صرح الدكتور إسماعيل عبد الحميد طه، محافظ دمياط، بأنه تم عمل الدراسات التفصيلية للمدينة الحرفية الجديدة، بما يضمن تحقيق تنمية شاملة لصناعة الأثاث من خلال عدة مناطق متنوعة داخل إطار المخطط التفصيلي لتقسيم المدينة، التي تضم مجمعًا للصناعات الحرفية على مساحة 120 فدانًا، به منطقة للورش الصغيرة والمتوسطة على مساحة 58 فدانًا لإنشاء 2443 ورشه توفر نحو 15 ألف فرصة عمل، ومنطقة للصناعات المكملة على مساحة 5 أفدنة للصناعات البتروكيماوية على مساحة 15 فدان لتصنيع منتجات صديقة للبيئة وتوفر 1500 فرصة عمل.
إضافة إلى مساحة 40 فدان منطقة مخصصة لمشروعات البنية الأساسية، إضافة إلى منطقة لإنشاء مراكز للتدريب ومناطق تسويقية كبرى تضم واحدًا من أكبر المعارض التسويقية للأثاث على الإطلاق، كما تشمل المدينة مستشفى لجراحة الأطراف ومصنعًا لتدوير مخلفات ورش الموبيليا.
وأضاف المحافظ أن المنطقة سوف تفتح آفاقًا عالمية لصادرات الأثاث وستوفر أكثر من 30 ألف فرصة عمل لأبناء محافظة دمياط بتبني سياسات تسويقية جديدة تعتمد على رؤية العالم لنا من خلال دمج الكيانات الصغيرة في كيان واحد كبير قادر على المنافسة ومواجهة آليات السوق العالمي الذي لا يعترف إلا بالأقوى.
إضافة إلى مساحة 40 فدان منطقة مخصصة لمشروعات البنية الأساسية، إضافة إلى منطقة لإنشاء مراكز للتدريب ومناطق تسويقية كبرى تضم واحدًا من أكبر المعارض التسويقية للأثاث على الإطلاق، كما تشمل المدينة مستشفى لجراحة الأطراف ومصنعًا لتدوير مخلفات ورش الموبيليا.
وأضاف المحافظ أن المنطقة سوف تفتح آفاقًا عالمية لصادرات الأثاث وستوفر أكثر من 30 ألف فرصة عمل لأبناء محافظة دمياط بتبني سياسات تسويقية جديدة تعتمد على رؤية العالم لنا من خلال دمج الكيانات الصغيرة في كيان واحد كبير قادر على المنافسة ومواجهة آليات السوق العالمي الذي لا يعترف إلا بالأقوى.
