لم يتخيل أحد وهو يتابع مسيرة جماعة الاخوان الارهابية ان لديهم القدرة على استنساخ القصص القديمة التى وردت فى كتب التراث العربى ومنها رواية ألف ليلة وليلة والتى قام المستشرق الفرنسى أنتونى جالاند بترجمتها فى القرن الثامن عشر وأضاف اليها بعض الحكايات التى استمع اليها ومنها قصة على بابا والأربعين حرامى والتى تدور حول حطاب عربى بسيط يدعى على بابا ويعرف بالصدفة كلمة السر التى تفتح مغارة اللصوص وعددهم 40 لصاً ويدخل المغارة ويحصل منها على كميات من الذهب.
وقد جسد الممثل الراحل على الكسار هذه الشخصية فى الفيلم الروائى على بابا والأربعين حرامى مع الراحل اسماعيل يس والفنانة ليلى فوزى والكل يتذكر المقولة الشهيرة للكسار عندما دخل مغارة اللصوص وقال"ذهب..ياقوت..مرجان أحمدك يارب" أما النسخة الاخوانية الجديد من هذا الفيلم الآن فهى بطولة الاخوانى احمد عبدالمعطى مدير مكتب الرئيس الاخوانى المعزول عندما وجد فى زانزانتة كل ما لذ وطاب من الأطمعة والمشروبات فقال قولتة الشهيرة كرواسون.. شيكولاتة..هولز أحمدك يارب أو أشكرك يامرشد..
فقيادات وعناصر الاخوان المحبوسين داخل السجون لارتكابهم جرائم ارهاب وتخابر يعيشون حياة رغدة داخل الزنازين والسجون واصبحت الزنزانة بمثابة مغارة اللصوص بعد ان كشفهم الله سبحانه وتعالى قبل ان يكشفهم تفتيش رجال النيابة ويكشف كذبهم وادعاءاتهم حيث عثرت لجنة النيابة داخل زنزانة الخائن والجاسوس والعميل الاخوانى احمد عبدالمعطى على 8 زجاجات مياة غازية و19علبة عصير جوافة و9 كراتين مياة معدنية و20 قطعة كرواسون مغلفة و6 أكياس شيبس وتمر هندى وكركدية وكل ما لذ وطاب..
واذا كانت هذه الأطمعة موجودة داخل زنزانة الصبى الاخوانى احمد عبدالمعطى فما بالنا ان نجد فى زنازين المعلمين الكبار قيادات الاخوان من أمثال المرشد بديع ونائبه خيرت الشاطر فربما نجد داخلها كميات من الكافيار والبطارخ والسيمون فيميه وربما نجد داخل زنزانة المعزول محمد مرسى الى جانب البط بالفريك الذى يعشقه ويحبه ان نجد لبن العصفور حتى يكون ذلك أبلغ رد على مزاعم وادعاءات المنظمات الاخوانية لحقوق الانسان حول حياة الاخوان داخل السجون وهى حياة لا يحياها ولا يعيشها عناصر الاخوان خارج السجون.
فلو تصورنا ان نفس اللجنة من رجال النيابة التى قامت بتفتيش زنازنة الصبى الاخوانى احمد عبدالمعطى قامت بتفتيش مفاجىء على عناصر الاخوان بالخارج والذين ينفذون التعليمات لارتكاب جرائم عنف وارهاب وتعبئة زجاجات المولوتوف وتصنيع قنابل الموت لوجدت داخل منازلهم نفس المشروبات والأطعمة الفاخرة وقطع الشيكولاتة وبالتأكيد ستجد فى منازلهم الفول والفلافل والعدس والبصارة..
فالعناصر الاخوانية خارج السجون تم التدليس عليها ومحاولة افهامهم ان اخوان السجون يتناولون أطعمة السجن من العدس وغير ولا بد من عناصر الخارج ان يشاركوهم نفس الحياة ويتناولوا نفس الأطعمة وهم لايعرفون ان اخوان على بابا ترسل اليهم يوميا وأسبوعيا أشهى الأطعمة والمأكولات والشيكولاتة السويسرية والفرنسية والكرواسون المغلف وليس العيش الفينو العادى أبو خمس قروش ويشربون عصير الجوافة والمانجو والمياة المعدنية على حساب عناصر الخارج..
