قال الدكتور عبد الرحيم علي، رئيس مجلس إدارة وتحرير "البوابة نيوز"، والمرشح للبرلمان عن دائرة "الدقي والعجوزة"، إن حزب النور أنشئ على أساس ديني مثل حزب الحرية والعدالة التابع لجماعة الإخوان الإرهابية، مؤكدًا أن السلفيين وحزب النور يحرمون الديمقراطية والثورة والأحزاب ومجلس النواب ولكنهم يعتبرون الاعتراف بذلك ضرورة المرحلة وأن الضرورات تبيح المحظورات.
وأضاف "علي"، خلال لقائه ببرنامج "نبض مصر"، المذاع على فضائية "مي سات"، مساء الأحد أن البرلمان القادم غاية في الخطورة والأهمية لأنه سيشرع تشريعات جديدة تمنع أمثال حزب النور القائم على أساس ديني من الترشح مرة أخرى في البرلمان، مشيرًا إلى أن حزب النور يريد أن يدخل بأغلبية من أجل إبطال التشريعات التي تمنعه من الترشح للانتخابات مرة أخرى.
وأشار إلى أن الأقباط شاركوا عن باكرة أبيهم في ثورة 30 يونيو ووقفوا أمام جماعة الإخوان الإرهابية بالرغم من التهديدات لهم من الإخوان بحرق الكنائس وقتلهم ولكنهم شاركوا في تظاهرات 30 يونيو، مشيرًا إلى أنه من غير المعقول ألا يشارك الأقباط وخصوصًا في الصعيد في الانتخابات البرلمانية القادمة.
وتابع علي: "أنا أعتقد أنهم أشجع وأنزه وأكثر وطنية وسيخرجون عن بكرة أبيهم ليعطوا أصواتهم لمن يستحق لأنهم يخافون على وطنهم والقادم سيؤثر عليهم فإن لم يخرجوا سيؤثر بشكل سلبي عليهم وإن خرجوا للتصويت فسيؤثر عليهم بشكل إيجابي".
وأضاف "علي"، خلال لقائه ببرنامج "نبض مصر"، المذاع على فضائية "مي سات"، مساء الأحد أن البرلمان القادم غاية في الخطورة والأهمية لأنه سيشرع تشريعات جديدة تمنع أمثال حزب النور القائم على أساس ديني من الترشح مرة أخرى في البرلمان، مشيرًا إلى أن حزب النور يريد أن يدخل بأغلبية من أجل إبطال التشريعات التي تمنعه من الترشح للانتخابات مرة أخرى.
وأشار إلى أن الأقباط شاركوا عن باكرة أبيهم في ثورة 30 يونيو ووقفوا أمام جماعة الإخوان الإرهابية بالرغم من التهديدات لهم من الإخوان بحرق الكنائس وقتلهم ولكنهم شاركوا في تظاهرات 30 يونيو، مشيرًا إلى أنه من غير المعقول ألا يشارك الأقباط وخصوصًا في الصعيد في الانتخابات البرلمانية القادمة.
وتابع علي: "أنا أعتقد أنهم أشجع وأنزه وأكثر وطنية وسيخرجون عن بكرة أبيهم ليعطوا أصواتهم لمن يستحق لأنهم يخافون على وطنهم والقادم سيؤثر عليهم فإن لم يخرجوا سيؤثر بشكل سلبي عليهم وإن خرجوا للتصويت فسيؤثر عليهم بشكل إيجابي".