صرح محمد هيبه المتحدث الإعلامي لتيار إصلاح الوفد بالغربية، أن رؤية وهدف تيار إصلاح الوفد هي عودة اسم الوفد وشعبيته لما كانت عليه أيام مصطفى باشا النحاس والزعيم سعد زغلول، وذلك بعد أن ضاع الكثير من مبادئه وثوابته على يد "الصيدلي" الدكتور السيد البدوي.
وأوضح هيبة، أن التيار سيسلك كل السبل والأعراف من أجل استعادة الوفد من مغتصبيه، ومن ضمن تلك السبل، القيام بفعاليات وأنشطة وتحركات واستخدام لكل السبل المشروعة من أجل استعادة حزب الوفد لدوره السياسي الذي تم تدميره على يد البدوى بسبب المواقف التي تسببت في ابعاد الشارع عن الوفد.
وشدد على ضرورى العمل على عودة الحزب إلى ليبراليته وثوابته وعودته للوفديين الأصليين واستمرار المطالبة بكل ما اتفق عليه قيادات التيار وأعضائه من مطالب متمثلة في عودة المفصولين والمستبعدين دون شرط، وإجراء تعديلات جذرية في لائحة الحزب وذلك في إطار المصالحة التي اتفق عليها في الاجتماع برئاسة الجمهورية وهو الاتفاق الذي نقضه البدوى ولم يعره اهتماما.
وأوضح أن التيار يسعى إلى تعرية الفشل السياسي الذي يشهده وفد البدوي مثل مسرحية الاستقالة الأخيرة وإجراء تحالفات ثم افشالها واعتباره البوابة الشرعية التي صعد من خلالها الإخوان لحكم مصر وغيرها من مما يعنى وجود فراغ سياسي.
وأكد أن التيار يواصل إعداد الخطط اللازمة لعودة أبناء الوفد لحزبهم من حيث طرق الابواب للبيوت الوفدية لإعادتهم هم وابنائهم الشباب من منطلق الحرص على بيت الأمه وتاريخه العمل على تقديم التيار لنموذج للأداء السياسي الذي تنشده الأمه باعتباره الممثل الحقيقى لقيم وثوابت ومبادئ الوفد من أجل استعادة مكانة الوفد من خلال بناء تيار وطنى عريض يدعم المصريين في سعيهم لإعادة تملك الوطن وبناء الدولة الوطنية الحديثة التي تضم كل القوى الوطنية في مواجهة تيار الإرهاب الذي يصر على إسقاط الدولة.
وأكد المتحدث الإعلامي للتيار بالغربية، أنهم قادرون على ملء هذا الفراغ بقوة كبديل سياسي قادر على المشاركة في بناء مصر ما بعد ثورتي ٢٥ يناير و٣٠ يونيو ووضع آلية عمل ومجموعة من القواعد لدعم جهود الدولة في الوصول للنهضة المنشودة.
وأوضح هيبة، أن التيار سيسلك كل السبل والأعراف من أجل استعادة الوفد من مغتصبيه، ومن ضمن تلك السبل، القيام بفعاليات وأنشطة وتحركات واستخدام لكل السبل المشروعة من أجل استعادة حزب الوفد لدوره السياسي الذي تم تدميره على يد البدوى بسبب المواقف التي تسببت في ابعاد الشارع عن الوفد.
وشدد على ضرورى العمل على عودة الحزب إلى ليبراليته وثوابته وعودته للوفديين الأصليين واستمرار المطالبة بكل ما اتفق عليه قيادات التيار وأعضائه من مطالب متمثلة في عودة المفصولين والمستبعدين دون شرط، وإجراء تعديلات جذرية في لائحة الحزب وذلك في إطار المصالحة التي اتفق عليها في الاجتماع برئاسة الجمهورية وهو الاتفاق الذي نقضه البدوى ولم يعره اهتماما.
وأوضح أن التيار يسعى إلى تعرية الفشل السياسي الذي يشهده وفد البدوي مثل مسرحية الاستقالة الأخيرة وإجراء تحالفات ثم افشالها واعتباره البوابة الشرعية التي صعد من خلالها الإخوان لحكم مصر وغيرها من مما يعنى وجود فراغ سياسي.
وأكد أن التيار يواصل إعداد الخطط اللازمة لعودة أبناء الوفد لحزبهم من حيث طرق الابواب للبيوت الوفدية لإعادتهم هم وابنائهم الشباب من منطلق الحرص على بيت الأمه وتاريخه العمل على تقديم التيار لنموذج للأداء السياسي الذي تنشده الأمه باعتباره الممثل الحقيقى لقيم وثوابت ومبادئ الوفد من أجل استعادة مكانة الوفد من خلال بناء تيار وطنى عريض يدعم المصريين في سعيهم لإعادة تملك الوطن وبناء الدولة الوطنية الحديثة التي تضم كل القوى الوطنية في مواجهة تيار الإرهاب الذي يصر على إسقاط الدولة.
وأكد المتحدث الإعلامي للتيار بالغربية، أنهم قادرون على ملء هذا الفراغ بقوة كبديل سياسي قادر على المشاركة في بناء مصر ما بعد ثورتي ٢٥ يناير و٣٠ يونيو ووضع آلية عمل ومجموعة من القواعد لدعم جهود الدولة في الوصول للنهضة المنشودة.
