اختتمت فعاليات المؤتمر الدولي الثالث لجودة التعليم، بكلية التربية النوعية بجامعة المنوفية، بعنوان " جودة التعليم وتحديات المستقبل .."رؤى وآفاق" وذلك تحت رعاية الدكتور معوض الخولي رئيس الجامعة.
وانتهى المؤتمر، إلى 10 توصيات مهمة لتحسين مخرجات التعليم مستقبلاً، نذكر منها: توظيف تكنولوجيا التعليم الاليكتروني في المناهج التعليمية، الاهتمام بتنمية مهارات التفكير العليا، تدريب المعلمين على توظيف التعليم النقال والألعاب التعليمية ثلاثية الأبعاد، الاعتماد على شبكات التواصل الاجتماعي في توظيف التعليم، تنمية مهارات ذوي القدرات والإحتياجات الخاصة من خلال الفن التشكيلي، معرفة المعوقات المؤثرة في جود التربية الفنية وطرق التغلب عليها، تنمية المشروعات الصغيرة والمتناهية الصغر للخريجين، نشر ثقافة الغذاء الصحي والمتوازن.
وأكدت الدكتورة أماني عبد المقصود، وكيل الكلية لشئون الدراسات العليا والبحوث، القائم بأعمال العميد، رئيس المؤتمر، أن المؤتمر قد تضمن 41 بحثاً و3 أوراق عمل من داخل مصر وخارجها ومشاركة 46 باحثاً مستمعاً من جامعات مختلفة.
بينما قال الدكتور أحمد القاصد نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث، إن قطاع الدراسات العليا يسعى إلى توفير كافة الإمكانات المتاحة لخدمة مجالات البحث العلمى بكلية التربية النوعية لدورها البارز في تنمية قدرات الطلاب والخريجين وذلك من منطلق أهداف المؤتمر الذي يسعى لجودة أفضل في مجالات التعليم المختلفة وصولاً لخريج على مستوى عال من الكفاءة.
وأشار الدكتور عادل مبارك نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، الى سعي المؤتمر لعلاج ما تعاني منه بعض مؤسسات التعليم العالي من تحديات تتعلق بتدني نوعية مخرجاتها وعدم مواءمتها لإحتياجات سوق العمل الحالية.
وأوضح أن مفهوم الجودة في التعليم العالي ونواتجه أصبحت مطلبــًا يجب الأخذ به أمام المؤسسات التعليمية وتطبيقها كضرورة ملحة. كما دعا إلى تطبيق مفهوم ريادة الأعمال في الفترة المقبلة لقياس مدى جودة التعليم على أرض الواقع.
وانتهى المؤتمر، إلى 10 توصيات مهمة لتحسين مخرجات التعليم مستقبلاً، نذكر منها: توظيف تكنولوجيا التعليم الاليكتروني في المناهج التعليمية، الاهتمام بتنمية مهارات التفكير العليا، تدريب المعلمين على توظيف التعليم النقال والألعاب التعليمية ثلاثية الأبعاد، الاعتماد على شبكات التواصل الاجتماعي في توظيف التعليم، تنمية مهارات ذوي القدرات والإحتياجات الخاصة من خلال الفن التشكيلي، معرفة المعوقات المؤثرة في جود التربية الفنية وطرق التغلب عليها، تنمية المشروعات الصغيرة والمتناهية الصغر للخريجين، نشر ثقافة الغذاء الصحي والمتوازن.
وأكدت الدكتورة أماني عبد المقصود، وكيل الكلية لشئون الدراسات العليا والبحوث، القائم بأعمال العميد، رئيس المؤتمر، أن المؤتمر قد تضمن 41 بحثاً و3 أوراق عمل من داخل مصر وخارجها ومشاركة 46 باحثاً مستمعاً من جامعات مختلفة.
بينما قال الدكتور أحمد القاصد نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث، إن قطاع الدراسات العليا يسعى إلى توفير كافة الإمكانات المتاحة لخدمة مجالات البحث العلمى بكلية التربية النوعية لدورها البارز في تنمية قدرات الطلاب والخريجين وذلك من منطلق أهداف المؤتمر الذي يسعى لجودة أفضل في مجالات التعليم المختلفة وصولاً لخريج على مستوى عال من الكفاءة.
وأشار الدكتور عادل مبارك نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، الى سعي المؤتمر لعلاج ما تعاني منه بعض مؤسسات التعليم العالي من تحديات تتعلق بتدني نوعية مخرجاتها وعدم مواءمتها لإحتياجات سوق العمل الحالية.
وأوضح أن مفهوم الجودة في التعليم العالي ونواتجه أصبحت مطلبــًا يجب الأخذ به أمام المؤسسات التعليمية وتطبيقها كضرورة ملحة. كما دعا إلى تطبيق مفهوم ريادة الأعمال في الفترة المقبلة لقياس مدى جودة التعليم على أرض الواقع.