فالاخوان المحبوسون لايعيشون داخل الزنازين بل داخل مغارات اخوانية تفوقت على مغارة لصوص على بابا ويتمتعون بأشهى الأطعمة والمأكولات والمشروبات ويطلبون من عناصر اخوان الخارج ارتكاب عمليات ارهاب وعنف وقتل وعندما يرسل هؤلاء الى السجون لايجدون الكرواسون أو الهولز أو الشيكولاتة فحتى داخل السجون هناك تفرقة اخوانية كما هى خارج السجون..
بل والغريب ان معاينة النيابة كشفت ان الكميات الموجودة تكفى لأكثر من 5أفراد دون ان يبادر احمد عبدالمعطى وايضا الاخوانى الآخر امين الصيرفى بالتبرع بباقى الكميات لباقى المساجين الغلابة داخل السجون ويتصدقوا بها ولكنهم خافوا ان ينكشف أمرهم لباقى المساجين الذين يلتقون معهم فى أوقات التريض ويقومون فقط بتوزيع بعض كميات التمر فقط بل ان المعاينة وجدت 5 سجاجيد للصلاة داخل الزنزانة الواحدة و5 مصاحف دون ان يتبرع بها لمسجد السجن..
فيا اخوان المولوتوف وقنابل الموت خارج السجون لعلكم قد عرفتم حقا كيف يعيش القادة أو معنى آخر أسيادكم من قيادات الاخوان داخل السجون ويأكلون الكرواسون ويطلبون منكم الاستمرار فى عمليات القتل والارهاب وان تتقشفوا لصالح جمع الأموال والتبرعات لهم ويقومون بشراء الشيكولاتة وعصير الجوافة والمياه المعدنية بأموالكم ويعيشون بها داخل مغارة على بابا الاخوانية..
ويا دعاة حقوق الانسان لصالح جماعة الاخوان الارهابية لعلكم قد عرفتم الحقيقة لكى تتوقفوا عن اصدار تقارير مزيفة وخادعة للرآى العام بهدف الاثارة والاستعداء الخارجى على مصر وعليكم العودة الى رشدكم والتزموا الأمانة والصدق فى كتابة التقارير وشاهدوا النسخة الجديدة من فيلم على بابا والأربعين حرامى بطولة قيادات الاخوان داخل السجون الذين يرددون جميعا الأغنية الجديدة ايضا ما احلاها عيشة الزنزانة بدلا من احلاها عيشة الفلاح.
فقيادات وعناصر الاخوان المحبوسين داخل السجون لارتكابهم جرائم ارهاب وتخابر يعيشون حياة رغدة داخل الزنازين والسجون واصبحت الزنزانة بمثابة مغارة اللصوص بعد ان كشفهم الله سبحانه وتعالى قبل ان يكشفهم تفتيش رجال النيابة ويكشف كذبهم وادعاءاتهم حيث عثرت لجنة النيابة داخل زنزانة الخائن والجاسوس والعميل الاخوانى احمد عبدالمعطى على 8 زجاجات مياة غازية و19علبة عصير جوافة و9 كراتين مياة معدنية و20 قطعة كرواسون مغلفة و6 أكياس شيبس وتمر هندى وكركدية وكل ما لذ وطاب..
واذا كانت هذه الأطمعة موجودة داخل زنزانة الصبى الاخوانى احمد عبدالمعطى فما بالنا ان نجد فى زنازين المعلمين الكبار قيادات الاخوان من أمثال المرشد بديع ونائبه خيرت الشاطر فربما نجد داخلها كميات من الكافيار والبطارخ والسيمون فيميه وربما نجد داخل زنزانة المعزول محمد مرسى الى جانب البط بالفريك الذى يعشقه ويحبه ان نجد لبن العصفور حتى يكون ذلك أبلغ رد على مزاعم وادعاءات المنظمات الاخوانية لحقوق الانسان حول حياة الاخوان داخل السجون وهى حياة لا يحياها ولا يعيشها عناصر الاخوان خارج السجون.
