وسط هتافات وتأييد من أهالي ميت عقبة، بدأ الدكتور عبد الرحيم علي، مرشح العجوزة والدقي، كلمته لأهالي ميت عقبة، قائلاً: "أنا لا أجد من الكلمات ما أقول وأنا أقف بين أهلي ولكن، والله لن يهزم شعب انتم أبناؤه، وأنتم السند لجيش وشرطة بلدنا العظيم مصر، التي علمت الدنيا كلها".
وتابع عبد الرحيم: "من الممكن أن يفعل المتآمرون ما يريدون في العراق وسوريا واليمن ولكن مصر لا، لأن فيها رجالة وشباب ياكلوا الزلط"، كما أن بها أجهزة قادرة على إحباط كافة المؤامرات وإعادة المتآمرين الى جحورهم مثل الفئران.
وأضاف: أن مصر هي الجيش والشرطة والمصريون والسيسي والمخابرات العامة والحربية، فهي التي نجحت في هزيمة التتار وتصدت للحملات الصليبية، وتحدث "عبد الرحيم" عن زيارته منذ يومين للكتيبة 101 التي تخوض معركة "حق الشهيد"، مشيرًا أن قائد الكتيبة قال له مؤكدًا أنهم تعرضوا لهجوم بـ200 كيلو متفجرات لتشتيت قوة الكتيبة، وأنه بعد الانفجار دخل عليه أحد الجنود وكان جسمه ينزف دمًا، وقال للقائد: أنا عايز الرشاش، وإن لم أحصل على الرشاش هخرج وأدافع بدراعي، وأبقى ادفني جنب أصحابي، مؤكدًا: هما دول الرجالة اللي بجد.
وقال "عبد الرحيم"، لما صعد الإخوان وقف الأخ مرسى وفتح صدره، قلت حينها بتفتح صدرك على مين، الجيش المصري والمصريين، ومن يومها أقسمت بالله أنا ومن معي من المواطنين الشرفاء أنه لن يحكم مصر أبدًا.
وتابع "عبد الرحيم": أتذكر البلاغ بتاريخ 7- 12 الى النيابة العامة لأمن الدولة، ضد واحد جاسوس خاين للبلد تعامل مع جاسوس ضابط مخابرات بتركيا، أثناء تقديم البلاغ كان الرد عليّ: "ده مين ابن الكلب، قلت له رئيسك محمد مرسي العياط، وكان رده: "إني اتجننت".. فكان ردي: "أبقى مجنون لو مبلغتش عن جاسوس".
وتابع عبد الرحيم: "من الممكن أن يفعل المتآمرون ما يريدون في العراق وسوريا واليمن ولكن مصر لا، لأن فيها رجالة وشباب ياكلوا الزلط"، كما أن بها أجهزة قادرة على إحباط كافة المؤامرات وإعادة المتآمرين الى جحورهم مثل الفئران.
وأضاف: أن مصر هي الجيش والشرطة والمصريون والسيسي والمخابرات العامة والحربية، فهي التي نجحت في هزيمة التتار وتصدت للحملات الصليبية، وتحدث "عبد الرحيم" عن زيارته منذ يومين للكتيبة 101 التي تخوض معركة "حق الشهيد"، مشيرًا أن قائد الكتيبة قال له مؤكدًا أنهم تعرضوا لهجوم بـ200 كيلو متفجرات لتشتيت قوة الكتيبة، وأنه بعد الانفجار دخل عليه أحد الجنود وكان جسمه ينزف دمًا، وقال للقائد: أنا عايز الرشاش، وإن لم أحصل على الرشاش هخرج وأدافع بدراعي، وأبقى ادفني جنب أصحابي، مؤكدًا: هما دول الرجالة اللي بجد.
وقال "عبد الرحيم"، لما صعد الإخوان وقف الأخ مرسى وفتح صدره، قلت حينها بتفتح صدرك على مين، الجيش المصري والمصريين، ومن يومها أقسمت بالله أنا ومن معي من المواطنين الشرفاء أنه لن يحكم مصر أبدًا.
وتابع "عبد الرحيم": أتذكر البلاغ بتاريخ 7- 12 الى النيابة العامة لأمن الدولة، ضد واحد جاسوس خاين للبلد تعامل مع جاسوس ضابط مخابرات بتركيا، أثناء تقديم البلاغ كان الرد عليّ: "ده مين ابن الكلب، قلت له رئيسك محمد مرسي العياط، وكان رده: "إني اتجننت".. فكان ردي: "أبقى مجنون لو مبلغتش عن جاسوس".
