التقى الرئيس الفلسطيني محمود عباس، هنا أمس الثلاثاء، المبعوث النرويجي لعملية السلام في الشرق الأوسط تور فنيسلاند.
وأطلع عباس، خلال اللقاء المبعوث النرويجي، على آخر مستجدات الأوضاع في الأراضي الفلسطينية، والمأزق الذي وصلت إليه العملية السياسية.
وأشار عباس إلى أن الجانب الفلسطيني مستعد للتعامل بإيجابية مع كل الجهود الدولية الرامية لاستئناف عملية السلام القائمة على قرارات الشرعية الدولية لإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس على حدود عام 1967.
وأكد أن الاستيطان في الأراضي الفلسطينية، خاصة في مدينة القدس المحتلة، يشكل العقبة الأساسية أمام استئناف المفاوضات.
من جهته، أكد المبعوث النرويجي استمرار بلاده في تقديم دعمها للشعب الفلسطيني وبناء المؤسسات الفلسطينية، مشيرا إلى أن النرويج تعمل مع الدول المانحة لعقد اجتماع لمجموعة الاتصال الدولية الخاصة بدعم فلسطين في نيويورك على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة.
وأطلع عباس، خلال اللقاء المبعوث النرويجي، على آخر مستجدات الأوضاع في الأراضي الفلسطينية، والمأزق الذي وصلت إليه العملية السياسية.
وأشار عباس إلى أن الجانب الفلسطيني مستعد للتعامل بإيجابية مع كل الجهود الدولية الرامية لاستئناف عملية السلام القائمة على قرارات الشرعية الدولية لإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس على حدود عام 1967.
وأكد أن الاستيطان في الأراضي الفلسطينية، خاصة في مدينة القدس المحتلة، يشكل العقبة الأساسية أمام استئناف المفاوضات.
من جهته، أكد المبعوث النرويجي استمرار بلاده في تقديم دعمها للشعب الفلسطيني وبناء المؤسسات الفلسطينية، مشيرا إلى أن النرويج تعمل مع الدول المانحة لعقد اجتماع لمجموعة الاتصال الدولية الخاصة بدعم فلسطين في نيويورك على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة.