انتهت الشركة المصرية للمصل واللقاح، من إبرام عدة تعاقدات جديدة مع دولتي السودان وإثيوبيا لتصدير عدة أمصال ولقاحات لها الفترة المقبلة ضمن التقارب المصري الإفريقي الذي توجه به القيادة السياسية في مصر الآن، وسيتم الانتهاء من تجهيزات مصنع الأمصال الجديد في 30-5 المقبل ليتم إعلانه في احتفالات ذكرى ثورة يونيو.
وأكد الدكتور نبيل الببلاوي رئيس مجلس إدارة الشركة المصرية للمصل واللقاح أنه سيتم الانتهاء من إنشاء مصنع الأمصال 30-5 المقبل على أن يتم تدشين حفل الافتتاح في ذكرى ثورة يونيو المقبلة.
وقال الببلاوي في تصريح لـ"البوابة نيوز" أن رأس مال المصنع 100 مليون جنيه منها نحو 50 مليون جنيه منحة من دولة الإمارات الشقيقة و50 مليونًا من المصل واللقاح، ومن المقرر أن يتم إعلان اكتفاء مصر الذاتي من الأمصال واللقاحات بعد افتتاح هذا المصنع.
وأضاف رئيس مجلس إدارة الشركة المصرية للمصل واللقاح إلى أن الشركة انتهت من إبرام عقد لتصدير بعض الأمصال لدولة السودان بـ720 ألف يورو بالأمر المباشر بالاتفاق ما بين الشركة المصرية وأخرى في السودان، وسيتم إبرام عقد تصدير آخر خلال أيام للجانب السوداني أيضًا ولكن من خلال مناقصة بـ9.5 مليون يورو لتصدير أمصال "التيتانوس، العقرب، والثعبان".
وأشار إلى أنه تم الاتفاق مع دولة إثيوبيا لتصدير أمصال لها بـ8.1 مليون دولار ويعد ذلك وسيلة للتقارب بين الدولتين ضمن السياسة التي تتبعها القيادة السياسية في مصر.
وأكد الدكتور نبيل الببلاوي رئيس مجلس إدارة الشركة المصرية للمصل واللقاح أنه سيتم الانتهاء من إنشاء مصنع الأمصال 30-5 المقبل على أن يتم تدشين حفل الافتتاح في ذكرى ثورة يونيو المقبلة.
وقال الببلاوي في تصريح لـ"البوابة نيوز" أن رأس مال المصنع 100 مليون جنيه منها نحو 50 مليون جنيه منحة من دولة الإمارات الشقيقة و50 مليونًا من المصل واللقاح، ومن المقرر أن يتم إعلان اكتفاء مصر الذاتي من الأمصال واللقاحات بعد افتتاح هذا المصنع.
وأضاف رئيس مجلس إدارة الشركة المصرية للمصل واللقاح إلى أن الشركة انتهت من إبرام عقد لتصدير بعض الأمصال لدولة السودان بـ720 ألف يورو بالأمر المباشر بالاتفاق ما بين الشركة المصرية وأخرى في السودان، وسيتم إبرام عقد تصدير آخر خلال أيام للجانب السوداني أيضًا ولكن من خلال مناقصة بـ9.5 مليون يورو لتصدير أمصال "التيتانوس، العقرب، والثعبان".
وأشار إلى أنه تم الاتفاق مع دولة إثيوبيا لتصدير أمصال لها بـ8.1 مليون دولار ويعد ذلك وسيلة للتقارب بين الدولتين ضمن السياسة التي تتبعها القيادة السياسية في مصر.
