المخابرات المصرية تخطف طفلًا إسرائيليًا مقابل "ابن السقا"
علمت «البوابة» تفاصيل الحلقة الأخيرة من أحداث مسلسل «ذهاب وعودة»، الذى يقوم ببطولته الفنان أحمد السقا، والذى يجسد من خلاله شخصية رجل أعمال يتعرض لعملية اختطاف لابنه المريض، فيبدأ فى رحلة البحث عنه حتى يصل إلى مختطفيه ويعيد ابنه، بعد أن ينتقم من الخاطفين.
تم تصوير الحلقة الأخيرة من أحداث المسلسل خلال الأيام الماضية، وتضمنت هذه الحلقة اكتشاف حقيقة الخاطفين للابن، وأنهم عصابة دولية يقودها الفنان «حمدى هيكل»، تقوم بخطف الابن وتهريبه خارج مصر عن طريق قبرص، ومنها إلى إسرائيل، حيث يقوم رجل أعمال إسرائيلى بالاتفاق على خطف الابن، بعد أن اكتشف أن هذا الطفل «ابن السقا» صفاته الوراثية وتحاليله الصحية تتناسب مع الصفات الوراثية والصحية لابنه «ابن رجل الأعمال الإسرائيلى»، حيث يحتاج هذا الطفل الإسرائيلى إلى عملية زرع نخاع، ومن خلال التحاليل الطبية التى أجراها أحد الأطباء المتعاونين مع العصابة الدولية يصل إلى رجل الأعمال الإسرائيلى تطابق الصفات الطبية بين ابنه وابن السقا، مما يدفعه لاختطاف الطفل كى يقوم بعملية تبديل النخاع بينه وبين ابنه.
ثم يعلم الأب «السقا» حقيقة ما حدث، فيقوم بالسفر إلى إسرائيل عن طريق الأردن، التى صورت جميعها مشاهدها فى بيروت، حتى يقوم بتخليص ابنه من براثن العصابة الدولية، فيلتقى هناك بضابط المخابرات المصرى «ياسر جلال»، المسئول عن هذه القضية، والذى يعرف حقيقة الأمر، فيقوم بالسفر إلى إسرائيل لإعادة الابن فى عملية مخابراتية، إلا أن الأب «أحمد السقا» يقوم باختطاف ابن الرجل الإسرائيلى، ثم يقوم بتصويره وإرسال صوره إلى أبيه، حتى يتم مقايضته على إطلاق سراح ابنه، مقابل إطلاق سراح الطفل الآخر، وهو ما ينجح فيه السقا بمساعدة رجال المخابرات المصرية، وبعض أعوانه الآخرين، حيث يقوم باستعادة ابنه بعد أن تقوم المخابرات بتخليصه من العصابة، والعودة به إلى الأراضى المصرية فى نهاية أحداث الحلقة الأخيرة من المسلسل.
يذكر أن أحداث المسلسل مستوحاة من إحدى القصص المخابراتية الحقيقية التى حدثت عام ٢٠١٢، حيث قام بعض المتعاونين مع الكيان الصهيونى باختطاف طفل مصرى، وقام ثلاثة من رجال المخابرات المصرية بتخليصه من أيديهم واستعادته إلى أرض الوطن.
علمت «البوابة» تفاصيل الحلقة الأخيرة من أحداث مسلسل «ذهاب وعودة»، الذى يقوم ببطولته الفنان أحمد السقا، والذى يجسد من خلاله شخصية رجل أعمال يتعرض لعملية اختطاف لابنه المريض، فيبدأ فى رحلة البحث عنه حتى يصل إلى مختطفيه ويعيد ابنه، بعد أن ينتقم من الخاطفين.
تم تصوير الحلقة الأخيرة من أحداث المسلسل خلال الأيام الماضية، وتضمنت هذه الحلقة اكتشاف حقيقة الخاطفين للابن، وأنهم عصابة دولية يقودها الفنان «حمدى هيكل»، تقوم بخطف الابن وتهريبه خارج مصر عن طريق قبرص، ومنها إلى إسرائيل، حيث يقوم رجل أعمال إسرائيلى بالاتفاق على خطف الابن، بعد أن اكتشف أن هذا الطفل «ابن السقا» صفاته الوراثية وتحاليله الصحية تتناسب مع الصفات الوراثية والصحية لابنه «ابن رجل الأعمال الإسرائيلى»، حيث يحتاج هذا الطفل الإسرائيلى إلى عملية زرع نخاع، ومن خلال التحاليل الطبية التى أجراها أحد الأطباء المتعاونين مع العصابة الدولية يصل إلى رجل الأعمال الإسرائيلى تطابق الصفات الطبية بين ابنه وابن السقا، مما يدفعه لاختطاف الطفل كى يقوم بعملية تبديل النخاع بينه وبين ابنه.
ثم يعلم الأب «السقا» حقيقة ما حدث، فيقوم بالسفر إلى إسرائيل عن طريق الأردن، التى صورت جميعها مشاهدها فى بيروت، حتى يقوم بتخليص ابنه من براثن العصابة الدولية، فيلتقى هناك بضابط المخابرات المصرى «ياسر جلال»، المسئول عن هذه القضية، والذى يعرف حقيقة الأمر، فيقوم بالسفر إلى إسرائيل لإعادة الابن فى عملية مخابراتية، إلا أن الأب «أحمد السقا» يقوم باختطاف ابن الرجل الإسرائيلى، ثم يقوم بتصويره وإرسال صوره إلى أبيه، حتى يتم مقايضته على إطلاق سراح ابنه، مقابل إطلاق سراح الطفل الآخر، وهو ما ينجح فيه السقا بمساعدة رجال المخابرات المصرية، وبعض أعوانه الآخرين، حيث يقوم باستعادة ابنه بعد أن تقوم المخابرات بتخليصه من العصابة، والعودة به إلى الأراضى المصرية فى نهاية أحداث الحلقة الأخيرة من المسلسل.
يذكر أن أحداث المسلسل مستوحاة من إحدى القصص المخابراتية الحقيقية التى حدثت عام ٢٠١٢، حيث قام بعض المتعاونين مع الكيان الصهيونى باختطاف طفل مصرى، وقام ثلاثة من رجال المخابرات المصرية بتخليصه من أيديهم واستعادته إلى أرض الوطن.