فلو تصورنا ان نفس اللجنة من رجال النيابة التى قامت بتفتيش زنازنة الصبى الاخوانى احمد عبدالمعطى قامت بتفتيش مفاجىء على عناصر الاخوان بالخارج والذين ينفذون التعليمات لارتكاب جرائم عنف وارهاب وتعبئة زجاجات المولوتوف وتصنيع قنابل الموت لوجدت داخل منازلهم نفس المشروبات والأطعمة الفاخرة وقطع الشيكولاتة وبالتأكيد ستجد فى منازلهم الفول والفلافل والعدس والبصارة..
فالعناصر الاخوانية خارج السجون تم التدليس عليها ومحاولة افهامهم ان اخوان السجون يتناولون أطعمة السجن من العدس وغير ولا بد من عناصر الخارج ان يشاركوهم نفس الحياة ويتناولوا نفس الأطعمة وهم لايعرفون ان اخوان على بابا ترسل اليهم يوميا وأسبوعيا أشهى الأطعمة والمأكولات والشيكولاتة السويسرية والفرنسية والكرواسون المغلف وليس العيش الفينو العادى أبو خمس قروش ويشربون عصير الجوافة والمانجو والمياة المعدنية على حساب عناصر الخارج..
فالاخوان المحبوسون لايعيشون داخل الزنازين بل داخل مغارات اخوانية تفوقت على مغارة لصوص على بابا ويتمتعون بأشهى الأطعمة والمأكولات والمشروبات ويطلبون من عناصر اخوان الخارج ارتكاب عمليات ارهاب وعنف وقتل وعندما يرسل هؤلاء الى السجون لايجدون الكرواسون أو الهولز أو الشيكولاتة فحتى داخل السجون هناك تفرقة اخوانية كما هى خارج السجون..
بل والغريب ان معاينة النيابة كشفت ان الكميات الموجودة تكفى لأكثر من 5أفراد دون ان يبادر احمد عبدالمعطى وايضا الاخوانى الآخر امين الصيرفى بالتبرع بباقى الكميات لباقى المساجين الغلابة داخل السجون ويتصدقوا بها ولكنهم خافوا ان ينكشف أمرهم لباقى المساجين الذين يلتقون معهم فى أوقات التريض ويقومون فقط بتوزيع بعض كميات التمر فقط بل ان المعاينة وجدت 5 سجاجيد للصلاة داخل الزنزانة الواحدة و5 مصاحف دون ان يتبرع بها لمسجد السجن..
فيا اخوان المولوتوف وقنابل الموت خارج السجون لعلكم قد عرفتم حقا كيف يعيش القادة أو معنى آخر أسيادكم من قيادات الاخوان داخل السجون ويأكلون الكرواسون ويطلبون منكم الاستمرار فى عمليات القتل والارهاب وان تتقشفوا لصالح جمع الأموال والتبرعات لهم ويقومون بشراء الشيكولاتة وعصير الجوافة والمياه المعدنية بأموالكم ويعيشون بها داخل مغارة على بابا الاخوانية..
ويا دعاة حقوق الانسان لصالح جماعة الاخوان الارهابية لعلكم قد عرفتم الحقيقة لكى تتوقفوا عن اصدار تقارير مزيفة وخادعة للرآى العام بهدف الاثارة والاستعداء الخارجى على مصر وعليكم العودة الى رشدكم والتزموا الأمانة والصدق فى كتابة التقارير وشاهدوا النسخة الجديدة من فيلم على بابا والأربعين حرامى بطولة قيادات الاخوان داخل السجون الذين يرددون جميعا الأغنية الجديدة ايضا ما احلاها عيشة الزنزانة بدلا من احلاها عيشة الفلاح.