الإثنين 25 نوفمبر 2024
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس التحرير
داليا عبدالرحيم
رئيس مجلسي الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس التحرير
داليا عبدالرحيم

آراء حرة

أقيلوا .."المحافظ الأمريكاني".. وكفانا "إعلام الكلاب"!

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق google news
مع تسارع الأحداث، وتواليها بجديد كل لحظة، لم نعد نعرف ماذا نكتب؟ وماذا نترك؟ وعن ماذا ننشر؟ لذا وجدت فى كتابة رسائل مختصرة "الحل" للتعبير عن عدة قضايا وأحداث شغلتنا وتشغلنا فى الداخل والخارج، وأوجزها فى التالى:
أردوغان: لا تنسى خلال زيارتك للسعودية أن تؤدى "عمرة" أنت وزوجتك وولدك "الحرامى" لتغسلوا سراولكم من ذنوب الفساد والرشاوى، وأشك أن تنظف ولو بألف عمرة وحجة.
تميم: قرارك بعودة قادة الإخوان إلى قطر يؤكد المثل: "ديل الكلب عمره ما ينعدل".
البشير: دعوتك للإرهابي مصطفى عبدالجليل بزيارة الخرطوم وحضوره المؤتمر الوطنى برئاستك، وقوله بالحرف الواحد: "بفضل سلاحنا ودعمنا للثوار في طرابلس والبريقة والجبل الغربي تحررت ليبيا من معمر القذافي".. يتطلب ضرورة تسليمك من جديد للمحكمة الجنائية الدولية كـ"راع للإرهاب".
السيسى: زيارتك اليوم جعلت السعودية "قبلة" السياسة والوحدة العربية بعد كونها قبلة المسلمين، "كلام حقيقى مش تسريب".
الهلباوى والخرباوى: لقاء الرئيس معكم يعزز القول: "بداية "الرقص" اقصد "المصالحة "مع الإخوان "حنجلة".
محافظ الإسكندرية: تصرفاتك غربية ومثيرة وتستلزم إعادة "تمصير" المنصب وإقالتك فورا يا صاحب الجنسية الأمريكية، وأعجبنى قول المستشار أحمد سلام: "كم يفضل أن يُعين محافظا" يحمل "سجايا المصريين" ذو "شعر متجعد" وصدر مقفول وسواعد تخلو من "التاتو" ولا حرج أن يكون اسمه "عتريس" الأهم أن يكون "جادا" في فعاله مصريا في ردائه "خلوا" من رفقة السيدة الأولى "كي" يستمر محافظا على المنصب "الأثير" لمحافظة "حظها" دوما في المحافظين" قليل".
ضياء رشوان: "كل أعوانك خانوك يا ريتشارد، حتى رؤساء التحرير الذين حاربت لتأتى بهم ضدك.
يحيى قلاش: رداء "اليسارية" لن يجلسك على مقعد النقيب، لأنه ثبت بالدليل أن كل مرتديه الآن يبيعون ولاءهم وعقيدتهم.
شباب الصحفيين المرشحين: راهنوا على "كرامة الصحفى" لأنها سترة النجاة من أمواج بحر ظلمات الإعلام الهائجة.
عرب إسرائيل: أمامكم فرصة العمر يوم 17 مارس لتغيير الخارطة السياسيّة الإسرائيلية، والتخلص من "النتانة" اليهودية المتطرفة بالتصويت الجماعى فى الانتخابات ضد حزب اليمين المتطرف برئاسة "النتن الأكبر" زعيم العصابة المعروف باسم "بنايمين نتنياهو" ومنعه من تشكيل الحكومة الجديدة.
مذيعو "التوك شو": عندما يتقمص الشياطين دور الملائكة فإن الرحلة حتما تنتهى فى الجحيم.. أهلاً بكم فى جهنم.
