كشفت مصادر، لـ«البوابة»، أن دولة الإمارات العربية المتحدة بدأت الترتيب لأكبر حملة إعلامية ضد جماعة «الإخوان المسلمين»، تبدأ من بريطانيا، وتستهدف كشف أكثر من 600 شخصية محسوبة على الجماعة.
وحتى الآن، لم تعلن الحكومة البريطانية - بشكل رسمى - نتائج التحقيق الذى أمر به رئيس الوزراء البريطانى، ديفيد كاميرون، حول فلسفة وأنشطة الجماعة، وكيف ينبغى أن تكون سياسة الحكومة البريطانية تجاهها، وذلك بناء على تقارير أفادت بأن «الإخوان» تستخدم لندن كمركز لعملياتها الدولية، ومكانًا للقاءات قادتها، فيما أشارت صحف بريطانية، إلى أن التقرير قد ينتهى إلى عدم إدانة الجماعة.
من النسخة الورقية