أقام بيت ثقافة أبو قير التابع لفرع ثقافة الإسكندرية برئاسة هاني حسن، محاضرة بعنوان "القناة مشروع وطن" بمقر البيت بطوسون، في إطار احتفالات الإسكندرية بافتتاح قناة السويس الجديدة، أدارتها علياء عبده.
وألقى حسام عبد القادر الصحفى بمجلة أكتوبر ورئيس تحرير مجلة أمواج سكندرية، محاضرة تحدث خلالها عن تاريخ قناة السويس الأصلية، بداية من التفكير في حفر قناة تربط بين البحر الأحمر والبحر المتوسط وحتى تأميمها ثم تطهيرها بعد حرب أكتوبر في 1975 وإعادة افتتاحها في عهد السادات.
كما تحدث عن الفوائد التي ستعود على مصر جراء افتتاح القناة الجديدة وعلى شركات الملاحة والسفن التي ستمر في القناة.
واختتمت المحاضرة بإلقاء مجموعة من الأسئلة على الأطفال، عقبها توزيع جوائز نقدية على الفائزين.
كما أقام بيت ثقافة أبو قير التابع لنفس الفرع محاضرة بعنوان "الإمام المراغي" بمقر البيت بطوسون، جاءت المحاضرة بمناسبة ذكرى رحيل الشيخ محمد مصطفى المراغي، حاضر فيها نعمات محمد وتحدثت خلالها عن مولده عام ١٨٩٨ ونشأته بقرية مراغة بمحافظة المنيا بصعيد مصر، ودراسته وتعيينه شيخًا للأزهر الشريف ثم وفاته عام ١٩٤٥ وكذلك مواقف شجاعته فكان طيلة حياته لا يخالف شرع الله مهما حدث حتى لو على حساب نفسه.
جاء ذلك تحت رعاية الكاتب المسرحي محمد عبد الحافظ رئيس الهيئة العامة لقصور الثقافة، والسيد محمود طريه رئيس الإدارة المركزية لإقليم غرب ووسط الدلتا الثقافي.
وألقى حسام عبد القادر الصحفى بمجلة أكتوبر ورئيس تحرير مجلة أمواج سكندرية، محاضرة تحدث خلالها عن تاريخ قناة السويس الأصلية، بداية من التفكير في حفر قناة تربط بين البحر الأحمر والبحر المتوسط وحتى تأميمها ثم تطهيرها بعد حرب أكتوبر في 1975 وإعادة افتتاحها في عهد السادات.
كما تحدث عن الفوائد التي ستعود على مصر جراء افتتاح القناة الجديدة وعلى شركات الملاحة والسفن التي ستمر في القناة.
واختتمت المحاضرة بإلقاء مجموعة من الأسئلة على الأطفال، عقبها توزيع جوائز نقدية على الفائزين.
كما أقام بيت ثقافة أبو قير التابع لنفس الفرع محاضرة بعنوان "الإمام المراغي" بمقر البيت بطوسون، جاءت المحاضرة بمناسبة ذكرى رحيل الشيخ محمد مصطفى المراغي، حاضر فيها نعمات محمد وتحدثت خلالها عن مولده عام ١٨٩٨ ونشأته بقرية مراغة بمحافظة المنيا بصعيد مصر، ودراسته وتعيينه شيخًا للأزهر الشريف ثم وفاته عام ١٩٤٥ وكذلك مواقف شجاعته فكان طيلة حياته لا يخالف شرع الله مهما حدث حتى لو على حساب نفسه.
جاء ذلك تحت رعاية الكاتب المسرحي محمد عبد الحافظ رئيس الهيئة العامة لقصور الثقافة، والسيد محمود طريه رئيس الإدارة المركزية لإقليم غرب ووسط الدلتا الثقافي.