داعش: فى القرن الـ21 تحملون السكاكين وتذبحون المسيحيين لإجبارهم على الدخول فى دينكم، أى دين هذا الذى ينتشر بنحر النفوس وقطع الرءوس، وأى رحمة هذه التى تسوق الأبرياء كالخراف لمقاصل الدماء.. "أنتم" عصابة بلادين.
العراقيون: ما تتعرضون له من مذابح ترجع المسئولية المباشرة لتواطؤ النظام بعد صدام نتيجة الخوف والارتعاش وتدثره بثوب المصالح البالي الذي أصبح لا يغطي خاصرة حكوماتكم التي بدأت سوآتها على أيدي مرتعشة.
رؤساء تحرير النظام: أظن أن حديث الرئيس السيسى للشعب عبر الشاشة وليس عبركم، يوقف توهم بعضكم بأنه "هيكل هذا العصر" انصحكم بأن تدفنوا رءوسكم في رمال خيباكم قبل أن ترددو أغنية الست أم كلثوم "تفيد بأيه يا ندم".
الرياضة والداخلية: دماء الشباب أغلى وأسمى من خوفكم وارتعاش أياديكم، وتواطئكم بالخوف دليل على كذبكم ونفاقكم.. فمن يملك ناصية الحق لا يهاب ولا يتوانى في مواجهة جماعات الظلم والضلال والإرهاب.
شللية اليساريين والناصريين: انكشفت عوراتكم وبانت حقيقتكم التى هى بائنة على عتبات أديرة النجاسة وأوكاركم العفنة ودهاليزكم القذرة المظلمة التى تقيمون فيها مأتماكم وعويلكم، وتقبضون فيها مقابل خيانتكم للوطنية والمصرية الحقة.
سما المصرى: عليك بالكف عن مشاهدة فيلم "الغازية لازم تنزل".
الأحزاب: الموتى لا يصدرون ضجيجا، فلماذا هذه الجلبة والتحالفات.. اقتنعوا أن النجاح فى "الصندوق" وليس فى "غسيل الأموال".
الإبراشى وعيسى وموسى: برامجمكم الفضائية تذكرنا بقصة الإمام مالك مع فتوى "قتل البرغوث".. فبينما كان يجلس الإمام مالك بالحرم المكى الشريف، جاءه رجل وسأله: هل قتل البرغوث يبطل الإحرام؟... فسأله الإمام: من أين الرجل؟.. فأجاب: من كربلاء.
فقال له مالك: "يدك ملوثه بدم الحسين وتسألنى فى دم برغوث قاتلك الله"!
الإعلام المصرى: الاهتمام بفيديو "ذبح الكلب مكس" كان مستفزا بدرجة فاقت لقاء عز وسما المصرى ومسابقات فضائية الـ"mbc" مصر.
سالي كوهين: مقالك الساخر بموقع "دايلي بيست" الأمريكى تعليقا على حادث مقتل 3 إسلاميين على يد متطرف أمريكى، وقولك "مهاجم إسلامي = إرهابي، مهاجم أسود = بلطجي، مهاجم أبيض = مُجرَّد خلاف على مكان ركن السيارة! ينطبق عليه قول الشيخ محمد عبده "وجدتُ في أوروبا مسلمين بلا إسلام ووجدتُ في بلدي إسلاماً بلا مسلمين".
صحفى كل العصور: لا أجد أبلغ من رد صفوت الشريف عندما هاجمته أنت وغيرك من الإعلامين والصحفيين فقال: "دي أخلاق الخدم".!
خالد صلاح: المبلغ "المليونى" الذى تقاضيته نظير لقاء أحمد عز لن يكفي أضعافه شراء مستحضرات ومكياج لتنظيف وتزيين وجهك أمام مشاهديك!
المقاومة السورية: آن الآوان لترفعوا علم بلادكم مكتوبا عليه "الله اكبر" انصروا الله ينصركم.
نظيف: الحمد لله الذي لا يجري في ملكه إلا ما يشاء، وكل يوم هو في شأن، يرفع أقواما ويضع آخرين، مبروك البراءة حتى تكتمل حكومة مبارك خارج طرة.