دعمنا الفريق بمجموعة مميزة من اللاعبين.. ولا سمسرة فى الصفقات
«الشامى» متعاطف معنا لكنه بريء من المحاباة فى اختيار الحكام
عاد ياسر رضوان، لاعب الأهلى السابق، و«هانزا روستك» الألمانى، ونجم منتخب مصر السابق إلى الظهور من جديد فى المكان الذى انطلق منه ولمع نجمه، لكن فى منصب المدير الفنى لفريق بلدية المحلة فى الدورى الممتاز (ب)، بعد أن استطاع أن يلفت إليه الأنظار فى مشواره التدريبى الذى بدأ بالعمل مدربًا لفريق الناشئين بالأهلى، ثم عمل مدربا مساعدا مع الفريق الأول قبل أن يتولى مهمة المدير الفنى لمنتخب الشباب.
البوابة التقت المدير الفنى لبلدية المحلة للحديث عن رؤيته لكثير من الأمور الرياضية:
■ ما الأسباب الحقيقية لعودتك للتدريب فى المظاليم؟
- العودة للتدريب فى المظاليم هذه المرة جاءت من أجل بيتى الذى تربيت فيه «بلدية المحلة» الذى ناشدنى مسئولوه لتولى المهمة فى هذا الموسم لتحقيق حلم العودة لدورى الأضواء والشهرة، والذى ضاع من الفريق فى الموسم الماضى، فى آخر مباراة، وللعلم فإن مجلس الإدارة قدم لى كل أشكال الدعم حتى نتمكن من إنجاز المهمة.
■ وكيف تتوقع أن تكون تجربتك مع بلدية المحلة هذا الموسم؟
- بلدية المحلة فريق كبير وله تاريخ سابق فى الدورى الممتاز، وخرّج مجموعة كبيرة من نجوم الكرة المصرية وسيكون الحصان الأسود فى الدورى الممتاز (ب) هذا الموسم، خاصة أننا لا نملك إلا السعى لتحقيق حلم الصعود للأضواء من خلال مجموعة مميزة من اللاعبين أصحاب القدرات العالية.
■ وما المقومات إلى تؤهل بلدية المحلة للصعود للأضواء؟
- النادى يملك مجلس إدارة واعيًا ومدركًا لكل شيء ويساند الفريق بقوة من خلال توفير الدعم المادى الذى يعد أكبر أزمات فرق المظاليم، خاصة أن المجموعة تضم فرقًا قوية مثل المنصورة وصيد المحلة وطنطا وجمهورية شبين، والذين سبق لهم الظهور فى الممتاز من قبل.
■ ما تعليقك على ما يقال بأن محمود الشامى يساند الفريق بتعيين حكام ملاكى فى المباريات؟
- محمود الشامى متعاطف بشكل كبير مع ناديه السابق ويتمنى أن يرى البلدية فى الدورى الممتاز فى الموسم المقبل ولكن ليس بالطريقة التى تشاع خاصة فى ظل المراقبة الشديدة من لجنة الحكام برئاسة عصام عبدالفتاح لكل قرارات الحكام فى الممتاز (ب)، ولو أن صعود البلدية يأتى بالحكام لما ضاع الصعود فى الموسم الماضى على آخر مباراة.
■ ما ردك على ما قيل بأن البلدية ضم لاعبين دون المستوى للموسم الجديد ووجود شبهات سمسرة من بعض القيادات داخل النادي؟
- هذا الكلام غير صحيح بالمرة وتم عرض كل الصفقات على مجلس الإدارة ليتعاقد هو بمعرفته رسميًا ولم يتدخل أى فرد من الجهاز الفنى إلا بحدود فنية فى المفاوضات، وتم ضم لاعبين مميزين مثل عمرو أشرف من المقاصة وزتونة وعمرو صالح من الأهلى ومحمد القسط دكه من صيد المحلة مع جهد كبير من مدير الكرة محمد علوى الذى يسعى للم شمل اللاعبين بخبراته القوية وكفاءته العالية.
