قال المتحدث باسم حركة "فتح" أحمد عساف إن تهديدات رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لقادة الحركة والشعب الفلسطيني لن تثني الحركة عن الاستمرار في نهج النضال والدفاع عن الشعب الفلسطيني ومقدساته.
وقال عساف ـ في تصريحات اليوم الإثنين ـ إن "فتح" حركة تحرر وطني وجدت من أجل التحرير وإنهاء الاحتلال وقيام الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس.
وأكد أن هذه التهديدات الإسرائيلية ستقابل بصلابة وتحد وشجاعة فلسطينية من أجل الدفاع عن الوطن، مضيفا "لم تترك لنا حكومة الاحتلال خيارا آخر".
وأشار إلى أن حماية الحكومة الإسرائيلية للمستوطنين شجعتهم على حرق المواطنين وهم نيام كما حدث مع عائلة دوابشة، وحرقهم وهم أحياء كما حدث مع الطفل محمد أبو خضير، والآن تقوم بتنفيذ الإعدامات الميدانية المباشرة بحق الفلسطينيين، داعيا دول العالم للتحرك والنظر بجدية إلى جرائم الاحتلال الإسرائيلى.
وأضاف أن حركة "فتح" لا تكترث لمثل هذه التهديدات ولا تستمع إليها،قائلا :إذا كان نتنياهو معني بالاستقرار والسلام، عليه أن يعيد حساباته وأن يقر بحقوق الشعب الفلسطيني، وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية، وأن يتوقف عن جرائم القتل وانتهاك حرمة المسجد الأقصى المبارك، وأن ينهي الحصار على قطاع غزة، ويفرج عن الأسرى.
واعتبر عساف أن قيام جيش الاحتلال الإسرائيلي بالإعدامات المباشرة للشبان الفلسطينيين بتعليمات مباشرة من حكومة الاحتلال الإسرائيلى هو ترجمة عملية للقوانين التي سنها الكنيست، وأن السماح لجيش الاحتلال بإطلاق النار في أي حالة يريدها تأكيد على أن هذه الحكومة ماضية في سياسة القتل والتصعيد الممنهج ضد الشعب الفلسطيني.
وشدد على أن من يتحمل مسئولية التصعيد هو نتنياهو وأعضاء حكومته، مؤكدا أن الاحتلال الإسرائيلي في حد ذاته جريمة حرب وجريمة ضد الإنسانية، ومجرد وجوده يعتبر أعلى درجات الإرهاب.
وقال عساف ـ في تصريحات اليوم الإثنين ـ إن "فتح" حركة تحرر وطني وجدت من أجل التحرير وإنهاء الاحتلال وقيام الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس.
وأكد أن هذه التهديدات الإسرائيلية ستقابل بصلابة وتحد وشجاعة فلسطينية من أجل الدفاع عن الوطن، مضيفا "لم تترك لنا حكومة الاحتلال خيارا آخر".
وأشار إلى أن حماية الحكومة الإسرائيلية للمستوطنين شجعتهم على حرق المواطنين وهم نيام كما حدث مع عائلة دوابشة، وحرقهم وهم أحياء كما حدث مع الطفل محمد أبو خضير، والآن تقوم بتنفيذ الإعدامات الميدانية المباشرة بحق الفلسطينيين، داعيا دول العالم للتحرك والنظر بجدية إلى جرائم الاحتلال الإسرائيلى.
وأضاف أن حركة "فتح" لا تكترث لمثل هذه التهديدات ولا تستمع إليها،قائلا :إذا كان نتنياهو معني بالاستقرار والسلام، عليه أن يعيد حساباته وأن يقر بحقوق الشعب الفلسطيني، وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية، وأن يتوقف عن جرائم القتل وانتهاك حرمة المسجد الأقصى المبارك، وأن ينهي الحصار على قطاع غزة، ويفرج عن الأسرى.
واعتبر عساف أن قيام جيش الاحتلال الإسرائيلي بالإعدامات المباشرة للشبان الفلسطينيين بتعليمات مباشرة من حكومة الاحتلال الإسرائيلى هو ترجمة عملية للقوانين التي سنها الكنيست، وأن السماح لجيش الاحتلال بإطلاق النار في أي حالة يريدها تأكيد على أن هذه الحكومة ماضية في سياسة القتل والتصعيد الممنهج ضد الشعب الفلسطيني.
وشدد على أن من يتحمل مسئولية التصعيد هو نتنياهو وأعضاء حكومته، مؤكدا أن الاحتلال الإسرائيلي في حد ذاته جريمة حرب وجريمة ضد الإنسانية، ومجرد وجوده يعتبر أعلى درجات الإرهاب.
