صدر مؤخرًا ديوان "خرائط اللذة" للشاعرة "رانية خلاف" ضمن إصدارات دار آفاق للنشر، ويشارك الديوان ضمن إصدارات الدار بجناح "ألمانيا ب" بمعرض القاهرة الدولي للكتاب.
يعد الديوان تجربة مميزة للكاتبة التي أصدرت من قبل مجموعة قصصية بعنوان "جسد آخر" وحيد 1998، ورواية حكاية الحمار المخطط عام 2009 عن دار الدار.
تستكمل الكاتبة في ديوانها الجديد الذي وضعت له عنوانا فرعيا قصائد إيروتيكية، بحثها وتأملها في منطقة الجسد والروح، تلك العلاقة الجدلية التبادلية والمفتقدة غالبا.
تتنقل الكاتبة في قصائدها ما بين الغموض والشفافية، بين المحسوس والرمزي، منطلقة من فكرة أولىة هي أن الايروتيكا قيمة في حد ذاتها يمكن استقاؤها من مصادر مختلفة وليس بالضرورة نتاج لعلاقة جنسية أو شعور عاطفي كما أنها تأمل فلسفي يعتني بجماليات الرغبة الجنسية والحب الرومانسي.
يمكن أن تتداعى الايروتيكا أيضا، كما تقول الكاتبة، من توقع الشعور الجنسي، من فكرة، أو ممارسة عمل إبداعي أدبي أو تشكيلي أو درامي.
تعد لوحة غلاف الكتاب أيضا عملا إبداعيا للفنان التشكيلي المبدع وجيه يسى، وهي إحدى لوحات للفنان الذي تميز بإبداعه بالألوان المائية، وهي نتاج قراءة مشتركة لقصائد الديوان.
يعد الديوان تجربة مميزة للكاتبة التي أصدرت من قبل مجموعة قصصية بعنوان "جسد آخر" وحيد 1998، ورواية حكاية الحمار المخطط عام 2009 عن دار الدار.
تستكمل الكاتبة في ديوانها الجديد الذي وضعت له عنوانا فرعيا قصائد إيروتيكية، بحثها وتأملها في منطقة الجسد والروح، تلك العلاقة الجدلية التبادلية والمفتقدة غالبا.
تتنقل الكاتبة في قصائدها ما بين الغموض والشفافية، بين المحسوس والرمزي، منطلقة من فكرة أولىة هي أن الايروتيكا قيمة في حد ذاتها يمكن استقاؤها من مصادر مختلفة وليس بالضرورة نتاج لعلاقة جنسية أو شعور عاطفي كما أنها تأمل فلسفي يعتني بجماليات الرغبة الجنسية والحب الرومانسي.
يمكن أن تتداعى الايروتيكا أيضا، كما تقول الكاتبة، من توقع الشعور الجنسي، من فكرة، أو ممارسة عمل إبداعي أدبي أو تشكيلي أو درامي.
تعد لوحة غلاف الكتاب أيضا عملا إبداعيا للفنان التشكيلي المبدع وجيه يسى، وهي إحدى لوحات للفنان الذي تميز بإبداعه بالألوان المائية، وهي نتاج قراءة مشتركة لقصائد الديوان.