■ عدل اتحاد الكرة نظام الصعود فى «الممتاز ب» هذا الموسم كيف ترى النظام الجديد؟
- لا بد أن نقر جميعًا بأن مسابقات المظاليم كلها تحتاج إلى إعادة نظر من اتحاد الكرة وبخاصة الممتاز (ب) الذى يعد المسابقة الثالثة للاتحاد بعد الدورى الممتاز والكأس، فهو يحتاج إلى تقليل عدد الفرق بحيث يصعد الفريق صاحب المركز الأول فى المجموعة مباشرة دون تصفيات جديدة تساهم فى ظلم فرق كثيرة مثلما حدث مع المنصورة فى الموسم الماضى.
■ ما الفرق التى ترشحها للصعود للممتاز فى الموسم المقبل؟
- المسابقة تشهد منافسة قوية هذا الموسم فى الست مجموعات التى تضم فرقًا كثيرة مؤهلة لتحقيق الصعود فى نهاية الموسم، ولكن سيكون الفيصل فى ذلك توفير الدعم المالى وبذل الجهد وهو ما يتوفر فى فرق مثل سوهاج والتعدين وتليفونات بنى سويف والأسيوطى والترسانة ونجوم المستقبل والمريخ والقناة والشرقية والبلدية والمنصورة والأوليمبى وفاركو لما بها من خبرات تدريبية ولاعبين مميزين.
■ هل تعتبر النجاح فى التدريب فى المظاليم يعيدك للعمل بالأهلى من جديد؟
- الأهلى هو بيتى الكبير وصاحب فضل كبير على اسمى مما يجعلنى متحفزًا بقوة لرد الجميل لهذا الكيان الكبير فى أى وقت يحتاجنى فيه وتحقيقى للصعود ببلدية المحلة يضعنى فى الصورة أكثر للعمل من جديد فى القلعة الحمراء التى تعد شرفًا لكل مدربى مصر.
■ ماذا تفسر فشلك مع منتخب الشباب من قبل؟
- تجربتى مع منتخب الشباب لم تشهد فشلًا بقدر ما واجهنا عدم توفيق كبير، حيث إننى تسلمت المهمة بعد علاء ميهوب لمباراتين فقط تلقينا الهزيمة فى الأولى وحققنا الفوز فى الأخرى، ولم نحصل على الفرصة كاملة إلا بعد فوات الأوان ووقوع الفريق فى موقف صعب وقتها.
«الشامى» متعاطف معنا لكنه بريء من المحاباة فى اختيار الحكام
عاد ياسر رضوان، لاعب الأهلى السابق، و«هانزا روستك» الألمانى، ونجم منتخب مصر السابق إلى الظهور من جديد فى المكان الذى انطلق منه ولمع نجمه، لكن فى منصب المدير الفنى لفريق بلدية المحلة فى الدورى الممتاز (ب)، بعد أن استطاع أن يلفت إليه الأنظار فى مشواره التدريبى الذى بدأ بالعمل مدربًا لفريق الناشئين بالأهلى، ثم عمل مدربا مساعدا مع الفريق الأول قبل أن يتولى مهمة المدير الفنى لمنتخب الشباب.
البوابة التقت المدير الفنى لبلدية المحلة للحديث عن رؤيته لكثير من الأمور الرياضية:
■ ما الأسباب الحقيقية لعودتك للتدريب فى المظاليم؟
- العودة للتدريب فى المظاليم هذه المرة جاءت من أجل بيتى الذى تربيت فيه «بلدية المحلة» الذى ناشدنى مسئولوه لتولى المهمة فى هذا الموسم لتحقيق حلم العودة لدورى الأضواء والشهرة، والذى ضاع من الفريق فى الموسم الماضى، فى آخر مباراة، وللعلم فإن مجلس الإدارة قدم لى كل أشكال الدعم حتى نتمكن من إنجاز المهمة.
■ وكيف تتوقع أن تكون تجربتك مع بلدية المحلة هذا الموسم؟
- بلدية المحلة فريق كبير وله تاريخ سابق فى الدورى الممتاز، وخرّج مجموعة كبيرة من نجوم الكرة المصرية وسيكون الحصان الأسود فى الدورى الممتاز (ب) هذا الموسم، خاصة أننا لا نملك إلا السعى لتحقيق حلم الصعود للأضواء من خلال مجموعة مميزة من اللاعبين أصحاب القدرات العالية.
