طالب محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، الرئيس عبد الفتاح السيسى، بسرعة عقد لقاء مع ممثلى الشباب والقوى الثورية للوقوف على مطالبهم ومناقشة آرائهم ومقترحاتهم بشأن المرحلة الحالية واستكمال خارطة الطريق نظرًا لحالة الاحتقان الموجودة لدى كثير منهم، والتي تزايدت بعد مقتل شيماء الصباغ وغيرها من شباب الثورة، الأمر الذي ترك أثرًا سيئًا كبيرًا في نفوسهم وهو ما يستدعى الجلوس سريعًا مع الشباب.
وأكد السادات، في بيان له اليوم الخميس، أنه لا يستطيع أحد أن ينكر أن هناك حالة من عدم الرضا يشعر بها الشباب ولا ينبغى تجاهلها وبدأت الأصوات تتعالى بمقاطعتهم للانتخابات البرلمانية، ولا نريد تكرار عزوف الشباب عن المشاركة كما حدث في الانتخابات الرئاسية الأخيرة.
وأوضح السادات، أن كثيرًا من الشباب يشعر بأن أهداف ثوراته لم تتحقق وأن هناك اتهامات تطلق عليهم بالعمالة والبلطجة في محاولات لتشويه ثورة يناير، وهؤلاء الشباب يجب الجلوس معهم واحتواؤهم وليس تجاهلهم وتهميشهم.
مطالبًا الأحزاب والقوى السياسية أن تلعب دورًا في لم شمل الشباب وإعداد قيادات وكوادر مؤهلة تقود الدولة بأفكارهم ومقترحاتهم في السنوات المقبلة.
وأكد السادات، في بيان له اليوم الخميس، أنه لا يستطيع أحد أن ينكر أن هناك حالة من عدم الرضا يشعر بها الشباب ولا ينبغى تجاهلها وبدأت الأصوات تتعالى بمقاطعتهم للانتخابات البرلمانية، ولا نريد تكرار عزوف الشباب عن المشاركة كما حدث في الانتخابات الرئاسية الأخيرة.
وأوضح السادات، أن كثيرًا من الشباب يشعر بأن أهداف ثوراته لم تتحقق وأن هناك اتهامات تطلق عليهم بالعمالة والبلطجة في محاولات لتشويه ثورة يناير، وهؤلاء الشباب يجب الجلوس معهم واحتواؤهم وليس تجاهلهم وتهميشهم.
مطالبًا الأحزاب والقوى السياسية أن تلعب دورًا في لم شمل الشباب وإعداد قيادات وكوادر مؤهلة تقود الدولة بأفكارهم ومقترحاتهم في السنوات المقبلة.