ليلى علوي: لا نظلم أى متسابق.. طوني خليفة: البرنامج «غير مستورد» وينبغي ترويجه عالميًا
منى أبوحمزة: أبهرني أداء «عم محمود» وأجرى أقل من طوني خليفة
المنتجة: لم نسرق فكرته وليس ضروريًا أن يقدم الفائز البرنامج
انطلقت أولى حلقات العرض المباشر لبرنامج «مذيع العرب»، على فضائيتى «الحياة» و«أبو ظبي»، منذ أيام، واحتفلت شبكة «الحياة»، بانطلاق البرنامج، وعقدت مؤتمرا صحفيًا ضخمًا بحضور أهل الصحافة والإعلام من مصر والوطن العربي.
ولبت «البوابة» دعوة القائمين على البرنامج لحضور فعاليات الحلقة فى العاصمة اللبنانية «بيروت»، بحضور لجنة التحكيم، المكونة من الإعلامى اللبنانى طونى خليفة، والإعلامية اللبنانية الشابة منى أبو حمزة، والنجمة المصرية ليلى علوى، بجانب المنتجة بيريه كوهين، المسئولة عن البرنامج، والدكتور مأمون علواني، صاحب فكرة «مذيع العرب» والفنان قيس الشيخ نجيب، مقدم البرنامج مع المذيعة المصرية سالى شاهين.
بداية تقول الإعلامية منى أبو حمزة، إن لغة المتسابق أثناء تحدثه، ليست هى العامل الوحيد للحكم عليه، بل تنظر لجنة التحكيم لطريقة ظهوره بشكل عام للحكم عليه بشفافية ومهنية، موضحة أن تقديم أى متسابق لنشرة الأخبار يستلزم التحضير بشكل جيد للظهور بمظهر احترافى، وأعربت عن إعجابها بأداء المتسابق «عم محمود»، وقالت: «أداؤه يشبه الشارعين المصرى واللبناني، ويمكنه تقديم برنامج مميز بشكل جديد فى الإعلام المصري».
وعلقت على الاتهامات الموجهة لفريق العمل بسرقة فكرة البرنامج من صحفى مصري، بقولها: «يا محاسن الصدف على رأى الزعيم عادل إمام»، مشيرة إلى أنها وقّعت عقدًا لمدة ٣ سنوات مع قناة «الحياة» بأجر أقل من الإعلامى طونى خليفة، الذى داعبته بقولها: «هاخد من أجرك».
أما الإعلامى طونى خليفة فكشف عن علمه بالبرنامج عبر إبلاغه من قبل المسئولين عنه للمشاركة فى فعالياته، وقال: «لم يشترك فى مذيع العرب سوى عدد ضئيل من المشتركين اللبنانيين، بسبب عدم وجود دعاية كافية له فى لبنان»، لافتًا إلى أن إحدى المتسابقات التى سبق لها العمل فى العديد من المؤسسات اللبنانية وأهمها «تليفزيون المستقبل» بادرت بانتقاد لجنة التحكيم والتشهير بها بمجرد خروجها من البرنامج.
وأشارت النجمة المصرية ليلى علوى، عضو لجنة تحكيم البرنامج، إلى أن رأى لجنة التحكيم تماثل مع رأى الجمهور فى معظم المتسابقين، وقالت: «لا نظلم أى متسابق ونحاول كلجنة تحكيم إعطاء كل متسابق حقه، حتى يطور من نفسه، دون التحيز لأحد»، مشيرة إلى أن البرنامج موجه لكل الأعمار التى تمتلك الموهبة.
وأضافت: «مذيع العرب لا يعد تجربتى الأولى فى تقديم البرامج التليفزيونية، خاصة أنى قدمت سابقا برنامج القاهرة اليوم مع الإعلامى عمرو أديب على الهواء، وعرضت علىّ فكرة تقديم برامج كثيرة أخرى ورفضت»، وتابعت: «تخوفت من المشاركة بعد عرض الفكرة علىّ، لكنى استمتعت بتصوير أولى حلقاته رغم تجاوزها ٨ ساعات تقريبًا».
فيما أشارت بيريه كوهين، المنتجة والمشرفة على «مذيع العرب»، ومعظم برامج المواهب فى بيروت والوطن العربي، إلى أن وجود «الكاريزما» وخفة الدم والقدرة على جذب الجمهور، كانت هى العوامل الرئيسية لاختيار المتسابقين.
وارجعت تقدم ٦٠ متسابقًا لبنانيًا فقط للمشاركة فى البرنامج إلى اعتماد فضائيتى «الحياة وأبو ظبي»، على الترويج والدعاية للبرنامج فى الدول التى تحظيا بهما بنسب مشاهدة عالية، وقالت: «ليس بالضرورة أن يقدم مذيع العرب من يفوز، بل سيفوز بعقد لتقديم برنامج بالقناة».
