انعقدت بكلية الطب جامعة أسيوط، اليوم الأربعاء، أولى جلسات اللجنة العليا لمكافحة العدوى، وذلك برئاسة الدكتور طارق الجمال، عميد كلية الطب، وحضور كل من الدكتورة مها كامل غانم، وكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتورة هبة جمال راشد، رئيس الإدارة المركزية لمكافحة العدوى، والدكتور أسامة فاروق، نائب رئيس مجلس إدارة مستشفيات جامعة أسيوط، والدكتور أشرف زين العابدين مدير المستشفي الجامعي الرئيسي، والدكتور على عبد العليم رئيس الإدارة المركزية والدكتور أحمد سيد موسي بإدارة مكافحة العدوى مديرية الصحة، وعدد من قيادات مستشفيات جامعة أسيوط.
وأوضح الدكتور الجمال أن مكافحة العدوى تعتبر أحد المكونات الضرورية لرعاية المرضى بشكل آمن وتوفير أفضل مستويات الرعاية لهم وهي ضرورية لصحة كل من المرضى وفريق العمل، لافتًا إلى قابلية تطبيق أسس الوقاية من العدوى ومكافحتها في كل الأماكن التي تقوم بتقديم الرعاية الصحية.
وأكدت مها غانم أن تحقيق أفضل مستوي في مكافحة العدوى ومنع انتقالها بمستشفيات جامعة أسيوط هي أولى أهداف الإدارة المركزية لمكافحة العدوى، إضافةً إلى تحديد وتوصيف مشكلة عدوى المستشفيات، ووضع سياسات التحكم في العدوى داخل أقسام المستشفيات، ومتابعة تنفيذ السياسات الموضوعة للتحكم في تلك العدوى.
وفي هذا الإطار أشارت هبة جمال إلى نشاط وحدة مكافحة العدوى في الفترة السابقة، من إعداد تقرير عن خزانات المياه بالمستشفيات، واستكمال المطهرات والمنظفات وتقدير المقررات للأقسام المختلفة، وحصر الغسالات والأدوات الجراحية والأوتوكلافات وأجهزة البلازما ومخاطبة الشركات الموردة لعمل الصيانة وتدريب العاملين.
وأوضح الدكتور الجمال أن مكافحة العدوى تعتبر أحد المكونات الضرورية لرعاية المرضى بشكل آمن وتوفير أفضل مستويات الرعاية لهم وهي ضرورية لصحة كل من المرضى وفريق العمل، لافتًا إلى قابلية تطبيق أسس الوقاية من العدوى ومكافحتها في كل الأماكن التي تقوم بتقديم الرعاية الصحية.
وأكدت مها غانم أن تحقيق أفضل مستوي في مكافحة العدوى ومنع انتقالها بمستشفيات جامعة أسيوط هي أولى أهداف الإدارة المركزية لمكافحة العدوى، إضافةً إلى تحديد وتوصيف مشكلة عدوى المستشفيات، ووضع سياسات التحكم في العدوى داخل أقسام المستشفيات، ومتابعة تنفيذ السياسات الموضوعة للتحكم في تلك العدوى.
وفي هذا الإطار أشارت هبة جمال إلى نشاط وحدة مكافحة العدوى في الفترة السابقة، من إعداد تقرير عن خزانات المياه بالمستشفيات، واستكمال المطهرات والمنظفات وتقدير المقررات للأقسام المختلفة، وحصر الغسالات والأدوات الجراحية والأوتوكلافات وأجهزة البلازما ومخاطبة الشركات الموردة لعمل الصيانة وتدريب العاملين.
