ظلت جماعة الإخوان الإرهابية لسنوات طويلة تتباهى بما يتميز به العضو الإخوانى بالجماعة والمزايا التى تجعلة أفضل من الآخرين وزعمها وادعائها أن الإخوانى يتميز بالتمسك بعقيدته الإسلامية ومنهج الإسلام وقوة حجته فى النقاش والجدل، وصلابة موقفه والدفاع عن مبادرته وعدم التنازل عن هذه المبادئ، وكأن الكائن الإخوانى هبط علينا من السماء، وأصدرت الجماعة العديد من الكتب والمؤلفات حول مزايا العضو الإخوانى عن الآخرين.
واستطاعت الجماعة على مدار هذه السنوات من الغش والخداع والتمويه على حقيقة مزايا العضو الإخوانى أن تخفى أهم ما يتميز به دون باقى المواطنين وأعضاء الجماعات والكيانات الأخرى المنافسة أو المعارضة لها إلا وهى رائحة العضو الإخوانى.
ولأن الرائحة كمركب كيميائى يدركها الإنسان وأيضا الحيوان بحاسة الشم فمن الممكن أن تكون رائحة ذكية مثل رائحة الورود أو العطور أو الفاكهة أو تكون رائحة كريهة مثل رائحة القمامة والفطريات وعوادم السيارات، وهناك رائحة نفاذة مثل رائحة البنزين ولولا الصدفة البحتة التى كشفت عنصر إخوانى إرهابى من رائحته قبل إقدامه على حرق أحد القطارات وسقط فى قبضة الأمن بسبب رائحته ما توصلنا لتلك الحقيقة بأن الإخوانى تعرفه من رائحته.
فالعنصر الإخوانى الذى سقط فى قبضة رجال الأمن فى محطة كفر الزيات بسبب ظهور رائحة البنزين من ملابسه وأحد أكياس القمامة التى كان يخفيها وبها كمية من البنزين لحرق القطار ما استطاع أحد التعرف عليه، خاصة أن الكلاب البوليسية المدربة على كشف المفرقعات فشلت فى التعرف عليه حتى كشفته الرائحة الكريهة المنبعثة من بين ملابسه.
فقد قدم هذا الإخوانى الإرهابى صاحب الرائحة الكريهة دليلاً قويا وعمليا لجميع الباحثين فى المزايا الخاصة بالعنصر الإخوانى منذ عهد البنا إلى عهد بديع وأن الإخوانى لا يتميز بالرائحة الذكية والعطرة، ولكنه صاحب رائحة كريهة وتشم فى ملابسه رائحة البارود والموت والمولوتوف والبنزين وهى أدوات الإخوانى الإرهابى الآن فى مصر وخارجها.
وأستطيع أن أؤكد صحة هذه النظرية وهذا الاكتشاف خاصة أنه خلال فترة برلمان الإخوان اللقيط فقد شعرت وجميع موظفى الأمانة العامة للبرلمان المصرى والعاملين به أن رائحة مكاتب وحجرات وقاعات البرلمان تغيرت تماما بعد وجود هذا العدد الكبير من عناصر وأعضاء الإخوان، ولجأ العاملون عن نظافته إلى الاستعانة بأكبر كمية من المطهرات والديتول لإزالة هذه الروائح منه.
فحقا وصدقا ودون أدنى مبالغة فإن الإخوانى نعرفه من رائحته الآن، وليس من عقيدته ومنهجه، فكل عنصر إخوانى تنبعث منه رائحة كريهة خاصة أنهم يقومون بوضع العبوات الناسفة والقنابل فى صناديق القمامة، ويحملون فى ملابسهم أكياس القمامة بها القنابل والعبوات الناسفة بهدف نفور وابتعاد المواطنين عنهم حتى يتمكنوا من ارتكاب جرائمهم الكريهة مثل رائحتهم.
فلا يستطيع أى عضو إخوانى بعد الآن أن يتنصل من تلك الحقيقة السلوكية والعلمية بأن الإخوانى نتعرف عليه من رائحته الكريهة، وبالتالى فإن أجهزة الأمن فى حاجة الى أجهزة كشف الروائح الكريهة وليس أجهزة كشف المفرقعات والعبوات الناسفة فقط حتى نسقط عناصر الإخوان.
فالإخوانى أصبح عنصرا خطرا وضارا على صحة باقى المواطنين الذين يقيمون بجوارهم أو يستقل إحدى المركبات معهم ليس بسبب قنابل الموت التى يحملها أو زجاجات المولوتوف ولكن بسبب التلوث الذى يدمر البيئة المحيطة به والأمراض التى ينشرها فى محيط تواجدة، ما يدعونا إلى التوصيل لسبل وطرق مواجهة جديدة لهذا الخطر الإخوانى.
