كشف علي ضاحى، مدير إدارة المقتنيات الأثرية، عن تسجيل 320 قطعة أثرية من متحف المقتنيات الأثرية المعروض بمتحف فاطمة إسماعيل ابنة الخديو إسماعيل، والموجود في المتحف الزراعى.
وأشار "ضاحى" في تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز" إلى أن القطع الأثرية التي تم تسجيلها تضم مجموعة من الأسلحة ترجع إلى القرن الـ19 وأوائل القرن الـ20 وبعض اللوحات الملكية، مشيرًا إلى أن التسجيل يتماشى مع القانون الجديد الخاص بالآثار والذي يلزم بتسجيل كل القطع الأثرية التي مضى عليها مائة عام.
وأكد أن هناك بعض القطع الأثرية التي لا ينطبق عليها القانون فلم تسجل ولكنها تحمل قيمة فنية عالية، كما أشار إلى أن السرقة الأخيرة التي تعرض لها المتحف في السنوات الأخيرة قادت الآثار إلى البدء في تسجيل القطع بعد طلب النيابة لجنة من المعاينة لضبط الأحراز التي وجدت بعد سرقتها، وبعدما تم التأكد من أن القطع المضبوطة والتي كانت تضم سلاحين ضمن مقتنيات المتحف اتفقت كلًا من وزارة الزراعة والآثار على البدء في تسجيل القطع مؤخرًا.
وأشار "ضاحى" في تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز" إلى أن القطع الأثرية التي تم تسجيلها تضم مجموعة من الأسلحة ترجع إلى القرن الـ19 وأوائل القرن الـ20 وبعض اللوحات الملكية، مشيرًا إلى أن التسجيل يتماشى مع القانون الجديد الخاص بالآثار والذي يلزم بتسجيل كل القطع الأثرية التي مضى عليها مائة عام.
وأكد أن هناك بعض القطع الأثرية التي لا ينطبق عليها القانون فلم تسجل ولكنها تحمل قيمة فنية عالية، كما أشار إلى أن السرقة الأخيرة التي تعرض لها المتحف في السنوات الأخيرة قادت الآثار إلى البدء في تسجيل القطع بعد طلب النيابة لجنة من المعاينة لضبط الأحراز التي وجدت بعد سرقتها، وبعدما تم التأكد من أن القطع المضبوطة والتي كانت تضم سلاحين ضمن مقتنيات المتحف اتفقت كلًا من وزارة الزراعة والآثار على البدء في تسجيل القطع مؤخرًا.
