- هذا العنوان هو شعار القوات المسلحة "يد تبني ويد تحمل السلاح" وهو بالتأكيد يجعلها تتحمل أعباء عظيمة، فالواقع بالنسبة لأي جيش نظامي هدفه الرئيسى هو حماية الأمن القومي والدفاع عن الوطن ضد أي اعتداء.. أما القوات المسلحة المصرية فهي جزء أساسي من أبناء الشعب المصري، وهذا ما يفسر لنا سر الارتباط الوثيق بين الشعب والجيش، وفي تقديري أن التنمية التي تقوم بها القوات المسلحة في كافة المجالات هي جزء من الأمن القومي المصري ولا يقل أهمية عن الدفاع عن حدود الوطن وحماية الشعب المصري.
وفي يوم الشهيد افتتح الرئيس عبد الفتاح السيسي 19 مشروعًا قامت بها القوات المسلحة في الطرق والكباري والأنفاق، وهو ما ينعكس بالإيجاب على الشعب والتنمية، أما المشروع العملاق الخاص بتنفيذ مشروع قناة السويس الجديدة فتقوم بتنفيذه الهيئة الهندسية للقوات المسلحة بمشاركة أكثر من ألف شركة مصرية في زمن قياسي هو 12 شهرًا، في حين أن القناة القديمة تم حفرها خلال 10 سنوات.. وفي هذا دلالة على إرادة المصريين التي تصنع المعجزات عندما يريدون.
- وهناك العديد من المشروعات التنموية التي تقوم بها القوات المسلحة وتعود بالنفع والخير على الشعب المصري مثل المجمع الطبي الذي شيّدته القوات المسلحة لعلاج أبناء القوات المسلحة وأبناء الشعب المصري، وكذلك المشروعات التي تنفذها المؤسسة العسكرية في مشروعات الإسكان وتنمية سيناء وأيضًا تساهم القوات المسلحة في قضية الأمن الغذائي من خلال المشروعات الزراعية والصناعية لتوفير الغذاء لأبناء الجيش المصري والإسهام بتوفير جزء كبير من هذا الغذاء للشعب المصري وبأسعار ربما تقل عن أسعار المجمعات الاستهلاكية وتشمل اللحوم والدواجن والنشويات والبقوليات والزيوت والمربات.. هذا الدور الوطني الذي تقوم به القوات المسلحة في مساعدة الدولة المصرية بإسهامها في التيسير على المواطن وتوفير السلع الغذائية بأسعار تتناسب ومحدودي الدخل تؤكد بما لا يدع مجالًا للشك أن الجيش المصري هو جيش كل المصريين، وأن الإنجازات الضخمة التي تشهدها مصر في كافة المجالات يقف وراءها أيادٍ بيضاء ومُخلصة من أبناء القوات المسلحة وخاصة الهيئة الهندسية للقوات المسلحة، وهو ما يستوجب علينا نحن المصريين أن نقدم التحية لهؤلاء الرجال الذين يساهمون في مجالات عديدة لتنمية مصر.
- أما اليد الأخرى فهي التي تحمل السلاح للحفاظ على الأمن القومي المصري، والحفاظ على الشعب المصري ومكتسباته وثرواته، والحمد لله أن جيش مصر قوي ويتمتع بالعافية وهو أحد أسباب الحفاظ على الدولة المصرية، والعدو يعمل له ألف حساب وزي ما قال الرئيس السيسي إن مصر تستيقظ، وإننا دولة تعزز الأمن والاستقرار.. دولة تدافع ولا تعتدي.
- ودائمًا عقيدة القوات المسلحة الراسخة هي حماية الأمن القومي المصري وحماية الشعب المصري والانتصار لإرادة الشعب وليس للحاكم.
وما دامت القوات المسلحة قوية وبخير فمصر وأمتها العربية سوف تكون بخير وأمن واستقرار.. ولن يفلح أعداء الوطن في تحطيم قوة الجيش المصري لأن قوة الجيش والشرطة من قوة الشعب، وسيظل جيش مصري مقبرة للغزاة ومدافعًا عن أمته العربية، وزي ما قال الرئيس السيسي عندما سئل عن أي تهديد للدول الخليجية والعربية قال: "مسافة السكة"، وهي ما يعني أن مصر على استعداد للدفاع عن أمتها العربية ضد من تسول له نفسه تهديد أمن الخليج؛ لأنه جزء من الأمن القومي المصري والعربي.
- والتحية واجبة للرئيس السيسي، القائد الأعلى للقوات المسلحة، الذي عمل منذ أن كان وزيرًا للدفاع على تحديث وتطوير القوات المسلحة كما أنشأ سلاحًا جديدًا هو "قوة الانتشار السريع" من رجال القوات المسلحة أصحاب المهارات الخاصة لتكون جاهزة لمساعدة الشرطة في الحفاظ على أمن واستقرار الجبهة الداخلية في مواجهة التنظيمات الإرهابية المخربة والعميلة للأجندة الأمريكية والإسرائيلية، والصفقات العسكرية التي وقعتها مصر مؤخرًا مع روسيا وفرنسا تعزز من قدرة القوات المسلحة على امتلاك أسلحة وطائرات تعزز قدرتها على استيعاب أحداث التكنولوجيا العسكرية وهو ما يربك ويقلق أعداء مصر.
