وجه اليوم د. أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، بمناسبة قرب انعقاد مؤتمر مصر الاقتصادي بشرم الشيخ في الفترة من 13_15 مارس الجاري بضرورة إعداد برنامج إذاعي موحد في طابور الصباح يوميا بجميع مراحل التعليم الأزهري الابتدائي والإعدادي والثانوي ، وكذا التنسيق مع مدارس التربية والتعليم بشأن تسيير قوافل دعوية بمدارس وزارة التربية والتعليم المتعددة في كل محافظات مصر يتناول أهمية التنمية الاقتصادية في الإسلام والتركيز على دور التلاميذ والطلاب في عدم التبذير وإشاعة روح المودة والرحمة والتعاون والتربية الوطنية وتقوية وتعزيز روح الانتماء لدى أبنائنا الطلاب.
ووفقا لبيان الأزهر اليوم أن د. عباس شومان وكيل الأزهر الشريف قام بالتنسيق مع د. عبد الحي عزب رئيس جامعة الأزهر لعقد عدة ندوات ولقاءات فكرية وعلمية متنوعة مع طلاب الجامعة تتناول أسس ومجالات وأهداف التنمية الاقتصاد في الإسلام، والتوعية بأهمية نجاح هذه القمة العالمية الكبرى لدعم الاقتصاد المصري، ولما تعول عليه مصر من آمال وتطلعات تنموية كبرى يعود نفعها على المجتمع المصري كله.
كما قام وكيل الأزهر أيضا بالتنسيق مع د. محمد أبو زيد الأمير رئيس قطاع المعاهد الأزهرية بمخاطبة المعاهد الأزهرية للبدء صباح غد الأحد بإذاعة البرنامج الإذاعي على الطلاب واشتراكهم في إعداده مع المعلمين يوميا للحديث عن خطورة التبذير والإسراف وأضرار عدم استثمار الإمكانات التي سخرها الله تعالى لنا، والعمل على إشاعة الرحمة والألفة في تعاملاتنا مع الآخرين وضرورة التعاون لما فيه خير مصر .
ووفقا لبيان الأزهر اليوم أن د. عباس شومان وكيل الأزهر الشريف قام بالتنسيق مع د. عبد الحي عزب رئيس جامعة الأزهر لعقد عدة ندوات ولقاءات فكرية وعلمية متنوعة مع طلاب الجامعة تتناول أسس ومجالات وأهداف التنمية الاقتصاد في الإسلام، والتوعية بأهمية نجاح هذه القمة العالمية الكبرى لدعم الاقتصاد المصري، ولما تعول عليه مصر من آمال وتطلعات تنموية كبرى يعود نفعها على المجتمع المصري كله.
كما قام وكيل الأزهر أيضا بالتنسيق مع د. محمد أبو زيد الأمير رئيس قطاع المعاهد الأزهرية بمخاطبة المعاهد الأزهرية للبدء صباح غد الأحد بإذاعة البرنامج الإذاعي على الطلاب واشتراكهم في إعداده مع المعلمين يوميا للحديث عن خطورة التبذير والإسراف وأضرار عدم استثمار الإمكانات التي سخرها الله تعالى لنا، والعمل على إشاعة الرحمة والألفة في تعاملاتنا مع الآخرين وضرورة التعاون لما فيه خير مصر .
