قالت ميوا كاتو مديرة مكتب هيئة الأمم المتحدة للمرأة بالقاهرة، إن أهداف التنمية المستدامة حتى عام 2030 تضمنت تمكين المرأة مما يعد إنجازًا كبيرا ، لافتة إلى أنه بالنسبة لمصر بصورة خاصة فإن المرأة تدخل في العديد من أهداف التنمية المستدامة الأخرى، موضحة أن المنظمة ستدرب نائبات البرلمان القادم لتعزيز قضايا النوع الاجتماعي.
وأضافت المسئولة الأممية - في تصريحات لوكالة أنباء الشرق الأوسط على هامش الاحتفالية التي نظمها المكتب الإعلامي للأمم المتحدة بالقاهرة للتعريف بأهداف التنمية المستدامة التي أقرها قادة 193 دولة عضو بالأمم المتحدة الشهر الماضي في نيويورك - أن الأمم المتحدة تبذل الكثير من الجهود مع الحكومة المصرية والمجتمع المدني لترجمة وتحويل أهداف التنمية المستدامة إلى حقائق.
وفيما يتعلق بالانتخابات التشريعية الجارية حاليا في مصر ، قالت ميوا كاتو إن منظمة الأمم المتحدة للمرأة بمصر تعمل مع الحكومة والمجتمع المدني لاستخراج بطاقات رقم قومي للسيدات في مصر حيث أن هناك مليوني امرأة ليست لديهن بطاقة هوية ، وبالتالي لا يمكنهن الحصول على حقوقهن أو على الخدمات الاجتماعية والصحية أو ممارسة حقوقهن السياسية والإدلاء بأصواتهن في الانتخابات.
وأوضحت أن منظمة الأمم المتحدة للمرأة في مصر تعمل أيضاً مع شركائها لتدريب المرشحات من النساء للبرلمان ، لافتة إلى انه في ظل البرلمان الحالي سيكون هناك على الأقل ٧٠ نائبة في البرلمان بما يتجاوز نسبة ١٢٪ من أعضاء البرلمان مما يعد تقدما بالنسبة لوضع المرأة في مصر ، مشددة على أهمية أن تدعم ١٢٪ على الأقل من أعضاء البرلمان إلى جانب النواب من الرجال أيضاً قضايا النوع الاجتماعي في مصر.
وأضافت أن المنظمة ستعمل أيضا مع شركائها من المجتمع المدني لتدريب البرلمانيات منتصف شهر ديسمبر المقبل من اجل العمل على تعزيز فكرة النوع الاجتماعي في عملية التنمية في مصر لتكون ضمن الأولويات بالنسبة للبرلمان القادم في مصر وتحويل أهداف التنمية المستدامة إلى حقائق على الأرض.
وأضافت المسئولة الأممية - في تصريحات لوكالة أنباء الشرق الأوسط على هامش الاحتفالية التي نظمها المكتب الإعلامي للأمم المتحدة بالقاهرة للتعريف بأهداف التنمية المستدامة التي أقرها قادة 193 دولة عضو بالأمم المتحدة الشهر الماضي في نيويورك - أن الأمم المتحدة تبذل الكثير من الجهود مع الحكومة المصرية والمجتمع المدني لترجمة وتحويل أهداف التنمية المستدامة إلى حقائق.
وفيما يتعلق بالانتخابات التشريعية الجارية حاليا في مصر ، قالت ميوا كاتو إن منظمة الأمم المتحدة للمرأة بمصر تعمل مع الحكومة والمجتمع المدني لاستخراج بطاقات رقم قومي للسيدات في مصر حيث أن هناك مليوني امرأة ليست لديهن بطاقة هوية ، وبالتالي لا يمكنهن الحصول على حقوقهن أو على الخدمات الاجتماعية والصحية أو ممارسة حقوقهن السياسية والإدلاء بأصواتهن في الانتخابات.
وأوضحت أن منظمة الأمم المتحدة للمرأة في مصر تعمل أيضاً مع شركائها لتدريب المرشحات من النساء للبرلمان ، لافتة إلى انه في ظل البرلمان الحالي سيكون هناك على الأقل ٧٠ نائبة في البرلمان بما يتجاوز نسبة ١٢٪ من أعضاء البرلمان مما يعد تقدما بالنسبة لوضع المرأة في مصر ، مشددة على أهمية أن تدعم ١٢٪ على الأقل من أعضاء البرلمان إلى جانب النواب من الرجال أيضاً قضايا النوع الاجتماعي في مصر.
وأضافت أن المنظمة ستعمل أيضا مع شركائها من المجتمع المدني لتدريب البرلمانيات منتصف شهر ديسمبر المقبل من اجل العمل على تعزيز فكرة النوع الاجتماعي في عملية التنمية في مصر لتكون ضمن الأولويات بالنسبة للبرلمان القادم في مصر وتحويل أهداف التنمية المستدامة إلى حقائق على الأرض.
