استطلعت "البوابة نيوز" آراء "البائعين" في منطقتي الموسكى وخان الخليلي، حول قرار وقف استيراد السلع البسيطة، مثل "السبح وسجاد الصلاة والجلباب"، وخاصة عقب صدور قرار وزير التجارة والصناعة منير فخرى عبدالنور، بمنع استيراد فوانيس رمضان، اعتبارّا من 5 أبريل من الشهر الجاري، وطالب المستوردين بوقف استيراد السلع الاستفزازية التي تسبب أعباء على الجهاز المصرفي لتوفير العملات الأجنبية في الاستيراد.
ورحب الباعة بالقرار واعتبروه بداية جديدة لدعم الاقتصاد المصري، عن طريق إعادة تشغيل المصانع المصرية مرة أخرى.
وقال "ناصر محمود" بائع "جلباب وسجاد صلاة" بالموسكى: "أقوم ببيع سجاد الصلاة والجلباب منذ 10 أعوام، منها المصري والمستورد"، مشيرا إلى أنهم يتجهون إلى شراء المنتج المستورد لرخص سعره عن المصري، موضحّا أن المواطنين يقبلون على شراء المنتج الرخيص مهما كانت جودته، مؤكدا أن المنتجات المصرية أفضل من المنتجات الصينية بكثير، مطالبّا بوقف استيراد المنتجات الصينية والعمل بالمصري فقط قائلّا: "ياريت نشتغل في المصري على طول لأن الصيني وقف حال المصانع المصرية".
واتفق معه "هشام الحلواني"، قائلا: "أقوم باستيراد السبح فقط من الصين، لأنها أقل تكلفة من السبح المصرية"، مشيرّا إلى أنه يقوم ببيع الجلباب المصري الصنع لأن خامته أفضل من الصيني بكثير، مطالبّا بوقف استيراد المنتج الصيني لتشغيل المصانع المصرية، مع توفير الخامات النظيفة لتصنيعها.
وتابع "حسن المصري" بائع سبح وسجاد صلاة وجلباب بخان الخليلي: "أقوم ببيع المنتجات المصرية فقط لعدم توفر المستورد أحيانّا"، مشيرًا إلى أنه يفضل بيع المنتجين المصري والمستورد معا، موضحّا أن المستورد يحسن من مستوى المصري قائلا: "المستورد بيساعد المصانع المصرية على تحسين خامتها وجودتها وإذا توقف المستورد ستقوم المصانع بالتقليل من جودتها وستتراجع للوراء، لعدم وجود رقابة على المنتج".
وقال "أحمد محمد" مستورد سبح: إننا نقوم باستيراد السبح من الصين لأنها أفضل جودة من المصري، مضيفّا أن المصري دائمّا تجده أقل جودة وأغلى سعرّا، مرحبا بقرار وقف استيراد الصيني في حين توفير خامات نظيفة تفوق جودة المنتج الصيني بمصر.ش
ورحب الباعة بالقرار واعتبروه بداية جديدة لدعم الاقتصاد المصري، عن طريق إعادة تشغيل المصانع المصرية مرة أخرى.
وقال "ناصر محمود" بائع "جلباب وسجاد صلاة" بالموسكى: "أقوم ببيع سجاد الصلاة والجلباب منذ 10 أعوام، منها المصري والمستورد"، مشيرا إلى أنهم يتجهون إلى شراء المنتج المستورد لرخص سعره عن المصري، موضحّا أن المواطنين يقبلون على شراء المنتج الرخيص مهما كانت جودته، مؤكدا أن المنتجات المصرية أفضل من المنتجات الصينية بكثير، مطالبّا بوقف استيراد المنتجات الصينية والعمل بالمصري فقط قائلّا: "ياريت نشتغل في المصري على طول لأن الصيني وقف حال المصانع المصرية".
واتفق معه "هشام الحلواني"، قائلا: "أقوم باستيراد السبح فقط من الصين، لأنها أقل تكلفة من السبح المصرية"، مشيرّا إلى أنه يقوم ببيع الجلباب المصري الصنع لأن خامته أفضل من الصيني بكثير، مطالبّا بوقف استيراد المنتج الصيني لتشغيل المصانع المصرية، مع توفير الخامات النظيفة لتصنيعها.
وتابع "حسن المصري" بائع سبح وسجاد صلاة وجلباب بخان الخليلي: "أقوم ببيع المنتجات المصرية فقط لعدم توفر المستورد أحيانّا"، مشيرًا إلى أنه يفضل بيع المنتجين المصري والمستورد معا، موضحّا أن المستورد يحسن من مستوى المصري قائلا: "المستورد بيساعد المصانع المصرية على تحسين خامتها وجودتها وإذا توقف المستورد ستقوم المصانع بالتقليل من جودتها وستتراجع للوراء، لعدم وجود رقابة على المنتج".
وقال "أحمد محمد" مستورد سبح: إننا نقوم باستيراد السبح من الصين لأنها أفضل جودة من المصري، مضيفّا أن المصري دائمّا تجده أقل جودة وأغلى سعرّا، مرحبا بقرار وقف استيراد الصيني في حين توفير خامات نظيفة تفوق جودة المنتج الصيني بمصر.ش