■ وما المقومات إلى تؤهل بلدية المحلة للصعود للأضواء؟
- النادى يملك مجلس إدارة واعيًا ومدركًا لكل شيء ويساند الفريق بقوة من خلال توفير الدعم المادى الذى يعد أكبر أزمات فرق المظاليم، خاصة أن المجموعة تضم فرقًا قوية مثل المنصورة وصيد المحلة وطنطا وجمهورية شبين، والذين سبق لهم الظهور فى الممتاز من قبل.
■ ما تعليقك على ما يقال بأن محمود الشامى يساند الفريق بتعيين حكام ملاكى فى المباريات؟
- محمود الشامى متعاطف بشكل كبير مع ناديه السابق ويتمنى أن يرى البلدية فى الدورى الممتاز فى الموسم المقبل ولكن ليس بالطريقة التى تشاع خاصة فى ظل المراقبة الشديدة من لجنة الحكام برئاسة عصام عبدالفتاح لكل قرارات الحكام فى الممتاز (ب)، ولو أن صعود البلدية يأتى بالحكام لما ضاع الصعود فى الموسم الماضى على آخر مباراة.
■ ما ردك على ما قيل بأن البلدية ضم لاعبين دون المستوى للموسم الجديد ووجود شبهات سمسرة من بعض القيادات داخل النادي؟
- هذا الكلام غير صحيح بالمرة وتم عرض كل الصفقات على مجلس الإدارة ليتعاقد هو بمعرفته رسميًا ولم يتدخل أى فرد من الجهاز الفنى إلا بحدود فنية فى المفاوضات، وتم ضم لاعبين مميزين مثل عمرو أشرف من المقاصة وزتونة وعمرو صالح من الأهلى ومحمد القسط دكه من صيد المحلة مع جهد كبير من مدير الكرة محمد علوى الذى يسعى للم شمل اللاعبين بخبراته القوية وكفاءته العالية.
■ عدل اتحاد الكرة نظام الصعود فى «الممتاز ب» هذا الموسم كيف ترى النظام الجديد؟
- لا بد أن نقر جميعًا بأن مسابقات المظاليم كلها تحتاج إلى إعادة نظر من اتحاد الكرة وبخاصة الممتاز (ب) الذى يعد المسابقة الثالثة للاتحاد بعد الدورى الممتاز والكأس، فهو يحتاج إلى تقليل عدد الفرق بحيث يصعد الفريق صاحب المركز الأول فى المجموعة مباشرة دون تصفيات جديدة تساهم فى ظلم فرق كثيرة مثلما حدث مع المنصورة فى الموسم الماضى.
■ ما الفرق التى ترشحها للصعود للممتاز فى الموسم المقبل؟
- المسابقة تشهد منافسة قوية هذا الموسم فى الست مجموعات التى تضم فرقًا كثيرة مؤهلة لتحقيق الصعود فى نهاية الموسم، ولكن سيكون الفيصل فى ذلك توفير الدعم المالى وبذل الجهد وهو ما يتوفر فى فرق مثل سوهاج والتعدين وتليفونات بنى سويف والأسيوطى والترسانة ونجوم المستقبل والمريخ والقناة والشرقية والبلدية والمنصورة والأوليمبى وفاركو لما بها من خبرات تدريبية ولاعبين مميزين.
■ هل تعتبر النجاح فى التدريب فى المظاليم يعيدك للعمل بالأهلى من جديد؟
- الأهلى هو بيتى الكبير وصاحب فضل كبير على اسمى مما يجعلنى متحفزًا بقوة لرد الجميل لهذا الكيان الكبير فى أى وقت يحتاجنى فيه وتحقيقى للصعود ببلدية المحلة يضعنى فى الصورة أكثر للعمل من جديد فى القلعة الحمراء التى تعد شرفًا لكل مدربى مصر.
■ ماذا تفسر فشلك مع منتخب الشباب من قبل؟
- تجربتى مع منتخب الشباب لم تشهد فشلًا بقدر ما واجهنا عدم توفيق كبير، حيث إننى تسلمت المهمة بعد علاء ميهوب لمباراتين فقط تلقينا الهزيمة فى الأولى وحققنا الفوز فى الأخرى، ولم نحصل على الفرصة كاملة إلا بعد فوات الأوان ووقوع الفريق فى موقف صعب وقتها.
