صرح محافظ مقاطعة زامبيزا التى تعد أسوأ المقاطعات تعرضًا للفيضانات الأخيرة في موزمبيق عبد الرزاق نور محمود، بأن الكوليرا تفشت في المقاطعة حيث تم تشخيص ثماني حالات منذ يوم الاثنين الماضي.
وقال نور محمود - في تصريح صحفي - إنه لم يتم تسجيل حالة وفاة واحدة من الحالات الثمانية حتى الآن ، إلا أن هناك 23 حالة إسهال خطيرة لستة عشر طفلا وسبع مراهقين، وثماني من هذه الحالات تم تشخيصها على أنها إصابة بالكوليرا ، وتم اتخاذ الإجراءات اللازمة للحيلولة لمنع انتشار المرض إلى مناطق أخرى، وإن الحكومة سوف تبذل قصارى جهدها لضمان عدم وفاة احد بسبب هذا المرض.
وأضاف أن الفيضانات ضربت أيضا محافظات تيتي ونامبولا ونياسا الشهر الماضي ما أدى إلى وفاة 170 شخصا وتشريد أكثر من 177 ألف مواطن من منازلهم، وذلك على حد تقديرات المسئولين في وزارة الصحة.
وقال مسئولون في موزمبيق إن عدد الإصابات بالكوليرا في المحافظات الأربع بلغ 3 آلاف و468 إصابة، توفي منهم 37 شخصًا حتى الآن، ما يمثل معدل 1ر1 في المئة ما يثير القلق في البلاد، خاصة أن هذه المحافظات تقع شمال البلاد بالقرب من الحدود مع مالاوي وزامبيا وزيمبابوي.
وتعاني موزمبيق تعني بصفة منظمة من تفشي الكوليرا والإسهال خلال موسم سقوط الأمطار في الصيف الذي يبدأ من شهر أكتوبر إلى شهر مارس من كل عام.
وقال نور محمود - في تصريح صحفي - إنه لم يتم تسجيل حالة وفاة واحدة من الحالات الثمانية حتى الآن ، إلا أن هناك 23 حالة إسهال خطيرة لستة عشر طفلا وسبع مراهقين، وثماني من هذه الحالات تم تشخيصها على أنها إصابة بالكوليرا ، وتم اتخاذ الإجراءات اللازمة للحيلولة لمنع انتشار المرض إلى مناطق أخرى، وإن الحكومة سوف تبذل قصارى جهدها لضمان عدم وفاة احد بسبب هذا المرض.
وأضاف أن الفيضانات ضربت أيضا محافظات تيتي ونامبولا ونياسا الشهر الماضي ما أدى إلى وفاة 170 شخصا وتشريد أكثر من 177 ألف مواطن من منازلهم، وذلك على حد تقديرات المسئولين في وزارة الصحة.
وقال مسئولون في موزمبيق إن عدد الإصابات بالكوليرا في المحافظات الأربع بلغ 3 آلاف و468 إصابة، توفي منهم 37 شخصًا حتى الآن، ما يمثل معدل 1ر1 في المئة ما يثير القلق في البلاد، خاصة أن هذه المحافظات تقع شمال البلاد بالقرب من الحدود مع مالاوي وزامبيا وزيمبابوي.
وتعاني موزمبيق تعني بصفة منظمة من تفشي الكوليرا والإسهال خلال موسم سقوط الأمطار في الصيف الذي يبدأ من شهر أكتوبر إلى شهر مارس من كل عام.
