يعيش 75 ألفا من مسلمي الروهينجا في مخيمات مؤقتة في ظل ظروف سيئة وذلك بعد مرور عدة أشهر على اندلاع أعمال العنف ضد المسلمين في ولاية راخين غربي ميانمار .
وذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" أن هناك تقريبا ما بين 65 إلى 75 ألفاً من مسلمي الروهينجا يعيشون في مخيمات في سيتوي التي تقع على مسافة قليلة خارج عاصمة الولاية - على بعد 500 كيلومترا شمال غرب يانجون.
واضافت الصحيفة أن الأوضاع الخاصة بالصحة والصرف الصحي كئيبة ؛ ويعيش اللاجئون في المخيمات منذ يونيو الماضي عندما أجبر قتال طائفي في سيتوي الغالبية العظمى من سكان مسلمي الروهينجا على الفرار.
ومسلمو الروهينجا البلغ عددهم نحو 800 ألف في بلدات راخين التي تقع في أقصى شمال البلاد يتعرضون للتمييز ضدهم بصورة قانونية في ميانمار منذ عقود ؛ وجذبت انتباه العالم عندما وقعت اشتباكات يونيو الماضي هناك والتي خلفت ما لا يقل عن 89 قتيلا وشردت حوالي 90 ألف شخص.
وذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" أن هناك تقريبا ما بين 65 إلى 75 ألفاً من مسلمي الروهينجا يعيشون في مخيمات في سيتوي التي تقع على مسافة قليلة خارج عاصمة الولاية - على بعد 500 كيلومترا شمال غرب يانجون.
واضافت الصحيفة أن الأوضاع الخاصة بالصحة والصرف الصحي كئيبة ؛ ويعيش اللاجئون في المخيمات منذ يونيو الماضي عندما أجبر قتال طائفي في سيتوي الغالبية العظمى من سكان مسلمي الروهينجا على الفرار.
ومسلمو الروهينجا البلغ عددهم نحو 800 ألف في بلدات راخين التي تقع في أقصى شمال البلاد يتعرضون للتمييز ضدهم بصورة قانونية في ميانمار منذ عقود ؛ وجذبت انتباه العالم عندما وقعت اشتباكات يونيو الماضي هناك والتي خلفت ما لا يقل عن 89 قتيلا وشردت حوالي 90 ألف شخص.