بحث الرئيس العراقي فؤاد معصوم في بغداد، اليوم الخميس، مع السفير الأمريكي لدي العراق ستيوارت جونز مستجدات الوضع الأمني والسياسي، لاسيما على صعيد العمليات العسكرية والقتال ضد تنظيم (داعش) الإرهابي في محافظ الأنبار
وذكر بيان لرئاسة الجمهورية العراقية أنه تم خلال اللقاء بحث سبل مضاعفة المساعدات العسكرية من التحالف الدولي المناهض لداعش للعراق، والجهود المبذولة لانجاز المصالحة الوطنية، فضلا عن تعزيز العلاقات الثنائية.
كما التقى نائب الرئيس العراقي أسامة النجيفي في بغداد اليوم سفير المملكة المتحدة لدى العراق فرانك بيكر، حيث ناقشا تطورات الوضع السياسي والأمني وتطورات المواجهة من تنظيم داعش الإرهابي، وأوضاع النازحين، وما تم تنفيذه من الاتفاق السياسي، ومشروعات قوانين الحرس الوطني والمساءلة والعدالة والعفو العام المعروضة على مجلس النواب.
ولفت النجيفي إلى أن المعركة المفتوحة مع الإرهاب تستلزم وعي جوانبها كافة وبخاصة المسار السياسي الذي يلقي بظله على الأحداث، مؤكدا ضرورة الدعم الدولي للعراق لأنه يواجه خصما خطيرا هو عدو للجميع، ومواجهته واجب أخلاقي وشرعي وقانوني.
ودعا إلى تسريع تسليح أبناء المناطق التي احتلتها داعش والسماح لهم بممارسة حقهم وواجبهم في الدفاع عن مدنهم وأراضيهم في وجه هجمة غير مسبوقة وعدو لا يلتزم بأية قيم، لافتا إلى ضرورة عودة النازحين والمهجرين إلى مناطقهم التي تم تحريرها بوصف ذلك رسالة ايجابية للمواطنين الذين لا يزالون يعانون من أسر داعش، والعمل على دعم ومساعدة النازحين وتخفيف معاناتهم فهم ضحية داعش.
من جانبه، اعتبر السفير البريطاني أن نتائج الانتخابات الأخيرة التي جرت في بريطانيا وفاز بها حزب المحافظين، وتشكيل الحكومة وفقا لنتائجها، سيخدم الوضع بالعراق ، وقال: إن أعداد العاملين في السفارة البريطانية في تزايد تأكيدا لوعد رئيس الوزراء البريطاني بدعم العراق.
وذكر بيان لرئاسة الجمهورية العراقية أنه تم خلال اللقاء بحث سبل مضاعفة المساعدات العسكرية من التحالف الدولي المناهض لداعش للعراق، والجهود المبذولة لانجاز المصالحة الوطنية، فضلا عن تعزيز العلاقات الثنائية.
كما التقى نائب الرئيس العراقي أسامة النجيفي في بغداد اليوم سفير المملكة المتحدة لدى العراق فرانك بيكر، حيث ناقشا تطورات الوضع السياسي والأمني وتطورات المواجهة من تنظيم داعش الإرهابي، وأوضاع النازحين، وما تم تنفيذه من الاتفاق السياسي، ومشروعات قوانين الحرس الوطني والمساءلة والعدالة والعفو العام المعروضة على مجلس النواب.
ولفت النجيفي إلى أن المعركة المفتوحة مع الإرهاب تستلزم وعي جوانبها كافة وبخاصة المسار السياسي الذي يلقي بظله على الأحداث، مؤكدا ضرورة الدعم الدولي للعراق لأنه يواجه خصما خطيرا هو عدو للجميع، ومواجهته واجب أخلاقي وشرعي وقانوني.
ودعا إلى تسريع تسليح أبناء المناطق التي احتلتها داعش والسماح لهم بممارسة حقهم وواجبهم في الدفاع عن مدنهم وأراضيهم في وجه هجمة غير مسبوقة وعدو لا يلتزم بأية قيم، لافتا إلى ضرورة عودة النازحين والمهجرين إلى مناطقهم التي تم تحريرها بوصف ذلك رسالة ايجابية للمواطنين الذين لا يزالون يعانون من أسر داعش، والعمل على دعم ومساعدة النازحين وتخفيف معاناتهم فهم ضحية داعش.
من جانبه، اعتبر السفير البريطاني أن نتائج الانتخابات الأخيرة التي جرت في بريطانيا وفاز بها حزب المحافظين، وتشكيل الحكومة وفقا لنتائجها، سيخدم الوضع بالعراق ، وقال: إن أعداد العاملين في السفارة البريطانية في تزايد تأكيدا لوعد رئيس الوزراء البريطاني بدعم العراق.
