أعلن المهندس خالد عبدالعزيز، وزير الشباب والرياضة، أن الرئيس عبدالفتاح السيسي، سيفتتح المركز الأوليمبي بالمعادى ضمن افتتاحاته للعديد من المشروعات التنموية التي تم الانتهاء منها مؤخرًا بمصر، لافتًا إلى أن موعد افتتاح تلك المشروعات سيتم تحديده من قِبل مؤسسة رئاسة الجمهورية.
جاء ذلك خلال الجولة التفقدية التي قام بها وزير الشباب والرياضة، اليوم الإثنين، للمركز الأوليمبي "مركز تدريب المنتخبات القومية" بالمعادى؛ للوقوف على اللمسات النهائية التي لحقت بتطوير إنشاءات المركز، برفقة مساعده الدكتور أشرف صبحي، ومحمود الحلو المدير التنفيذي لوزارة الرياضة.
وأكد وزير الشباب والرياضة، أن المركز الأوليمبي بالمعادى بعد افتتاحه سيكون قادرًا على استضافة معسكرات وتدريبات لاعبي المنتخبات الوطنية في جميع الألعاب الفردية والجماعية، وإنه قد تمت مراعاة تطوير المركز على أحدث النظم والمعايير الدولية وتزويده بأحدث الأجهزة العالمية حتى يكون على طراز المنشآت الرياضية الدولية التي تستضيف البطولات الكبرى.
وأشاد وزير الرياضة بمجهودات المسئولين السابقين الذين قاموا بإنشاء المركز الأوليمبي كبنية أساسية معمارية متميزة.
وتابع: "فلسفة وزارة الشباب والرياضة في تطوير المنشآت الشبابية والرياضية في جميع المحافظات تقوم على أساس رفع كفاءة البنية الأساسية والملاعب بها حتى يستفيد منها النشء والشباب من جانب، وتدر دخلًا مناسبًا يتم الصرف منه على الأنشطة وأعمال الصيانة بالمنشأة من جهة أخرى، علاوة على المساهمة في تطوير منشآت الجديدة من خلال تخصيص مبلغ محدد من إيرادات الملاعب المطورة".
وفى هذا الصدد، أوضح خالد عبدالعزيز أن المركز الأوليمبي بالمعادى بعد افتتاحه سيكون له موارد دخل ذاتية، فبخلاف استضافة معسكرات وتدريبات لاعبي مصر، فستكون ملاعب كرة القدم متاحة للشباب من أبناء منطقة المعادى، وكذا إقامة أكاديميات لكرة القدم على الملعب الرئيسي بالمركز، فضلًا عن الاستفادة من حمام السباحة الرئيسي بالمركز بعد تطويره.
وقام الوزير بتفقد الملعب الرئيسي بالمركز ومدرجاته، ومجمع صالات الألعاب الرياضية الفردية، ومجمع صالات الألعاب الرياضية الجماعية، والمبنى الفندقي بالمركز وغرف الإقامة.
جاء ذلك خلال الجولة التفقدية التي قام بها وزير الشباب والرياضة، اليوم الإثنين، للمركز الأوليمبي "مركز تدريب المنتخبات القومية" بالمعادى؛ للوقوف على اللمسات النهائية التي لحقت بتطوير إنشاءات المركز، برفقة مساعده الدكتور أشرف صبحي، ومحمود الحلو المدير التنفيذي لوزارة الرياضة.
وأكد وزير الشباب والرياضة، أن المركز الأوليمبي بالمعادى بعد افتتاحه سيكون قادرًا على استضافة معسكرات وتدريبات لاعبي المنتخبات الوطنية في جميع الألعاب الفردية والجماعية، وإنه قد تمت مراعاة تطوير المركز على أحدث النظم والمعايير الدولية وتزويده بأحدث الأجهزة العالمية حتى يكون على طراز المنشآت الرياضية الدولية التي تستضيف البطولات الكبرى.
وأشاد وزير الرياضة بمجهودات المسئولين السابقين الذين قاموا بإنشاء المركز الأوليمبي كبنية أساسية معمارية متميزة.
وتابع: "فلسفة وزارة الشباب والرياضة في تطوير المنشآت الشبابية والرياضية في جميع المحافظات تقوم على أساس رفع كفاءة البنية الأساسية والملاعب بها حتى يستفيد منها النشء والشباب من جانب، وتدر دخلًا مناسبًا يتم الصرف منه على الأنشطة وأعمال الصيانة بالمنشأة من جهة أخرى، علاوة على المساهمة في تطوير منشآت الجديدة من خلال تخصيص مبلغ محدد من إيرادات الملاعب المطورة".
وفى هذا الصدد، أوضح خالد عبدالعزيز أن المركز الأوليمبي بالمعادى بعد افتتاحه سيكون له موارد دخل ذاتية، فبخلاف استضافة معسكرات وتدريبات لاعبي مصر، فستكون ملاعب كرة القدم متاحة للشباب من أبناء منطقة المعادى، وكذا إقامة أكاديميات لكرة القدم على الملعب الرئيسي بالمركز، فضلًا عن الاستفادة من حمام السباحة الرئيسي بالمركز بعد تطويره.
وقام الوزير بتفقد الملعب الرئيسي بالمركز ومدرجاته، ومجمع صالات الألعاب الرياضية الفردية، ومجمع صالات الألعاب الرياضية الجماعية، والمبنى الفندقي بالمركز وغرف الإقامة.
