دعا رئيس هيئة شئون الأسرى والمحررين بجامعة الدول العربية، عيسى قراقع، إلى عقد مؤتمر ثاني عربي لدعم الأسرى والمحررين العرب في سجون الاحتلال، لاستمرار تسليط الضوء على قضية الأسرى، قائلًا:"إننا لابد أن نعطي الأمل للأسرى، ونعطيهم نافذة للحياة".
وقال قراقع، خلال كلمته في اللجنة المسئولة عن صندوق دعم الـسرى والمحررين في الجامعة العربية، اليوم الخميس، إن الصندوق العربي تم تشكيله في المؤتمر الدولي للتضامن مع الأسرى والمحررين، والذي عُقد في العراق عام ٢٠١٢ بإشراف من جامعة الدول العربية، والذي احتضن قضية الأسرى بكل ابعادها القانونية، والسياسية، والإعلامية، لتأهيل الأسرى الفلسطينيين.
وأضاف أن عدد الأسرى الآن يلغ ٦٠٠٠ أسير، بينما عندما عُقد المؤتمر في بغداد كان عددهم ٤٠٠٠ أسير في ظل الممارسات الإسرائيلية الممنهجة.
وتابع قراقع:"لابد أن نعطي الأمل للأسرى ونعطيهم نافذة للحياة لكي يشعروا بأن إخوانهم يضعونهم على سلم الأولويات".
ولفت إلى أن هناك ٣٠ مشروعًا تم تمويله من الصندوق للأسرى، بقيمة ٨٥٠ ألف دولار، إضافة إلى تمويل مشروع إسكان عوائل الأسرى في محافظة بيت لحم بمبلغ ١٥٠ ألف دولار.
وقال إن الصندوق العربي تم تشكيله في المؤتمر الدولي للتضامن مع الأسرى والمحررين، الذي يشرف عليه العراق، وقطاع فلسطين والأراضي العربية المحتلة، وقطاع الشئون المالية بالجامعة العربية، ومندوبية فلسطين في الجامعة العربية.
وقال قراقع، خلال كلمته في اللجنة المسئولة عن صندوق دعم الـسرى والمحررين في الجامعة العربية، اليوم الخميس، إن الصندوق العربي تم تشكيله في المؤتمر الدولي للتضامن مع الأسرى والمحررين، والذي عُقد في العراق عام ٢٠١٢ بإشراف من جامعة الدول العربية، والذي احتضن قضية الأسرى بكل ابعادها القانونية، والسياسية، والإعلامية، لتأهيل الأسرى الفلسطينيين.
وأضاف أن عدد الأسرى الآن يلغ ٦٠٠٠ أسير، بينما عندما عُقد المؤتمر في بغداد كان عددهم ٤٠٠٠ أسير في ظل الممارسات الإسرائيلية الممنهجة.
وتابع قراقع:"لابد أن نعطي الأمل للأسرى ونعطيهم نافذة للحياة لكي يشعروا بأن إخوانهم يضعونهم على سلم الأولويات".
ولفت إلى أن هناك ٣٠ مشروعًا تم تمويله من الصندوق للأسرى، بقيمة ٨٥٠ ألف دولار، إضافة إلى تمويل مشروع إسكان عوائل الأسرى في محافظة بيت لحم بمبلغ ١٥٠ ألف دولار.
وقال إن الصندوق العربي تم تشكيله في المؤتمر الدولي للتضامن مع الأسرى والمحررين، الذي يشرف عليه العراق، وقطاع فلسطين والأراضي العربية المحتلة، وقطاع الشئون المالية بالجامعة العربية، ومندوبية فلسطين في الجامعة العربية.
