افتتح الرئيس الفرنسى فرانسوا أولاند، صباح اليوم السبت، فعاليات المعرض الزراعي السنوي الدولي في دورته الثانية والخمسين الذي يشارك فيه هذا العام ١٠٥٠ عارضا من المزراعين ومربي الماشية.
وتفقد الرئيس أولاند -تحت حراسة مشددة في ضوء حالة التأهب الأمني المرتفعة التي تشهدها البلاد- أجنحة المعرض المختلفة و استمع الى مشاكلهم و تخوفاتهم و وعد بان تقوم الحكومة بدعم المزارعين في ضوء الأزمات التي يتعرضون لها لا سيما الحظر الذي تفرضه روسيا على استيراد المنتجات الزراعية و منتجات الألبان و الفواكه و الخضروات من الاتحاد الاوروبي.
ودعا المزارعين إلى تحسين الإنتاجية باستخدام تقنيات تراعي الحفاظ على البيئة في إطار توجهات الدولة لخفض الانبعاثات المسببة للاحتباس الحراري بنسبة ٤٠٪ بحلول عام ٢٠٣٠ عن مستوياتها في عام ١٩٩٠.
كما حذّر المزراعين من التصويت لصالح حزب الجبهة الوطنية (اليمين المتطرف) في الانتخابات المحلية المرتقبة، و من تداعيات خروج فرنسا من الاتحاد الاوروبي كما يسعى له هذا الحزب على المساعدات الأوروبية التي يحصلون عليها وعلى الصادرات الزراعية.
و تستمر فعاليات «المعرض الزراعي الفرنسي» المقام بأرض المعارض الكبرى بحي «بورت دو فرساي» بباريس، حتى الثاني من شهر مارس المقبل، ومن المتوقع أن يصل عدد زائريه هذا العام ل٧٠٠ ألف.
ويعد الحدث الأهم بالنسبة للمجتمع الزراعي الفرنسي وأيضا الدولي، حيث يضم بالإضافة إلى المنتجات الزراعية والأدوات والآلات المستخدمة في القطاع، أجنحة للماشية والدواجن، ويتوافد على المعرض سنويا المتخصصين الدوليين والمحليين في قطاعي الزراعة والماشية.
وتفقد الرئيس أولاند -تحت حراسة مشددة في ضوء حالة التأهب الأمني المرتفعة التي تشهدها البلاد- أجنحة المعرض المختلفة و استمع الى مشاكلهم و تخوفاتهم و وعد بان تقوم الحكومة بدعم المزارعين في ضوء الأزمات التي يتعرضون لها لا سيما الحظر الذي تفرضه روسيا على استيراد المنتجات الزراعية و منتجات الألبان و الفواكه و الخضروات من الاتحاد الاوروبي.
ودعا المزارعين إلى تحسين الإنتاجية باستخدام تقنيات تراعي الحفاظ على البيئة في إطار توجهات الدولة لخفض الانبعاثات المسببة للاحتباس الحراري بنسبة ٤٠٪ بحلول عام ٢٠٣٠ عن مستوياتها في عام ١٩٩٠.
كما حذّر المزراعين من التصويت لصالح حزب الجبهة الوطنية (اليمين المتطرف) في الانتخابات المحلية المرتقبة، و من تداعيات خروج فرنسا من الاتحاد الاوروبي كما يسعى له هذا الحزب على المساعدات الأوروبية التي يحصلون عليها وعلى الصادرات الزراعية.
و تستمر فعاليات «المعرض الزراعي الفرنسي» المقام بأرض المعارض الكبرى بحي «بورت دو فرساي» بباريس، حتى الثاني من شهر مارس المقبل، ومن المتوقع أن يصل عدد زائريه هذا العام ل٧٠٠ ألف.
ويعد الحدث الأهم بالنسبة للمجتمع الزراعي الفرنسي وأيضا الدولي، حيث يضم بالإضافة إلى المنتجات الزراعية والأدوات والآلات المستخدمة في القطاع، أجنحة للماشية والدواجن، ويتوافد على المعرض سنويا المتخصصين الدوليين والمحليين في قطاعي الزراعة والماشية.
