#الهاشتاج هو خاصية تجعل كل المهتمين بموضوع معين يظهرون لبعضهم البعض، بمعنى أنه عندما يتم عمل هاشتاج لكلمة «#السيسى» مثلًا، فعندما نضغط على كلمة «السيسى» فسوف يظهر لديك كل الناس الذين يتحدثون عن الرئيس السيسى، وبهذه الطريقة يمكن أن نشارك الناس المهتمين بالموضوعات نفسها، كانت البداية الأولى للهاشتاج على موقع التواصل الاجتماعى «#تويتر»، وهذا ما جعل هذا الموقع مميزًا وناجحًا، أما بعد وجود «#الهاش_تاج» على «#الفيسبوك»، و«#جوجل+»، و«#إنستجرام» وغيرها من شبكات التواصل الاجتماعى الأخرى، فقد أصبح «تويتر» لا ينفرد بهذه الميزة، وخصوصًا أن شبكات التواصل الاجتماعى الأخرى تقوم بتقديم خدمات أخرى متعددة.
والهاشتاج يبدأ بعلامة «#»، ويعتبر كتصنيف للتغريدات ذات الموضوع الواحد، بحيث تمكن متابعتها وقراءتها ممن نتابعهم أو لا نتابعهم، ومن أهم فوائد الهاشتاج أنه يساهم ويساعد فى تنظيم المعلومات فى «تويتر»، وترشيح البيانات وتصنيفها داخل عناوين معبرة عن طبيعتها وتخصصها، ويساعد فى الوصول إلى كم من المعلومات حول أحداث أو مستجدات ساخنة، وعند البحث فى «تويتر» عن أية معلومة فالأولوية بالظهور ستكون للهاشتاج، وقد تؤدى المشاركات المميزة عبر هاشتاج إلى تثبيت التغريدة على شكل «top tweet» يساهم فى زيادة عدد المتابعين للمستخدم على حسابه الخاص.
وعند إنشاء الهاشتاج يجب أن نحرص على ثلاثة أمور، وهى التأكد من أن هذا الهاشتاج لم يتم إنشاؤه مسبقا، وأن يكون قصيرًا حتى لا يأخذ عدد أحرف كبيرة من تغريدات المشاركين، وأن يكون معبرًا قدر الإمكان حتى تتم الاستفادة من نتائج البحث حول موضوع الهاشتاج، وحتى يُعرف موضوعه بمجرد رؤية عنوان الهاشتاج، وعندما يشتهر الهاشتاج يطلق عليه «ترند» (Trend)، ولمتابعة «الترندات» تُوجد عدة مواقع تقدم هذه «الترندات»، من بينها على سبيل المثال «http://www.whatthetrend.com».
ولا توجد آلية لتسجيل الهاشتاج، والأمر بسهولة تامة يبدأ باستخدام الهاشتاج الجديد ضمن تغريدة مستخدم ما، ودعوة متابعيه للمشاركة فيه، على أن يتم التأكد مسبقًا أن الهاشتاج الذى يود إنشاءه لم يتم إنشاؤه مسبقا، وذلك عبر البحث فى تويتر http://twitter.com/search أو عبر موقع http://www.hashtags.org.
ويمكن إشهار الهاشتاج الذى تم إنشاؤه من خلال دعوة المتابعين «followers» بالمشاركة فيه ودعوة الأصدقاء، ويمكن للمستخدم أن يبدأ بنفسه ويقوم بالمشاركة وإثراء الهاشتاج بمعلومات قيمة ومفيدة حتى يتفاعل معه الباقون، كما يمكن إضافة الهاشتاج لأدلة متخصصة بالهاشتاجز، ومنها على سبيل المثال «http://tagdef.com».
وكانت أول حروب الهاشتاج الضارية على شبكات التواصل الاجتماعى هو ما تعرض له المشير عبد الفتاح السيسي عندما قرر الترشح لانتخابات رئاسة الجمهورية، حيث اشتعلت مواقع التواصل الاجتماعى فى عدة دول عربية خلال الأيام الأولى من ترشحه بحروب من نوع جديد على المصريين ألا وهى حروب «الهاشتاج» بين معارضى السيسى ومؤيديه واستخدم معارضى السيسى ألفاظا بذيئة.
وأنهالت بعدها التعليقات: «اللفظ الذى تخجل أن يردده أولادك أو يسمعوه أو تشمئز من سماعه من زوجتك، رجاء لا تردده، قضيتنا حقا قضية حرية وإرادة ودين.. «#لا_للبذاءة»، الحبيب بيقولك: «من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرًا أو ليصمت».. «مش قادر تبطل شتيمه؟! يبقى تسكت لغاية ربنا ما يتوب عليك، لكن ملناش ذنب إحنا كمان نشوف كلامك ده...» «#لا_للبذاءة».
