قالت دكتورة غادة والي، وزيرة التضامن الاجتماعي: إن الأم هي أعلى معيار للعطاء وإعلاء القيم الإنسانية وترسيخ معنى الأسرة وقدرتها على الحفاظ بتماسكها وترابطها وإيجاد التوازن بين المسئوليات المتعددة واحتضان ورعاية الأبناء واحتوائهم بالعطف والحنان، وتعزيز القيم الإيجابية والتمسك بتعاليم الدين ونشر المودة والرحمة والتعاون بين أفراد الأسرة، والتزام الأسرة بمنظومة القيم والهوية الوطنية، ومعيار كفاح الأسرة والقدرة على التماسك في مواجهة التحديات والصعاب.
وأشارت خلال كلمتها لإعلان جوائز الأم المثالية، اليوم الثلاثاء، إلى أهمية إعلاء قيمة الأسرة البديلة وتفعيل دورها باعتبارها خط الدفاع الأول لمواجهة ظاهرة أطفال بلا مأوى وتعظيم دور هذه الأسر خاصة الأسر التي لديها أطفال طبيعيين وتشجيعها على كفالة الأيتام والأطفال بلا مأوى بهدف توفير المناخ الأسرى الجيد وحمايتهم من المشكلات التي قد يتعرضون لها في مؤسسات الرعاية، وعلى ذلك وفى ضوء ما تقدم تكون الشروط الأساسية للاختيار لعام2015.
وأكدت أنه بالنسبة لمعيار الاختيار للأب والأم السن لا يقل عن 50 سنة للأم و55 سنة للأب
ألا يزيد عدد الأبناء على ثلاثة أبناء، وتستثنى محافظات الحدود، التفوق العلمي لجميع الأبناء في شهادات إتمام المراحل التعليمية المختلفة ويستثنى الابن المعاق ذهنيا الغير قابل للتعليم.
المعايير المرجحة لاختيار الأب والأم تقدير أهمية التعليم للأبناء، والقدرة على إيجاد مصادر متنوعة لزيادة دخل الأسرة، وتشجيع الأبناء على العمل الخاص أو إدارة وتنفيذ المشروعات الصغيرة دون الاعتماد على التعيينات الحكومية (في حال عمل أحد الأبناء أو أكثر)، والمشاركة الاجتماعية التطوعية والنشاط البارز في خدمة المجتمع والبيئة، ودمج أحد الأبناء في المجتمع إذا كان من ذوى الاحتياجات الخاصة، ويفضل ألا يوجد زوجة ثانية في عصمة الأب.
بالنسبة للابن البار "ابن ــــ ابنة" أن لايقل السن عن 35 سنة، والإلمام بالقراءة والكتابة على الأقل، وأن يتضح من القصة التوازن بين المسئوليات المتعددة للمرشح واحتضان ورعاية الوالدين وتوفير البيئة الداعمة لهم.
والمعايير المرجحة لاختيار الابن البار القدرة على إيجاد مصادر متنوعة لزيادة دخل الأسرة، والمشاركة الاجتماعية التطوعية والنشاط البارز في خدمة المجتمع والبيئة، وإصابة أحد الوالدين بمرض مزمن، وتفضيل الأعلى درجة في السلم التعليمي
وأشارت خلال كلمتها لإعلان جوائز الأم المثالية، اليوم الثلاثاء، إلى أهمية إعلاء قيمة الأسرة البديلة وتفعيل دورها باعتبارها خط الدفاع الأول لمواجهة ظاهرة أطفال بلا مأوى وتعظيم دور هذه الأسر خاصة الأسر التي لديها أطفال طبيعيين وتشجيعها على كفالة الأيتام والأطفال بلا مأوى بهدف توفير المناخ الأسرى الجيد وحمايتهم من المشكلات التي قد يتعرضون لها في مؤسسات الرعاية، وعلى ذلك وفى ضوء ما تقدم تكون الشروط الأساسية للاختيار لعام2015.
وأكدت أنه بالنسبة لمعيار الاختيار للأب والأم السن لا يقل عن 50 سنة للأم و55 سنة للأب
ألا يزيد عدد الأبناء على ثلاثة أبناء، وتستثنى محافظات الحدود، التفوق العلمي لجميع الأبناء في شهادات إتمام المراحل التعليمية المختلفة ويستثنى الابن المعاق ذهنيا الغير قابل للتعليم.
المعايير المرجحة لاختيار الأب والأم تقدير أهمية التعليم للأبناء، والقدرة على إيجاد مصادر متنوعة لزيادة دخل الأسرة، وتشجيع الأبناء على العمل الخاص أو إدارة وتنفيذ المشروعات الصغيرة دون الاعتماد على التعيينات الحكومية (في حال عمل أحد الأبناء أو أكثر)، والمشاركة الاجتماعية التطوعية والنشاط البارز في خدمة المجتمع والبيئة، ودمج أحد الأبناء في المجتمع إذا كان من ذوى الاحتياجات الخاصة، ويفضل ألا يوجد زوجة ثانية في عصمة الأب.
بالنسبة للابن البار "ابن ــــ ابنة" أن لايقل السن عن 35 سنة، والإلمام بالقراءة والكتابة على الأقل، وأن يتضح من القصة التوازن بين المسئوليات المتعددة للمرشح واحتضان ورعاية الوالدين وتوفير البيئة الداعمة لهم.
والمعايير المرجحة لاختيار الابن البار القدرة على إيجاد مصادر متنوعة لزيادة دخل الأسرة، والمشاركة الاجتماعية التطوعية والنشاط البارز في خدمة المجتمع والبيئة، وإصابة أحد الوالدين بمرض مزمن، وتفضيل الأعلى درجة في السلم التعليمي
