على الرغم من الهجمة الشرسة التي يتعرض لها الرأي العام المصري، خاصة من بريطانيا وأمريكا وعدد آخر من الدول الأوروبية، عقب سقوط الطائرة الروسية في مدينة شرم الشيخ، وذلك بهدف تشوية صورة مصر أمام العالم في محاولة منهم على إظهار أن الدولة المصرية دولة غير آمنه وغير مستقرة، وذلك بهدف التأثير على اقتصادها، ومع كل الجهود التي تبذلها الدولة المصرية للتصدي لتلك الهجمة الشرسة على كل المستويات إلا أن الرأي العام فوجئ بعلو صوت بعض عناصر الطابور الخامس يهاجمون مصر من خلال مقالاتهم وتعليقاتهم على مواقع التواصل الاجتماعي أمثال وائل غنيم ونواره نجم، والدكتور عمرو حمزاوي والدكتور عمرو الشوبكي وأخرين بإعلانهم الشماته في مصر، ناهيك عن مهاجمتهم القيادة السياسية المصرية.
ويحرص عناصر الطابور الخامس على إشعال الفتنه داخل الدولة في محاولة منهم للوقيعه بين الشعب المصري والقيادة السياسية، ولذا كان من الصعب على تلامذة، وأتباع الدكتور محمد البرادعي أن يكونوا سندا أو حائط صد لما تتعرض له مصر من أزمات وهجمات في الداخل والخارج.
من جانبه قال الكاتب الصحفي محمود خليل، إن عناصر الطابور الخامس الذين يعملون لصالح دول أجنبيه ضد مصر، استطاع الشعب المصري أن يكشف خططهم في فتره بسيطة، مشيرًا إلى أن هناك بعض المشخصاتية التي كانت تدعي الوطنية والشرف واتضح أنهم لديهم مخططات وأفكار يعملون على تنفيذها.
وأشار إلى أن هؤلاء كانوا يقومون بعمل صفقات مع جماعه الإخوان الإرهابية مستغلين عدم إدراكهم للأمور، مطالبًا بإسقاط الجنسية المصرية عن هذه الشخصيات.
وقال الدكتور سعيد اللاوندي، خبير العلاقات الدولية: إن هناك بعض العناصر التي خرجت بعد 25 يناير وادعوا الوطنية والشرف وحبهم للبلاد مع أنهم كانوا يقيمون بشكل دائم في الخارج، مشيرًا إلى أن الشعب المصري استطاع أن يكشف المخططات التي كانوا يعملون عليها لإسقاط مصر والسيطرة عليها من قبل دول الخارج.
وأوضح أن أبناء الطابور الخامس لهم مخططات وأفكار مشتركة مع الخارج مما جعلهم حليفًا قويًا للدول الأعداء، مشيرًا إلى أن هؤلاء مازالوا يعملون على تنفيذ المخطط الخارجي داخل مصر.
فيما طالب المستشار أحمد الفضالي رئيس تيار الاستقلال، بضرورة التصدي لكل أعداء الوطن في الداخل والخارج.
وقال الفضالي، إن عناصر الطابور يعملون على إسقاط الدولة المصرية لصالح حلفائهم من التنظيم الدولي للجماعة، وذلك من خلال نشر الأكاذيب والأخبار الكاذبة ومواصلة هجومهم على القيادة السياسية، مشددا على ضرورة تكاتف الشعب المصري بكل طوائفه خلف القيادة السياسية في مواجهة المتربصين والخونة الذين يقومون بتنفيذ المخططات الخارجية لتفتيت مصر والمنطقة العربية بأكملها.
ويحرص عناصر الطابور الخامس على إشعال الفتنه داخل الدولة في محاولة منهم للوقيعه بين الشعب المصري والقيادة السياسية، ولذا كان من الصعب على تلامذة، وأتباع الدكتور محمد البرادعي أن يكونوا سندا أو حائط صد لما تتعرض له مصر من أزمات وهجمات في الداخل والخارج.
من جانبه قال الكاتب الصحفي محمود خليل، إن عناصر الطابور الخامس الذين يعملون لصالح دول أجنبيه ضد مصر، استطاع الشعب المصري أن يكشف خططهم في فتره بسيطة، مشيرًا إلى أن هناك بعض المشخصاتية التي كانت تدعي الوطنية والشرف واتضح أنهم لديهم مخططات وأفكار يعملون على تنفيذها.
وأشار إلى أن هؤلاء كانوا يقومون بعمل صفقات مع جماعه الإخوان الإرهابية مستغلين عدم إدراكهم للأمور، مطالبًا بإسقاط الجنسية المصرية عن هذه الشخصيات.
وقال الدكتور سعيد اللاوندي، خبير العلاقات الدولية: إن هناك بعض العناصر التي خرجت بعد 25 يناير وادعوا الوطنية والشرف وحبهم للبلاد مع أنهم كانوا يقيمون بشكل دائم في الخارج، مشيرًا إلى أن الشعب المصري استطاع أن يكشف المخططات التي كانوا يعملون عليها لإسقاط مصر والسيطرة عليها من قبل دول الخارج.
وأوضح أن أبناء الطابور الخامس لهم مخططات وأفكار مشتركة مع الخارج مما جعلهم حليفًا قويًا للدول الأعداء، مشيرًا إلى أن هؤلاء مازالوا يعملون على تنفيذ المخطط الخارجي داخل مصر.
فيما طالب المستشار أحمد الفضالي رئيس تيار الاستقلال، بضرورة التصدي لكل أعداء الوطن في الداخل والخارج.
وقال الفضالي، إن عناصر الطابور يعملون على إسقاط الدولة المصرية لصالح حلفائهم من التنظيم الدولي للجماعة، وذلك من خلال نشر الأكاذيب والأخبار الكاذبة ومواصلة هجومهم على القيادة السياسية، مشددا على ضرورة تكاتف الشعب المصري بكل طوائفه خلف القيادة السياسية في مواجهة المتربصين والخونة الذين يقومون بتنفيذ المخططات الخارجية لتفتيت مصر والمنطقة العربية بأكملها.