وكانت آخر تعليقات الهاشتاج «الشتيمة مش قضية اللى بتشتمه يستاهل ولا لأ.. القضية هى اللى إنت بتقوله ده ربنا يرضى عنه ولا لأ.. توافق أختك أو أمك تقوله ولا لأ».
«#لا_للبذاءة».
وللحديث بقية..
والهاشتاج يبدأ بعلامة «#»، ويعتبر كتصنيف للتغريدات ذات الموضوع الواحد، بحيث تمكن متابعتها وقراءتها ممن نتابعهم أو لا نتابعهم، ومن أهم فوائد الهاشتاج أنه يساهم ويساعد فى تنظيم المعلومات فى «تويتر»، وترشيح البيانات وتصنيفها داخل عناوين معبرة عن طبيعتها وتخصصها، ويساعد فى الوصول إلى كم من المعلومات حول أحداث أو مستجدات ساخنة، وعند البحث فى «تويتر» عن أية معلومة فالأولوية بالظهور ستكون للهاشتاج، وقد تؤدى المشاركات المميزة عبر هاشتاج إلى تثبيت التغريدة على شكل «top tweet» يساهم فى زيادة عدد المتابعين للمستخدم على حسابه الخاص.
وعند إنشاء الهاشتاج يجب أن نحرص على ثلاثة أمور، وهى التأكد من أن هذا الهاشتاج لم يتم إنشاؤه مسبقا، وأن يكون قصيرًا حتى لا يأخذ عدد أحرف كبيرة من تغريدات المشاركين، وأن يكون معبرًا قدر الإمكان حتى تتم الاستفادة من نتائج البحث حول موضوع الهاشتاج، وحتى يُعرف موضوعه بمجرد رؤية عنوان الهاشتاج، وعندما يشتهر الهاشتاج يطلق عليه «ترند» (Trend)، ولمتابعة «الترندات» تُوجد عدة مواقع تقدم هذه «الترندات»، من بينها على سبيل المثال «http://www.whatthetrend.com».
ولا توجد آلية لتسجيل الهاشتاج، والأمر بسهولة تامة يبدأ باستخدام الهاشتاج الجديد ضمن تغريدة مستخدم ما، ودعوة متابعيه للمشاركة فيه، على أن يتم التأكد مسبقًا أن الهاشتاج الذى يود إنشاءه لم يتم إنشاؤه مسبقا، وذلك عبر البحث فى تويتر http://twitter.com/search أو عبر موقع http://www.hashtags.org.
ويمكن إشهار الهاشتاج الذى تم إنشاؤه من خلال دعوة المتابعين «followers» بالمشاركة فيه ودعوة الأصدقاء، ويمكن للمستخدم أن يبدأ بنفسه ويقوم بالمشاركة وإثراء الهاشتاج بمعلومات قيمة ومفيدة حتى يتفاعل معه الباقون، كما يمكن إضافة الهاشتاج لأدلة متخصصة بالهاشتاجز، ومنها على سبيل المثال «http://tagdef.com».
وكانت أول حروب الهاشتاج الضارية على شبكات التواصل الاجتماعى هو ما تعرض له المشير عبد الفتاح السيسي عندما قرر الترشح لانتخابات رئاسة الجمهورية، حيث اشتعلت مواقع التواصل الاجتماعى فى عدة دول عربية خلال الأيام الأولى من ترشحه بحروب من نوع جديد على المصريين ألا وهى حروب «الهاشتاج» بين معارضى السيسى ومؤيديه واستخدم معارضى السيسى ألفاظا بذيئة.
وأنهالت بعدها التعليقات: «اللفظ الذى تخجل أن يردده أولادك أو يسمعوه أو تشمئز من سماعه من زوجتك، رجاء لا تردده، قضيتنا حقا قضية حرية وإرادة ودين.. «#لا_للبذاءة»، الحبيب بيقولك: «من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرًا أو ليصمت».. «مش قادر تبطل شتيمه؟! يبقى تسكت لغاية ربنا ما يتوب عليك، لكن ملناش ذنب إحنا كمان نشوف كلامك ده...» «#لا_للبذاءة».
وكانت آخر تعليقات الهاشتاج «الشتيمة مش قضية اللى بتشتمه يستاهل ولا لأ.. القضية هى اللى إنت بتقوله ده ربنا يرضى عنه ولا لأ.. توافق أختك أو أمك تقوله ولا لأ».
«#لا_للبذاءة».
وللحديث بقية..