قال المستشار نبيل شلبي، مدير غرفة عمليات المجلس القومى لحقوق الإنسان لمتابعة الانتخابات البرلمانية: «إن المجلس مستمر فى متابعة جولة الإعادة للمرحلة الأولى من انتخابات مجلس النواب، خلال المتابعين الميدانيين فى مختلف المنظمات الحقوقية المشاركة فى متابعة الانتخابات البرلمانية، بالإضافة إلى غرفة عمليات المجلس».
وأضاف شلبى، فى تصريحات خاصة لـ«البوابة»: «إن استراتيجية ونظام عمل المجلس فى متابعة الانتخابات فى الجولة الأولى كانت جيدة، ومن ثم لن يتم التغيير فى تلك الخطوات».
من جانبه، قال محمد حنفى الشنتناوى، مدير مرصد متابعة الانتخابات البرلمانية، التابع للبعثة الدولية المحلية المشتركة لمتابعة الانتخابات البرلمانية: «إن البعثة لم ترصد معوقات أثناء متابعة الانتخابات البرلمانية فى جولتها الأولى، ولكننا رصدنا أن هناك دوائر تحتاج إلى مزيد من الراصدين الميدانيين، ومن ثم فإن البعثة تعيد خريطة عملها الميدانية.
وأضاف الشنتناوي، فى تصريحات خاصة لــ«البوابة»: «إن هناك مراكز اقتراع لم نستطع الوصول إليها من خلال الراصدين الميدانيين، فنعمل على تعزيز تلك الدوائر بمزيد من المتابعين أو بإعادة توزيعهم لتغطية أكبر قدر من مراكز الاقتراع المنتشرة فى الدائرة»، لافتًا إلى أن هذه المتابعة يشارك فيها ٧٢٠ متابعا ميدانيا محليا، و١٤٤ مسئول دوائر، و١٥٠ متابعا دوليا، وعدد من المترجمين فى أكثر من ٧٠ دائرة انتخابية.
قال أحمد عبدالحفيظ، القائم بأعمال رئيس المنظمة المصرية لحقوق الإنسان: «إن المنظمة مستمرة فى متابعة الانتخابات البرلمانية فى جولتها الثانية من خلال مراقبيها فى ذات دوائر الجولة الأولى»، لافتًا إلى أن المنظمة تتابع الانتخابات البرلمانية بــ ١٠٥٠ متابعا فى إطار التحالف المصرى لمتابعة الانتخابات البرلمانية الذى يضم ١٢٨ منظمة ومؤسسة حكومية، ويشارك فى متابعة الانتخابات البرلمانية بـ ٦ آلاف مراقب.
وأضاف عبدالحفيظ، فى تصريحات خاصة لـ«البوابة»: «رصدنا كافة الوقائع والخروقات والأخطاء التى وقعت فى الجولة الأولى من الانتخابات البرلمانية، ولم نلحظ أى قصور من قبل المتابعين الميدانيين فى مختلف الدوائر المنتشرة فى ١٤ محافظة».
فى السياق ذاته، قال الدكتور مجدى عبدالحميد، رئيس الجمعية المصرية للنهوض بالمشاركة المجتمعية: «إن الجمعية شاركت فى متابعة الانتخابات البرلمانية فى جولتها الأولى من خلال ٤٦٩ متابعا منتشرين فى مختلف المحافظات، بالإضافة إلى غرفة عمليات مركزية تعمل على التواصل الدائم بين المتابعين والأجهزة المعنية».
وأضاف عبدالحميد، فى تصريحات خاصة لـ«البوابة»: «متابعو المنظمة حاصلون على القدر الكافى من التدريبات وقادرون على رصد كافة المخالفات والوقائع التى تحدث خلال فترة العملية الانتخابية».
وأضاف شلبى، فى تصريحات خاصة لـ«البوابة»: «إن استراتيجية ونظام عمل المجلس فى متابعة الانتخابات فى الجولة الأولى كانت جيدة، ومن ثم لن يتم التغيير فى تلك الخطوات».
من جانبه، قال محمد حنفى الشنتناوى، مدير مرصد متابعة الانتخابات البرلمانية، التابع للبعثة الدولية المحلية المشتركة لمتابعة الانتخابات البرلمانية: «إن البعثة لم ترصد معوقات أثناء متابعة الانتخابات البرلمانية فى جولتها الأولى، ولكننا رصدنا أن هناك دوائر تحتاج إلى مزيد من الراصدين الميدانيين، ومن ثم فإن البعثة تعيد خريطة عملها الميدانية.
وأضاف الشنتناوي، فى تصريحات خاصة لــ«البوابة»: «إن هناك مراكز اقتراع لم نستطع الوصول إليها من خلال الراصدين الميدانيين، فنعمل على تعزيز تلك الدوائر بمزيد من المتابعين أو بإعادة توزيعهم لتغطية أكبر قدر من مراكز الاقتراع المنتشرة فى الدائرة»، لافتًا إلى أن هذه المتابعة يشارك فيها ٧٢٠ متابعا ميدانيا محليا، و١٤٤ مسئول دوائر، و١٥٠ متابعا دوليا، وعدد من المترجمين فى أكثر من ٧٠ دائرة انتخابية.
قال أحمد عبدالحفيظ، القائم بأعمال رئيس المنظمة المصرية لحقوق الإنسان: «إن المنظمة مستمرة فى متابعة الانتخابات البرلمانية فى جولتها الثانية من خلال مراقبيها فى ذات دوائر الجولة الأولى»، لافتًا إلى أن المنظمة تتابع الانتخابات البرلمانية بــ ١٠٥٠ متابعا فى إطار التحالف المصرى لمتابعة الانتخابات البرلمانية الذى يضم ١٢٨ منظمة ومؤسسة حكومية، ويشارك فى متابعة الانتخابات البرلمانية بـ ٦ آلاف مراقب.
وأضاف عبدالحفيظ، فى تصريحات خاصة لـ«البوابة»: «رصدنا كافة الوقائع والخروقات والأخطاء التى وقعت فى الجولة الأولى من الانتخابات البرلمانية، ولم نلحظ أى قصور من قبل المتابعين الميدانيين فى مختلف الدوائر المنتشرة فى ١٤ محافظة».
فى السياق ذاته، قال الدكتور مجدى عبدالحميد، رئيس الجمعية المصرية للنهوض بالمشاركة المجتمعية: «إن الجمعية شاركت فى متابعة الانتخابات البرلمانية فى جولتها الأولى من خلال ٤٦٩ متابعا منتشرين فى مختلف المحافظات، بالإضافة إلى غرفة عمليات مركزية تعمل على التواصل الدائم بين المتابعين والأجهزة المعنية».
وأضاف عبدالحميد، فى تصريحات خاصة لـ«البوابة»: «متابعو المنظمة حاصلون على القدر الكافى من التدريبات وقادرون على رصد كافة المخالفات والوقائع التى تحدث خلال فترة العملية الانتخابية».
