عقد الإعلامى عبدالرحيم على، رئيس مجلس إدارة مؤسسة «البوابة» المرشح المستقل عن دائرة الدقى والعجوزة، أمس الأول الخميس، ندوة مع أهالى مناطق ميت عقبة والعجوزة وعزبة أولاد علام، لتلقى شكاواهم من المشاكل التى تواجههم وقال خلال الندوة: إن عدم ذهاب أى مواطن إلى صناديق الانتخاب لاختيار مرشح يمثله فى البرلمان يمثل جريمة فى حق الوطن، مؤكدًا أن البرلمان المقبل يتعلق بمستقبل الشعب بأكمله، لاستكمال خريطة الطريق.
وأضاف أنه سيتم وضع خطة خمسية لتنمية أحياء منطقة الدقى والعجوزة، وتوفير الآلاف من فرص عمل للشباب فى الدقى، وإنشاء صندوق لتنمية الدائرة، يعتمد على تمويل رجال الأعمال بالدائرة، كما حدث فى مشروع قناة السويس والذى تم تنفيذه دون ميزانية الدولة. وأشار إلى أن هناك أربع فئات تتواجد فى الساحة ومطروحة على المصريين، تضم مرشحى ما قبل 25 يناير، وما بعد 25 يناير، ودولة الإخوان، ثم 30 يونيو بما يمثلونه من مشروع وطنى.
وعن مشاكل أهالى الدائرة وكيفية التواصل معهم، أعلن عن تشكيل مكتب لتلقى الشكاوى من أهالى الدائرة ليتم العمل على حلها، مؤكدًا أنه سيعمل على خدمة الأهالى، سواء كان نائبًا عنهم أو مواطنًا.
وعن بعض الشائعات التى تلصق بأبناء المناطق الشعبية والعشوائيات، بأنهم بلطجية، قال إنه يرغب فى تدشين حملة توعية باسم «أنا ابن بلد مش بلطجى» من أجل محاولة تغيير ثقافة المواطنين تجاه أهالى المناطق العشوائية، قائلًا: «مافيش حد هيتهان خارج إطار القانون وسأعمل على الحفاظ على حقوق المواطنين».
وفى سياق متصل طالب أهالى منطقة السرايات بدائرة الدقى والعجوزة الانتخابية عبدالرحيم على، التوسع فى فتح المخابز وتوصيل الغاز الطبيعى إلى المساكن.
وتعتبر بين السرايات من المناطق التى تعانى نقصًا فى الخدمات بصورة لافتة، ويشعر سكانها أن أحدًا من أعضاء البرلمان لم ينصفهم سوى الدكتورة آمال عثمان.
وقال الحاج رضا الفرماوي، صاحب شركة دعاية وإعلان إن الأهالى يثقون فى شخص الدكتور عبدالرحيم علي، ويؤمنون بأنه سينحاز إلى صفهم، وسيعمل على فعل كل ما هو ممكن لمصلحتهم، وطالب بتوصيل الغاز الطبيعى إلى المنطقة، وتشييد وحدة صحية قائلًا: إن المنطقة بها مخبز واحد وتحتاج إلى ثلاثة على الأقل.
كما شكا الأهالى من الكلاب الضالة التى تشكل عبئًا ومصدر رعب لأطفالهم، وكذا توفير حاويات للقمامة.
وأضاف أنه سيتم وضع خطة خمسية لتنمية أحياء منطقة الدقى والعجوزة، وتوفير الآلاف من فرص عمل للشباب فى الدقى، وإنشاء صندوق لتنمية الدائرة، يعتمد على تمويل رجال الأعمال بالدائرة، كما حدث فى مشروع قناة السويس والذى تم تنفيذه دون ميزانية الدولة. وأشار إلى أن هناك أربع فئات تتواجد فى الساحة ومطروحة على المصريين، تضم مرشحى ما قبل 25 يناير، وما بعد 25 يناير، ودولة الإخوان، ثم 30 يونيو بما يمثلونه من مشروع وطنى.
وعن مشاكل أهالى الدائرة وكيفية التواصل معهم، أعلن عن تشكيل مكتب لتلقى الشكاوى من أهالى الدائرة ليتم العمل على حلها، مؤكدًا أنه سيعمل على خدمة الأهالى، سواء كان نائبًا عنهم أو مواطنًا.
وعن بعض الشائعات التى تلصق بأبناء المناطق الشعبية والعشوائيات، بأنهم بلطجية، قال إنه يرغب فى تدشين حملة توعية باسم «أنا ابن بلد مش بلطجى» من أجل محاولة تغيير ثقافة المواطنين تجاه أهالى المناطق العشوائية، قائلًا: «مافيش حد هيتهان خارج إطار القانون وسأعمل على الحفاظ على حقوق المواطنين».
وفى سياق متصل طالب أهالى منطقة السرايات بدائرة الدقى والعجوزة الانتخابية عبدالرحيم على، التوسع فى فتح المخابز وتوصيل الغاز الطبيعى إلى المساكن.
وتعتبر بين السرايات من المناطق التى تعانى نقصًا فى الخدمات بصورة لافتة، ويشعر سكانها أن أحدًا من أعضاء البرلمان لم ينصفهم سوى الدكتورة آمال عثمان.
وقال الحاج رضا الفرماوي، صاحب شركة دعاية وإعلان إن الأهالى يثقون فى شخص الدكتور عبدالرحيم علي، ويؤمنون بأنه سينحاز إلى صفهم، وسيعمل على فعل كل ما هو ممكن لمصلحتهم، وطالب بتوصيل الغاز الطبيعى إلى المنطقة، وتشييد وحدة صحية قائلًا: إن المنطقة بها مخبز واحد وتحتاج إلى ثلاثة على الأقل.
كما شكا الأهالى من الكلاب الضالة التى تشكل عبئًا ومصدر رعب لأطفالهم، وكذا توفير حاويات للقمامة.