- وستظل مصر بجيشها وشرطتها وشعبها مقبرة للغزاة، كما ستظل مصر آمنة مستقرة بوعد الله سبحانه وتعالى: "ادخلوا مصر إن شاء الله آمنين".
وفي يوم الشهيد افتتح الرئيس عبد الفتاح السيسي 19 مشروعًا قامت بها القوات المسلحة في الطرق والكباري والأنفاق، وهو ما ينعكس بالإيجاب على الشعب والتنمية، أما المشروع العملاق الخاص بتنفيذ مشروع قناة السويس الجديدة فتقوم بتنفيذه الهيئة الهندسية للقوات المسلحة بمشاركة أكثر من ألف شركة مصرية في زمن قياسي هو 12 شهرًا، في حين أن القناة القديمة تم حفرها خلال 10 سنوات.. وفي هذا دلالة على إرادة المصريين التي تصنع المعجزات عندما يريدون.
- وهناك العديد من المشروعات التنموية التي تقوم بها القوات المسلحة وتعود بالنفع والخير على الشعب المصري مثل المجمع الطبي الذي شيّدته القوات المسلحة لعلاج أبناء القوات المسلحة وأبناء الشعب المصري، وكذلك المشروعات التي تنفذها المؤسسة العسكرية في مشروعات الإسكان وتنمية سيناء وأيضًا تساهم القوات المسلحة في قضية الأمن الغذائي من خلال المشروعات الزراعية والصناعية لتوفير الغذاء لأبناء الجيش المصري والإسهام بتوفير جزء كبير من هذا الغذاء للشعب المصري وبأسعار ربما تقل عن أسعار المجمعات الاستهلاكية وتشمل اللحوم والدواجن والنشويات والبقوليات والزيوت والمربات.. هذا الدور الوطني الذي تقوم به القوات المسلحة في مساعدة الدولة المصرية بإسهامها في التيسير على المواطن وتوفير السلع الغذائية بأسعار تتناسب ومحدودي الدخل تؤكد بما لا يدع مجالًا للشك أن الجيش المصري هو جيش كل المصريين، وأن الإنجازات الضخمة التي تشهدها مصر في كافة المجالات يقف وراءها أيادٍ بيضاء ومُخلصة من أبناء القوات المسلحة وخاصة الهيئة الهندسية للقوات المسلحة، وهو ما يستوجب علينا نحن المصريين أن نقدم التحية لهؤلاء الرجال الذين يساهمون في مجالات عديدة لتنمية مصر.
- أما اليد الأخرى فهي التي تحمل السلاح للحفاظ على الأمن القومي المصري، والحفاظ على الشعب المصري ومكتسباته وثرواته، والحمد لله أن جيش مصر قوي ويتمتع بالعافية وهو أحد أسباب الحفاظ على الدولة المصرية، والعدو يعمل له ألف حساب وزي ما قال الرئيس السيسي إن مصر تستيقظ، وإننا دولة تعزز الأمن والاستقرار.. دولة تدافع ولا تعتدي.
- ودائمًا عقيدة القوات المسلحة الراسخة هي حماية الأمن القومي المصري وحماية الشعب المصري والانتصار لإرادة الشعب وليس للحاكم.
وما دامت القوات المسلحة قوية وبخير فمصر وأمتها العربية سوف تكون بخير وأمن واستقرار.. ولن يفلح أعداء الوطن في تحطيم قوة الجيش المصري لأن قوة الجيش والشرطة من قوة الشعب، وسيظل جيش مصري مقبرة للغزاة ومدافعًا عن أمته العربية، وزي ما قال الرئيس السيسي عندما سئل عن أي تهديد للدول الخليجية والعربية قال: "مسافة السكة"، وهي ما يعني أن مصر على استعداد للدفاع عن أمتها العربية ضد من تسول له نفسه تهديد أمن الخليج؛ لأنه جزء من الأمن القومي المصري والعربي.
- والتحية واجبة للرئيس السيسي، القائد الأعلى للقوات المسلحة، الذي عمل منذ أن كان وزيرًا للدفاع على تحديث وتطوير القوات المسلحة كما أنشأ سلاحًا جديدًا هو "قوة الانتشار السريع" من رجال القوات المسلحة أصحاب المهارات الخاصة لتكون جاهزة لمساعدة الشرطة في الحفاظ على أمن واستقرار الجبهة الداخلية في مواجهة التنظيمات الإرهابية المخربة والعميلة للأجندة الأمريكية والإسرائيلية، والصفقات العسكرية التي وقعتها مصر مؤخرًا مع روسيا وفرنسا تعزز من قدرة القوات المسلحة على امتلاك أسلحة وطائرات تعزز قدرتها على استيعاب أحداث التكنولوجيا العسكرية وهو ما يربك ويقلق أعداء مصر.
- وستظل مصر بجيشها وشرطتها وشعبها مقبرة للغزاة، كما ستظل مصر آمنة مستقرة بوعد الله سبحانه وتعالى: "ادخلوا مصر إن شاء الله آمنين".