ثمن أمل عبدالوهاب القيادي الجهادي المنشق، مساعي التقارب بين وزارة الأوقاف والدعوة السلفية، لاسيما بعد أن أوضحت الدعوة السلفية موقفها من قضية الحاكمية والتكفير.
وأشار في تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز" إلى أن الدعوة السلفية شريك أساسي في خارطة المستقبل، وإنهم حصن حصين للشباب من الأفكار التكفيرية، لاسيما أنهم أصحاب تجارب سابقة في هذا الفكر الذي اعتنقه بعضهم فترة من الزمن.
وأكد أن محاربة الأفكار التكفيرية تحتاج تكاتف جميع الجهود لكل من له دراية بهذا الفكر ومكافحته، لأنه خطر داهم على الأمة بأكملها، وقال إن محاربة هذه الأفكار التكفيرية الهدامة لن تكون إلا بنشر الفكر الوسطى المعتدل الذي يحمله علماء الأزهر الأجلاء ومشايخ الدعوة السلفية وأصحاب التجارب.
وأشار في تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز" إلى أن الدعوة السلفية شريك أساسي في خارطة المستقبل، وإنهم حصن حصين للشباب من الأفكار التكفيرية، لاسيما أنهم أصحاب تجارب سابقة في هذا الفكر الذي اعتنقه بعضهم فترة من الزمن.
وأكد أن محاربة الأفكار التكفيرية تحتاج تكاتف جميع الجهود لكل من له دراية بهذا الفكر ومكافحته، لأنه خطر داهم على الأمة بأكملها، وقال إن محاربة هذه الأفكار التكفيرية الهدامة لن تكون إلا بنشر الفكر الوسطى المعتدل الذي يحمله علماء الأزهر الأجلاء ومشايخ الدعوة السلفية وأصحاب التجارب.