من النسخة الورقية
منى أبوحمزة: أبهرني أداء «عم محمود» وأجرى أقل من طوني خليفة
المنتجة: لم نسرق فكرته وليس ضروريًا أن يقدم الفائز البرنامج
انطلقت أولى حلقات العرض المباشر لبرنامج «مذيع العرب»، على فضائيتى «الحياة» و«أبو ظبي»، منذ أيام، واحتفلت شبكة «الحياة»، بانطلاق البرنامج، وعقدت مؤتمرا صحفيًا ضخمًا بحضور أهل الصحافة والإعلام من مصر والوطن العربي.
ولبت «البوابة» دعوة القائمين على البرنامج لحضور فعاليات الحلقة فى العاصمة اللبنانية «بيروت»، بحضور لجنة التحكيم، المكونة من الإعلامى اللبنانى طونى خليفة، والإعلامية اللبنانية الشابة منى أبو حمزة، والنجمة المصرية ليلى علوى، بجانب المنتجة بيريه كوهين، المسئولة عن البرنامج، والدكتور مأمون علواني، صاحب فكرة «مذيع العرب» والفنان قيس الشيخ نجيب، مقدم البرنامج مع المذيعة المصرية سالى شاهين.
بداية تقول الإعلامية منى أبو حمزة، إن لغة المتسابق أثناء تحدثه، ليست هى العامل الوحيد للحكم عليه، بل تنظر لجنة التحكيم لطريقة ظهوره بشكل عام للحكم عليه بشفافية ومهنية، موضحة أن تقديم أى متسابق لنشرة الأخبار يستلزم التحضير بشكل جيد للظهور بمظهر احترافى، وأعربت عن إعجابها بأداء المتسابق «عم محمود»، وقالت: «أداؤه يشبه الشارعين المصرى واللبناني، ويمكنه تقديم برنامج مميز بشكل جديد فى الإعلام المصري».
وعلقت على الاتهامات الموجهة لفريق العمل بسرقة فكرة البرنامج من صحفى مصري، بقولها: «يا محاسن الصدف على رأى الزعيم عادل إمام»، مشيرة إلى أنها وقّعت عقدًا لمدة ٣ سنوات مع قناة «الحياة» بأجر أقل من الإعلامى طونى خليفة، الذى داعبته بقولها: «هاخد من أجرك».
أما الإعلامى طونى خليفة فكشف عن علمه بالبرنامج عبر إبلاغه من قبل المسئولين عنه للمشاركة فى فعالياته، وقال: «لم يشترك فى مذيع العرب سوى عدد ضئيل من المشتركين اللبنانيين، بسبب عدم وجود دعاية كافية له فى لبنان»، لافتًا إلى أن إحدى المتسابقات التى سبق لها العمل فى العديد من المؤسسات اللبنانية وأهمها «تليفزيون المستقبل» بادرت بانتقاد لجنة التحكيم والتشهير بها بمجرد خروجها من البرنامج.
وأشارت النجمة المصرية ليلى علوى، عضو لجنة تحكيم البرنامج، إلى أن رأى لجنة التحكيم تماثل مع رأى الجمهور فى معظم المتسابقين، وقالت: «لا نظلم أى متسابق ونحاول كلجنة تحكيم إعطاء كل متسابق حقه، حتى يطور من نفسه، دون التحيز لأحد»، مشيرة إلى أن البرنامج موجه لكل الأعمار التى تمتلك الموهبة.
وأضافت: «مذيع العرب لا يعد تجربتى الأولى فى تقديم البرامج التليفزيونية، خاصة أنى قدمت سابقا برنامج القاهرة اليوم مع الإعلامى عمرو أديب على الهواء، وعرضت علىّ فكرة تقديم برامج كثيرة أخرى ورفضت»، وتابعت: «تخوفت من المشاركة بعد عرض الفكرة علىّ، لكنى استمتعت بتصوير أولى حلقاته رغم تجاوزها ٨ ساعات تقريبًا».
فيما أشارت بيريه كوهين، المنتجة والمشرفة على «مذيع العرب»، ومعظم برامج المواهب فى بيروت والوطن العربي، إلى أن وجود «الكاريزما» وخفة الدم والقدرة على جذب الجمهور، كانت هى العوامل الرئيسية لاختيار المتسابقين.
وارجعت تقدم ٦٠ متسابقًا لبنانيًا فقط للمشاركة فى البرنامج إلى اعتماد فضائيتى «الحياة وأبو ظبي»، على الترويج والدعاية للبرنامج فى الدول التى تحظيا بهما بنسب مشاهدة عالية، وقالت: «ليس بالضرورة أن يقدم مذيع العرب من يفوز، بل سيفوز بعقد لتقديم برنامج بالقناة».
من النسخة الورقية
