تنوعت الدعاية الانتخابية للمرشحين لعضوية مجلس نقابة الصحفيين، والمرشحين لمنصب النقيب، واحتشد أنصار المرشحين أمام اللجان الانتخابية لحث أعضاء الجمعية العمومية للنقابة على التصويت لمرشحيهم.
واختلفت أشكال الدعاية ما بين أقلام، وورود، وسعى بعض المرشحين لتوزيع منشورات ومطبوعات دعائية، ولجأ البعض الآخر لتوزيع التيشيرتات المطبوعة بصورهم وأرقامهم الانتخابية.
في السياق نفسه، واصل أعضاء الجمعية العمومية لنقابة الصحفيين عملية التصويت في انتخابات التجديد النصفي للنقابة، حيث اتجه الناخبين إلى مقار اللجان الانتخابية، وسط دعاية مكثفة للمرشحين لعضوية المجلس ومقعد النقيب.
ويتنافس في تلك الانتخابات ٥٣ مرشحا على ستة مقاعد شاغرة في مجلس النقابة، في حين يتنافس ٦ مرشحين على مقعد النقيب، ومدة المجلس القادم سنتان من تاريخ انتخابه.
واختلفت أشكال الدعاية ما بين أقلام، وورود، وسعى بعض المرشحين لتوزيع منشورات ومطبوعات دعائية، ولجأ البعض الآخر لتوزيع التيشيرتات المطبوعة بصورهم وأرقامهم الانتخابية.
في السياق نفسه، واصل أعضاء الجمعية العمومية لنقابة الصحفيين عملية التصويت في انتخابات التجديد النصفي للنقابة، حيث اتجه الناخبين إلى مقار اللجان الانتخابية، وسط دعاية مكثفة للمرشحين لعضوية المجلس ومقعد النقيب.
ويتنافس في تلك الانتخابات ٥٣ مرشحا على ستة مقاعد شاغرة في مجلس النقابة، في حين يتنافس ٦ مرشحين على مقعد النقيب، ومدة المجلس القادم سنتان من تاريخ انتخابه.