جمال عبد الحميد من أشهر وأهم المخرجين، الذين شاركوا في صنع الدراما الرمضانية على مدى عقود ما بين المسلسلات والفوازير الرمضانية، مما جعل اسمه يرتبط بشهر رمضان وخصوصا بالدراما التليفزيونية التي قدم لها أشهر الأعمال التي ارتبطت بوجدان المشاهدين المصرى والعربي.
قدم جمال عبدالحميد خلال شهر رمضان فوازير «عالم ورق للفنانة نيللي، حاجات ومحتاجات للفنانة شريهان، ألف ليلة وليلة، على بابا والأربعين حرامى»، كما قدم لدراما المسلسلات «أرابيسك، حلم الجنوبى، زيزينيا، بنت من شبرا، ريا وسكينة، العندليب، قيود من نار، هيما أيام الضحك والدموع، حدف البحر، الشوارع الخلفية، شمس الأنصارى، الركين» وقد قدمت كل هذه الأعمال وغيرها خلال شهر رمضان منذ بدايات تسعينيات القرن الماضى وقد حقق الكثير منها نجاحات جماهيرية كبيرة جعلها تظل في ذاكرة الجمهور.
ولدَ المخرج جمال عبدالحميد في الأول من يناير عام ١٩٥١ تنوعت أعماله في بداية حياته الإخراجية بين العمل المسرحى والتليفزيوني، إلى جانب عمله كمونتير في بداية حياته الفنية حيث قام بالعمل كمونتير لمسلسل «عيون عام ١٩٨٠» كذلك قام بالإخراج التليفزيونى لمسرحيات «أنا والحكومة، آه يا غجر، جوازة طليانى».
لم تتوقف إسهامات جمال عبدالحميد الفنية على حدود الإخراج فقط فإلى جانب الإخراج والمونتاج الذي عمل به، قام أيضا بالتمثيل والتأليف لبعض الأعمال الفنية، حيث قام بالتمثيل في بداية حياته من خلال مسلسلات «الكعبة المشرفة، الأزهر الشريف منارة الإسلام»، كما قام بتجسيد شخصية يوسف بيه وهبى في أحداث مسلسل العندليب الذي قام بإخراجه، أما في مجال التأليف فهو مؤلف مسلسل «الركين» الذي قام بإخراجه أيضا إلى جانب قيامه بكتابة سيناريو وحوار مسلسل «شمس الأنصارى» ومعالجة السيناريو والحوار لمسلسل «حدف البحر» كما يستعد لإخراج آخر مؤلفاته وهو مسلسل «كرم الجن».
أحدث الأعمال الفنية التي قدمها جمال عبد الحميد للدراما الرمضانية هو مسلسل «الركين» الذي قام بكتابته وإخراجه وقدم خلال السباق الدرامd لرمضان عام ٢٠١٣.
قدم جمال عبدالحميد خلال شهر رمضان فوازير «عالم ورق للفنانة نيللي، حاجات ومحتاجات للفنانة شريهان، ألف ليلة وليلة، على بابا والأربعين حرامى»، كما قدم لدراما المسلسلات «أرابيسك، حلم الجنوبى، زيزينيا، بنت من شبرا، ريا وسكينة، العندليب، قيود من نار، هيما أيام الضحك والدموع، حدف البحر، الشوارع الخلفية، شمس الأنصارى، الركين» وقد قدمت كل هذه الأعمال وغيرها خلال شهر رمضان منذ بدايات تسعينيات القرن الماضى وقد حقق الكثير منها نجاحات جماهيرية كبيرة جعلها تظل في ذاكرة الجمهور.
ولدَ المخرج جمال عبدالحميد في الأول من يناير عام ١٩٥١ تنوعت أعماله في بداية حياته الإخراجية بين العمل المسرحى والتليفزيوني، إلى جانب عمله كمونتير في بداية حياته الفنية حيث قام بالعمل كمونتير لمسلسل «عيون عام ١٩٨٠» كذلك قام بالإخراج التليفزيونى لمسرحيات «أنا والحكومة، آه يا غجر، جوازة طليانى».
لم تتوقف إسهامات جمال عبدالحميد الفنية على حدود الإخراج فقط فإلى جانب الإخراج والمونتاج الذي عمل به، قام أيضا بالتمثيل والتأليف لبعض الأعمال الفنية، حيث قام بالتمثيل في بداية حياته من خلال مسلسلات «الكعبة المشرفة، الأزهر الشريف منارة الإسلام»، كما قام بتجسيد شخصية يوسف بيه وهبى في أحداث مسلسل العندليب الذي قام بإخراجه، أما في مجال التأليف فهو مؤلف مسلسل «الركين» الذي قام بإخراجه أيضا إلى جانب قيامه بكتابة سيناريو وحوار مسلسل «شمس الأنصارى» ومعالجة السيناريو والحوار لمسلسل «حدف البحر» كما يستعد لإخراج آخر مؤلفاته وهو مسلسل «كرم الجن».
أحدث الأعمال الفنية التي قدمها جمال عبد الحميد للدراما الرمضانية هو مسلسل «الركين» الذي قام بكتابته وإخراجه وقدم خلال السباق الدرامd لرمضان عام ٢٠١٣.