أكد الدكتور شريف عبدالرحيم، المدير العام للإدارة العامة لتكنولوجيا وبحوث تغير المناخ، أن الدول المتقدمة تعترف بالفعل بأنها هي المتسبب الرئيسي في ارتفاع درجة حرارة الارض، وفي حدوث التغيرات المناخية، مشيرًا إلى أن الاتفاقية المتعلقة بالتغيرات المناخية، تنص على المسئولية المشتركة لجميع البلدان.
وأكد عبد الرحيم،"لـ"البوابة نيوز"" أن المسئول الأول في ارتفاع درجة الحرارة بهذا الوضع يقع على عاتق الدول المتقدمة، مشيرا إلى أن البلدان المتقدمة هي المتسبب الأول في تلوث الكرة الارضية منذ بداية الثورة الصناعية
وشدد على أهمية توحيد الرؤى لدى الافارقة حتى نقنع الدول الأوربية المتسببة في ارتفاع درجات الحرارة وحدوث التغيرات المناخية بتحمل مسئوليتها جراء ذلك، مشيرًا إلى أن أفريقيا تعد اقل انبعاثًا للغازات الحرارية والأكثر تضررًا منها.
وقال الدكتور خالد فهمى وزير البيئة: "إذا زادت درجات الحرارة اثنتين عن وضعها ايام الثورة الصناعية، ولم يتم العمل جديا للسيطرة على التغيرات المناخية وغازات الاحتباس الحرارى، فإن ذلك قد يسفر عن تاثر العالم بالاثار السلبية جراء التغيرات المناخية بحلول عام 2020/2050، التي تؤدى إلى شحه المياه وزيادة ارتفاع البحار، وبالتالي تؤثر بالسلب على الصحة"، مشددًا على ضرورة قيام دول العالم، بالعمل جديًا لتفادى هذه الآثار شديدة الضرر على الإنسان والبيئة.
وأكد عبد الرحيم،"لـ"البوابة نيوز"" أن المسئول الأول في ارتفاع درجة الحرارة بهذا الوضع يقع على عاتق الدول المتقدمة، مشيرا إلى أن البلدان المتقدمة هي المتسبب الأول في تلوث الكرة الارضية منذ بداية الثورة الصناعية
وشدد على أهمية توحيد الرؤى لدى الافارقة حتى نقنع الدول الأوربية المتسببة في ارتفاع درجات الحرارة وحدوث التغيرات المناخية بتحمل مسئوليتها جراء ذلك، مشيرًا إلى أن أفريقيا تعد اقل انبعاثًا للغازات الحرارية والأكثر تضررًا منها.
وقال الدكتور خالد فهمى وزير البيئة: "إذا زادت درجات الحرارة اثنتين عن وضعها ايام الثورة الصناعية، ولم يتم العمل جديا للسيطرة على التغيرات المناخية وغازات الاحتباس الحرارى، فإن ذلك قد يسفر عن تاثر العالم بالاثار السلبية جراء التغيرات المناخية بحلول عام 2020/2050، التي تؤدى إلى شحه المياه وزيادة ارتفاع البحار، وبالتالي تؤثر بالسلب على الصحة"، مشددًا على ضرورة قيام دول العالم، بالعمل جديًا لتفادى هذه الآثار شديدة الضرر على الإنسان والبيئة.
