رصدت "البوابة نيوز" تفاصيل 12 ساعة من الحرب في سيناء، بين الجيش وعناصر تنظيم "أنصار بيت المقدس"، المعروف بـ"ولاية سيناء"، بعد مبايعة تنظيم الدولة الإسلامية "داعش".
وبدأت الاشتباكات بين قوات الجيش والشرطة، في ساعات مبكرة من صباح الخميس، في نحو الساعة السابعة صباحًا، واشتبك الإرهابيون مع قوات الجيش خلال حملة أمنية، على مجموعة من القرى، التي تسكنها هذه العناصر، واستمرت الاشتباكات بين الطرفين، حتى الساعة الثانية عشرة ظهرًا.
وفي الفترة من الثانية عشرة ظهرًا، حتى الخامسة مساءً، كانت الاشتباكات بين قوات الأمن والمسلحين، في شارع البحر في الشيخ زويد، والطريق الدولي، ومع بداية مباراة القمة بين الأهلي والزمالك في تمام السادسة مساءً، شن العناصر الإرهابية هجومًا متوازيًا على 3 مقرات عسكرية.
ويعد هذا الهجوم، أول هجوم على قوات الجيش والشرطة، في وقت واحد، وبدأ الهجوم بقذائف الهاون، على فندق للقوات المسلحة في سيناء، يسكنه ضباط الجيش والشرطة، ثم هجوم بسيارة مفخخة وانتحاريين على الكتيبة 101، وتزامن ذلك مع إطلاق عدة قذائف هاون، على مديرية أمن شمال سيناء.
وأعلن تنظيم أنصار بيت المقدس، في تدوينة له على "تويتر"، مسئوليته عن الهجوم، وقالوا: "هجوم موسع متزامن لجنود الخلافة بولاية سيناء في مدن العريش والشيخ زويد ورفح، استهداف الكتيبة 101 والمنطقة الأمنية بضاحية السلام، بثلاث مفخخات، وانغماسيين، والهجوم على كمائن الغاز بجنوب وشرق العريش، والهجوم على كمائن البوابة، وأبو طويلة، والجورة، ومعسكر الزهور بالشيخ زويد، وكمائن الماسورة، وولى لافى برفح".
وهذه هي المرة الأولى التي يعلن فيها أنصار بيت المقدس مسئوليته، عن عملية إرهابية بهذه السرعة، إذ جرت العادة الإعلان عن عملياتهم بعدها بفترة، وتم الإعلان في ظل انقطاع الاتصالات في سيناء، ما يعني أن التنظيم يمتلك أجهزة اتصالات متصلة بشبكات غير مصرية.
وقبل العمليات الإرهابية بعدة أيام، استمر أنصار بيت المقدس، في نشر صور لتدريبات عناصره، ولحقها بفيديو، لمجموعة من عناصره يتوعدون الجيش بعملية إرهابية قريبة.
وبدأت الاشتباكات بين قوات الجيش والشرطة، في ساعات مبكرة من صباح الخميس، في نحو الساعة السابعة صباحًا، واشتبك الإرهابيون مع قوات الجيش خلال حملة أمنية، على مجموعة من القرى، التي تسكنها هذه العناصر، واستمرت الاشتباكات بين الطرفين، حتى الساعة الثانية عشرة ظهرًا.
وفي الفترة من الثانية عشرة ظهرًا، حتى الخامسة مساءً، كانت الاشتباكات بين قوات الأمن والمسلحين، في شارع البحر في الشيخ زويد، والطريق الدولي، ومع بداية مباراة القمة بين الأهلي والزمالك في تمام السادسة مساءً، شن العناصر الإرهابية هجومًا متوازيًا على 3 مقرات عسكرية.
ويعد هذا الهجوم، أول هجوم على قوات الجيش والشرطة، في وقت واحد، وبدأ الهجوم بقذائف الهاون، على فندق للقوات المسلحة في سيناء، يسكنه ضباط الجيش والشرطة، ثم هجوم بسيارة مفخخة وانتحاريين على الكتيبة 101، وتزامن ذلك مع إطلاق عدة قذائف هاون، على مديرية أمن شمال سيناء.
وأعلن تنظيم أنصار بيت المقدس، في تدوينة له على "تويتر"، مسئوليته عن الهجوم، وقالوا: "هجوم موسع متزامن لجنود الخلافة بولاية سيناء في مدن العريش والشيخ زويد ورفح، استهداف الكتيبة 101 والمنطقة الأمنية بضاحية السلام، بثلاث مفخخات، وانغماسيين، والهجوم على كمائن الغاز بجنوب وشرق العريش، والهجوم على كمائن البوابة، وأبو طويلة، والجورة، ومعسكر الزهور بالشيخ زويد، وكمائن الماسورة، وولى لافى برفح".
وهذه هي المرة الأولى التي يعلن فيها أنصار بيت المقدس مسئوليته، عن عملية إرهابية بهذه السرعة، إذ جرت العادة الإعلان عن عملياتهم بعدها بفترة، وتم الإعلان في ظل انقطاع الاتصالات في سيناء، ما يعني أن التنظيم يمتلك أجهزة اتصالات متصلة بشبكات غير مصرية.
وقبل العمليات الإرهابية بعدة أيام، استمر أنصار بيت المقدس، في نشر صور لتدريبات عناصره، ولحقها بفيديو، لمجموعة من عناصره يتوعدون الجيش بعملية إرهابية قريبة.
