- كل المؤشرات والدلائل تؤكد نجاح مصر في التظاهرة العربية والإفريقية والدولية في مؤتمر "مستقبل مصر" بفضل إدارة المصريين التي قهرت المستحيل.. ولا يمكن أن ننسى صاحب المبادرة في دعم الاقتصاد المصري للراحل العظيم جلالة الملك عبد الله خادم الحرمين الشريفين رحمه الله.
- والمؤتمر القومي الاقتصادي كان تظاهرة عربية وإفريقية ودولية ضمت 30 رئيسا و100 دولة و2500 مستثمر عربي وأجنبي و30 منظمة، ومن الدول العربية التي شاركت في المؤتمر السعودية والامارات والكويت والبحرين وسلطنة عمان وليبا ولبنان والاردن وفلسطين والصومال والسودان، ومن الدول الإفريقية أثيوبيا ومالي وتنزانيا وأريتريا والسنغال ورواندا ومن أهم المنظمات الدولية التي شاركت في المؤتمر الاقتصادي الأمم المتحدة وصندوق النقد الدولي والبنك الدولي والجامعة العربية بالإضافة إلى صناديق ومؤسسات دولية، كما شارك في المؤتمر روساي واليابان والصين والهند والولايات المتحدة الامريكية وكل دول الاتحاد الأوروبي فرنسا وبريطانيا وايطاليا وإسبانيا وألمانيا وقبرص واليونان.
- وقبل أن نتطرق إلى النتائج الاقتصادية الايجابية للمؤتمر الاقتصادي في شرم الشيخ ينبغي أن نتوقف عند الكلمات التي كان لها صدى طيب في نفوس الشعب المصري وهي كلمات ملوك وأمراء الدول الخليجية الشقيقة: الكويت والامارات والسعودية وسلطنة عمان التي عبرت بصدق عن تضامنهم مع مصر قيادة وحكومة وشعبا سياسيا واقتصاديا ووقوفهم بجانب مصر في حربها ضد الارهاب وأكدوا جميعا على عمق العلاقات الخليجية مع الشقيقة الكبرى مصر، وهو ما عبر عنه ببلاغة ومصداقية الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم رئيس الوزراء وحاكم دبي عندما أكد على كلام المرحوم الشيخ زايد رئيس دولة الامارات عندما قال: "لا وجود للأمة العربية بدون مصر".. وأضاف الشيخ محمد بن راشد: "يعلمنا التاريخ أن مصر عندما تكون قوية تكون قادرة على بث الحياة في الأمة العربية وانكسار الغزاة على أراضيها"..
- كما كانت كلمات المسئولين في الدول الأوروبية خاصة إسبانيا وفرنسا وإيطاليا وقبرص واليونان شهادة تاريخية في حق مصر كبلد كبير ودولة محورية وأكدوا جميعا مساندتهم لمصر في المؤتمر الاقتصادي، كما أشادوا بدر مصر في استقرار منطقة الشرق الأوسط وأدانوا جميعا التنظيمات الارهابية التي تواجهها مصر وأكدوا إن مصر تحارب الارهاب نيابة عن الشرق الأوسط وأوروبا والعالم..
- كما كان المؤتمر الاقتصادي أيضاً فرصة ليرى العالم ما تتمتع بع مصر من امن واستقرار خاصة أن المؤتمر عقد في شرم الشيخ وهي جزء من الأرض الطيبة والطاهرة سيناء..
- وقد بلغت حجم الدعم الذي تقدمت به الدول الخليجية الشقيقة الثلاث: السعودية والكويت والإمارات 12 مليار دولار وسلطنة عمان نصف مليار دولار، وبلغ حجم الاستثمارات من المشروعات الاقتصادية التي طرحتها مصر أكثر من 130 مليار دولار..
- ونستطيع القول أن المؤتمر الاقتصادي لمستقبل مصر قد نجح على جميع المستويات السياسية والاقتصادية والأمنية.. كما يمكننا القول أن كل دول العالم العربية والافريقية والأجنبية عبرت عن تظاهرة عظيمة في حب مصر قيادة وحكومة وشعبا..
- ومن أبرز نتائج المؤتمر الاقتصادي في شرم الشيخ توقيع عقد اتفاقية بين مصر والإمارات لإنشاء العاصمة الإدارية الجديدة لمصر لتستوعب 7 ملايين نسخة بتكلفة 45 مليار دولار..
- أما نجاح مؤتمر "مستقبل مصر الاقتصادي" فكان وراءه أبطال لديهم إدارة وطنية من حديد.. الرئيس عبد الفتاح السيسي الذي استطاع بحسه الوطني والقومي أن يجمع شمل الأمة العربية وأن يجعل أوروبا وأمريكا وروسيا والصين والهند واليابان يدركون أن مصر الجديدة بعد ثورة 30 يونيو وراءها قائد حافظ على مصر وأمنها القومي فامتلك القلوب والعقول من أبناء الشعب المصري العظيم.. وهذه التظاهرة العربية والإفريقية والأجنبية دليل دافع على مكانة مصر في قلوب الأشقاء والأصدقاء.. وبفضل فكر وعبقرية القائد تمضي مصر إلى الأمام لتعود إليها ريادتها ومكانتها الإقليمية والدولية ..
- الحكومة المصرية برئاسة المهندس إبراهيم محلب أيضا كان لها دور بارز في نجاح المؤتمر الاقتصادي بفضل التخطيط العلمي للمؤتمر وبفضل القوانين التي أصدرتها الحكومة خاصة قانون الاستثمار الذي كان له أبلغ الأثر في نجاح المؤتمر..
- الشعب المصري العظيم أيضا كان له دور كبير في نجاح المؤتمر الاقتصادي بمساندته للقائد والحكومة في مسيرة التنمية التي تستهدفها مصر..
