنصورة وتحت اشراف الدكتورة أمل القداح عميد الكلية والدكتورة نسرين صلاح عمر وكيل كلية الطب وبحضور اعضاء هيئة التدريس بكلية رياض أطفال المنصورة منهم: الدكتور محمد عبدالمجيد وكيل الكلية لشئون الطلاب والتعليم والدكتورة وفاء أبوالمعاطى مدير مركز رعاية الطفولة وعدد كبير من طلاب الكلية.
وحاضر خلال الندوة الدكتور عماد حامد مدرس الأورام وجراحة العظام بمركز الأورام جامعة المنصورة وزميل الكلية الملكية البريطانية للجراحين وتهدف الندوة إلى توعية الطلاب بالاهتمام بالفحص الدورى للتأكد من عدم الأصابة بسرطان الثدى وتعريفهم بالعوامل المؤدية للإصابه به والأعراض المصاحبة له وكيفية التعامل عند الشك فى الأصابة به بالإضافة لطرق الوقاية منه.
وتفيد هذه التوعية الطلاب فى حياتهم وغير قاصرة عليهم فهى رسالة يحملونها إلى أقاربهم وأصدقائهم وجيرانهم ولذلك وفرت إدارة الجامعة سيارة الماموجرام للكشف عن مدى الإصابة بهذا المرض من عدمه.
كما قدم الدكتور عماد حامد محاضرة توعوية بسرطان الثدى تضمنت مفهوم سرطان الثدى، نسب الاصابة به عالميًا ومحليًا، الفرق بين الورم الحميد والخبيث، تطور مراحل الإصابة به، نسب الشفاء المرتبطة بكل مرحلة، نوع العلاج الملائم لكل مرحلة، أسباب الإصابة به، علاقة عمر الإنسان والعوامل الوراثية فى الإصابة به، الأعراض المصاحبة له، أهمية قيام المريضة بالفحص الذاتى للثدى، كيفية القيام بهذا الفحص، الاختلاف بين سرطان الثدى عند الرجال والسيدات، دور الماموجرام فى تشخيص الإصابة به، طرق علاج هذا المرض من حيث كونه بالتدخل الجراحى أو بالعلاج الإشعاعى أو بالعلاج الكيماوى أو بالعلاج الهرمونى، العلاقة بين طرق العلاج المستخدمة بكل من الاكتشاف المبكر للمرض وحجم الورم المكتشف، طرق الوقاية من هذا المرض، علاقة الإفراط فى تناول بعض الأغذية بالإصابة بالمرض والعيوب الخلقية للثدى وأثر الإصابة بالمرض على الحمل ،مدى مصاحبى الآلام لهذه الأورام، تاثير الإصابة بالمرض على الإصابة بأمراض سرطانية أخرى.
وحاضر خلال الندوة الدكتور عماد حامد مدرس الأورام وجراحة العظام بمركز الأورام جامعة المنصورة وزميل الكلية الملكية البريطانية للجراحين وتهدف الندوة إلى توعية الطلاب بالاهتمام بالفحص الدورى للتأكد من عدم الأصابة بسرطان الثدى وتعريفهم بالعوامل المؤدية للإصابه به والأعراض المصاحبة له وكيفية التعامل عند الشك فى الأصابة به بالإضافة لطرق الوقاية منه.
وتفيد هذه التوعية الطلاب فى حياتهم وغير قاصرة عليهم فهى رسالة يحملونها إلى أقاربهم وأصدقائهم وجيرانهم ولذلك وفرت إدارة الجامعة سيارة الماموجرام للكشف عن مدى الإصابة بهذا المرض من عدمه.
كما قدم الدكتور عماد حامد محاضرة توعوية بسرطان الثدى تضمنت مفهوم سرطان الثدى، نسب الاصابة به عالميًا ومحليًا، الفرق بين الورم الحميد والخبيث، تطور مراحل الإصابة به، نسب الشفاء المرتبطة بكل مرحلة، نوع العلاج الملائم لكل مرحلة، أسباب الإصابة به، علاقة عمر الإنسان والعوامل الوراثية فى الإصابة به، الأعراض المصاحبة له، أهمية قيام المريضة بالفحص الذاتى للثدى، كيفية القيام بهذا الفحص، الاختلاف بين سرطان الثدى عند الرجال والسيدات، دور الماموجرام فى تشخيص الإصابة به، طرق علاج هذا المرض من حيث كونه بالتدخل الجراحى أو بالعلاج الإشعاعى أو بالعلاج الكيماوى أو بالعلاج الهرمونى، العلاقة بين طرق العلاج المستخدمة بكل من الاكتشاف المبكر للمرض وحجم الورم المكتشف، طرق الوقاية من هذا المرض، علاقة الإفراط فى تناول بعض الأغذية بالإصابة بالمرض والعيوب الخلقية للثدى وأثر الإصابة بالمرض على الحمل ،مدى مصاحبى الآلام لهذه الأورام، تاثير الإصابة بالمرض على الإصابة بأمراض سرطانية أخرى.
