أوصى المؤتمر الأول لقسم طب النساء والتوليد بطب المنوفية بضرورة اتخاذ الإجراءات الكفيلة بخفض معدلات الولادات القيصرية نظرًا لخطورة المضاعفات التي تتعرض لها السيدات مع الولادات القيصرية المتكررة خاصة بعد أن أكدت أحدث الإحصائيات أن نسبة القيصرية في مصر وصلت إلى 52%.
وأكد الدكتور محمد قنديل رئيس قسم النساء والتوليد بطب المنوفية ورئيس المؤتمر أن المؤتمر أوصى أيضًا بضرورة التوسع في إنشاء الوحدات المتخصصة في علاج العقم بالمستشفيات الجامعية الحكومية وخاصة مع وجود خبرات وكوادر مؤهلة بها، كما أن علاج العقم يتطلب تقنيات وأجهزة طبية غير متوفرة في عيادات أمراض النساء ويتكلف مبالغ كبيرة يعجز عن دفعها معظم الحالات.
إضافة إلى ضرورة إتباع الأطباء للإرشادات الطبية الصادرة عن جهات طبية عالمية عند استعمال مناظير البطن والرحم التشخيصية والجراحية والتدريب الجيد عليها قبل استخدامها في العلاج.
كما أوصى بالتعامل بجدية مع عمليات ختان الإناث والتصدى لها بكل حزم لمنع إجرائها حيث إنها مازالت تمارس في المناطق الريفية بواسطة الأطباء وبعض الممرضات، وأضاف قنديل أن المؤتمر أوصى أيضًا بتوعية المرأة المصرية بأهمية العلاج التعويضى بالهرمونات بعد انقطاع الدورة الشهرية وضرورة بدء العلاج مبكرًا قبل سن 59 سنة لتجنب مضاعفات العلاج علاوة على التوصية بفاعلية عقار الميثوتركسيد في علاج حالات الحمل خارج الرحم.
وانعقد المؤتمر بالتعاون مع قسم النساء بطب بنى سويف تحت رعاية الدكتور معوض الخولى رئيس الجامعة والدكتور أمين لطفى رئيس جامعة بنى سويف وناقش على مدى 3 أيام 48 بحثًا حول الجديد في علاج أمراض النساء وخاصة علاج العقم وطب الجنين وأورام النساء واستخدام الموجات فوق الصوتية والمناظير في التشخيص والعلاج.
وأكد الدكتور محمد قنديل رئيس قسم النساء والتوليد بطب المنوفية ورئيس المؤتمر أن المؤتمر أوصى أيضًا بضرورة التوسع في إنشاء الوحدات المتخصصة في علاج العقم بالمستشفيات الجامعية الحكومية وخاصة مع وجود خبرات وكوادر مؤهلة بها، كما أن علاج العقم يتطلب تقنيات وأجهزة طبية غير متوفرة في عيادات أمراض النساء ويتكلف مبالغ كبيرة يعجز عن دفعها معظم الحالات.
إضافة إلى ضرورة إتباع الأطباء للإرشادات الطبية الصادرة عن جهات طبية عالمية عند استعمال مناظير البطن والرحم التشخيصية والجراحية والتدريب الجيد عليها قبل استخدامها في العلاج.
كما أوصى بالتعامل بجدية مع عمليات ختان الإناث والتصدى لها بكل حزم لمنع إجرائها حيث إنها مازالت تمارس في المناطق الريفية بواسطة الأطباء وبعض الممرضات، وأضاف قنديل أن المؤتمر أوصى أيضًا بتوعية المرأة المصرية بأهمية العلاج التعويضى بالهرمونات بعد انقطاع الدورة الشهرية وضرورة بدء العلاج مبكرًا قبل سن 59 سنة لتجنب مضاعفات العلاج علاوة على التوصية بفاعلية عقار الميثوتركسيد في علاج حالات الحمل خارج الرحم.
وانعقد المؤتمر بالتعاون مع قسم النساء بطب بنى سويف تحت رعاية الدكتور معوض الخولى رئيس الجامعة والدكتور أمين لطفى رئيس جامعة بنى سويف وناقش على مدى 3 أيام 48 بحثًا حول الجديد في علاج أمراض النساء وخاصة علاج العقم وطب الجنين وأورام النساء واستخدام الموجات فوق الصوتية والمناظير في التشخيص والعلاج.