فمن حق مصر وباقى دول العالم أن تطبق نظام الحجر الصحى والعزل لكل من ينتمى للإخوان لأنه يحمل خطر العدوى والضرر الصحى على الآخرين، وفى هذه الحالة لن تملك منظمات حقوق الإنسان أن تهاجم هذا الإجراء أو تدافع عن الإخوان المعزولين صحيا لأننا نمنع انتشار وباء قد يكون أخطر من وباء الإيبولا.
ولأن الرائحة كمركب كيميائى يدركها الإنسان وأيضا الحيوان بحاسة الشم فمن الممكن أن تكون رائحة ذكية مثل رائحة الورود أو العطور أو الفاكهة أو تكون رائحة كريهة مثل رائحة القمامة والفطريات وعوادم السيارات، وهناك رائحة نفاذة مثل رائحة البنزين ولولا الصدفة البحتة التى كشفت عنصر إخوانى إرهابى من رائحته قبل إقدامه على حرق أحد القطارات وسقط فى قبضة الأمن بسبب رائحته ما توصلنا لتلك الحقيقة بأن الإخوانى تعرفه من رائحته.
فالعنصر الإخوانى الذى سقط فى قبضة رجال الأمن فى محطة كفر الزيات بسبب ظهور رائحة البنزين من ملابسه وأحد أكياس القمامة التى كان يخفيها وبها كمية من البنزين لحرق القطار ما استطاع أحد التعرف عليه، خاصة أن الكلاب البوليسية المدربة على كشف المفرقعات فشلت فى التعرف عليه حتى كشفته الرائحة الكريهة المنبعثة من بين ملابسه.
فقد قدم هذا الإخوانى الإرهابى صاحب الرائحة الكريهة دليلاً قويا وعمليا لجميع الباحثين فى المزايا الخاصة بالعنصر الإخوانى منذ عهد البنا إلى عهد بديع وأن الإخوانى لا يتميز بالرائحة الذكية والعطرة، ولكنه صاحب رائحة كريهة وتشم فى ملابسه رائحة البارود والموت والمولوتوف والبنزين وهى أدوات الإخوانى الإرهابى الآن فى مصر وخارجها.
وأستطيع أن أؤكد صحة هذه النظرية وهذا الاكتشاف خاصة أنه خلال فترة برلمان الإخوان اللقيط فقد شعرت وجميع موظفى الأمانة العامة للبرلمان المصرى والعاملين به أن رائحة مكاتب وحجرات وقاعات البرلمان تغيرت تماما بعد وجود هذا العدد الكبير من عناصر وأعضاء الإخوان، ولجأ العاملون عن نظافته إلى الاستعانة بأكبر كمية من المطهرات والديتول لإزالة هذه الروائح منه.
فحقا وصدقا ودون أدنى مبالغة فإن الإخوانى نعرفه من رائحته الآن، وليس من عقيدته ومنهجه، فكل عنصر إخوانى تنبعث منه رائحة كريهة خاصة أنهم يقومون بوضع العبوات الناسفة والقنابل فى صناديق القمامة، ويحملون فى ملابسهم أكياس القمامة بها القنابل والعبوات الناسفة بهدف نفور وابتعاد المواطنين عنهم حتى يتمكنوا من ارتكاب جرائمهم الكريهة مثل رائحتهم.
فلا يستطيع أى عضو إخوانى بعد الآن أن يتنصل من تلك الحقيقة السلوكية والعلمية بأن الإخوانى نتعرف عليه من رائحته الكريهة، وبالتالى فإن أجهزة الأمن فى حاجة الى أجهزة كشف الروائح الكريهة وليس أجهزة كشف المفرقعات والعبوات الناسفة فقط حتى نسقط عناصر الإخوان.
فالإخوانى أصبح عنصرا خطرا وضارا على صحة باقى المواطنين الذين يقيمون بجوارهم أو يستقل إحدى المركبات معهم ليس بسبب قنابل الموت التى يحملها أو زجاجات المولوتوف ولكن بسبب التلوث الذى يدمر البيئة المحيطة به والأمراض التى ينشرها فى محيط تواجدة، ما يدعونا إلى التوصيل لسبل وطرق مواجهة جديدة لهذا الخطر الإخوانى.
فمن حق مصر وباقى دول العالم أن تطبق نظام الحجر الصحى والعزل لكل من ينتمى للإخوان لأنه يحمل خطر العدوى والضرر الصحى على الآخرين، وفى هذه الحالة لن تملك منظمات حقوق الإنسان أن تهاجم هذا الإجراء أو تدافع عن الإخوان المعزولين صحيا لأننا نمنع انتشار وباء قد يكون أخطر من وباء الإيبولا.