- وأخيرا لا يمكن أن ننسى الدور الرائد والمهم لخير أجناد الأرض من القوات المسلحة والشرطة على الجهد والتضحيات التي يقدمانها من أجل مصر وشعبها العظيم ونجاح المؤتمر الاقتصادي بشرم الشيخ كان أعظم رسالة على ما تتمتع به مصر من أمن وأمان.. وتحية لرجال الجيش والشرطة على عطائهم لمصر دفاعا عن الأرض والعرض ومحاربة أعداء الوطن من التنظيمات الإرهابية في سيناء وكل محافظات مصر.. و.. تحيا مصر.. تحيا مصر.. تحيا مصر.
- وقبل أن نتطرق إلى النتائج الاقتصادية الايجابية للمؤتمر الاقتصادي في شرم الشيخ ينبغي أن نتوقف عند الكلمات التي كان لها صدى طيب في نفوس الشعب المصري وهي كلمات ملوك وأمراء الدول الخليجية الشقيقة: الكويت والامارات والسعودية وسلطنة عمان التي عبرت بصدق عن تضامنهم مع مصر قيادة وحكومة وشعبا سياسيا واقتصاديا ووقوفهم بجانب مصر في حربها ضد الارهاب وأكدوا جميعا على عمق العلاقات الخليجية مع الشقيقة الكبرى مصر، وهو ما عبر عنه ببلاغة ومصداقية الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم رئيس الوزراء وحاكم دبي عندما أكد على كلام المرحوم الشيخ زايد رئيس دولة الامارات عندما قال: "لا وجود للأمة العربية بدون مصر".. وأضاف الشيخ محمد بن راشد: "يعلمنا التاريخ أن مصر عندما تكون قوية تكون قادرة على بث الحياة في الأمة العربية وانكسار الغزاة على أراضيها"..
- كما كانت كلمات المسئولين في الدول الأوروبية خاصة إسبانيا وفرنسا وإيطاليا وقبرص واليونان شهادة تاريخية في حق مصر كبلد كبير ودولة محورية وأكدوا جميعا مساندتهم لمصر في المؤتمر الاقتصادي، كما أشادوا بدر مصر في استقرار منطقة الشرق الأوسط وأدانوا جميعا التنظيمات الارهابية التي تواجهها مصر وأكدوا إن مصر تحارب الارهاب نيابة عن الشرق الأوسط وأوروبا والعالم..
- كما كان المؤتمر الاقتصادي أيضاً فرصة ليرى العالم ما تتمتع بع مصر من امن واستقرار خاصة أن المؤتمر عقد في شرم الشيخ وهي جزء من الأرض الطيبة والطاهرة سيناء..
- وقد بلغت حجم الدعم الذي تقدمت به الدول الخليجية الشقيقة الثلاث: السعودية والكويت والإمارات 12 مليار دولار وسلطنة عمان نصف مليار دولار، وبلغ حجم الاستثمارات من المشروعات الاقتصادية التي طرحتها مصر أكثر من 130 مليار دولار..
- ونستطيع القول أن المؤتمر الاقتصادي لمستقبل مصر قد نجح على جميع المستويات السياسية والاقتصادية والأمنية.. كما يمكننا القول أن كل دول العالم العربية والافريقية والأجنبية عبرت عن تظاهرة عظيمة في حب مصر قيادة وحكومة وشعبا..
- ومن أبرز نتائج المؤتمر الاقتصادي في شرم الشيخ توقيع عقد اتفاقية بين مصر والإمارات لإنشاء العاصمة الإدارية الجديدة لمصر لتستوعب 7 ملايين نسخة بتكلفة 45 مليار دولار..
- أما نجاح مؤتمر "مستقبل مصر الاقتصادي" فكان وراءه أبطال لديهم إدارة وطنية من حديد.. الرئيس عبد الفتاح السيسي الذي استطاع بحسه الوطني والقومي أن يجمع شمل الأمة العربية وأن يجعل أوروبا وأمريكا وروسيا والصين والهند واليابان يدركون أن مصر الجديدة بعد ثورة 30 يونيو وراءها قائد حافظ على مصر وأمنها القومي فامتلك القلوب والعقول من أبناء الشعب المصري العظيم.. وهذه التظاهرة العربية والإفريقية والأجنبية دليل دافع على مكانة مصر في قلوب الأشقاء والأصدقاء.. وبفضل فكر وعبقرية القائد تمضي مصر إلى الأمام لتعود إليها ريادتها ومكانتها الإقليمية والدولية ..
- الحكومة المصرية برئاسة المهندس إبراهيم محلب أيضا كان لها دور بارز في نجاح المؤتمر الاقتصادي بفضل التخطيط العلمي للمؤتمر وبفضل القوانين التي أصدرتها الحكومة خاصة قانون الاستثمار الذي كان له أبلغ الأثر في نجاح المؤتمر..
- الشعب المصري العظيم أيضا كان له دور كبير في نجاح المؤتمر الاقتصادي بمساندته للقائد والحكومة في مسيرة التنمية التي تستهدفها مصر..
- وأخيرا لا يمكن أن ننسى الدور الرائد والمهم لخير أجناد الأرض من القوات المسلحة والشرطة على الجهد والتضحيات التي يقدمانها من أجل مصر وشعبها العظيم ونجاح المؤتمر الاقتصادي بشرم الشيخ كان أعظم رسالة على ما تتمتع به مصر من أمن وأمان.. وتحية لرجال الجيش والشرطة على عطائهم لمصر دفاعا عن الأرض والعرض ومحاربة أعداء الوطن من التنظيمات الإرهابية في سيناء وكل محافظات مصر.. و.. تحيا مصر.. تحيا مصر.. تحيا مصر.