الوسط الفنى ينعى يوسف شعبان: أعماله باقية في وجداننا
حرص عدد كبير من نجوم الفن على نعى الفنان الراحل يوسف شعبان من خلال صفحاتهم الرسمية على وسائل التواصل الاجتماعي، وكتب الفنان أشرف زكى نقيب المهن التمثيلية، عبر حسابه الشخصى على موقع الصور والفيديوهات «إنستجرام: «وداعا أستاذى وصديقى وحبيبي».
فيما عبر الفنان أكرم حسنى عن حزنه لوفاة الفنان الراحل برسالة على حسابه الرسمى بموقع التغريدات القصيرة «تويتر»، قائلًا: «إنا لله وإنا إليه راجعون، فقدنا النهاردة نجما كبيرا وفنانا مايتنسيش من ذاكرة السينما والدراما المصرية، أعماله هتفضل عايشة معانا، رحم الله الأستاذ يوسف شعبان».
كما نعى المخرج عمرو عرفة الفنان الراحل وتذكر موقفا جمعهما سويا حيث غرد على حسابه بـ"تويتر»، قائلًا: «بيقولك معدن البشر بيبان في السفر.. وأنا سافرت معاه أبعد بلاد الله.. كوبا.. عرفت النُبل وأخلاق ولاد البلد.. كنا بنصور فيلم وللأسف لم يكتمل وتركته وترك العمل من أجلى.. وداعًا لرجل ندُر في هذا الزمان.. نسألكم الفاتحة».
أما الفنان أحمد السقا فنعاه على حسابه بإنسجرام كاتبا:» رحم الله الفنان القدير يوسف شعبان»، فيما نعى الفنان أشرف عبدالباقى الفنان الراحل، عبر حسابه بـ"إنستجرام»، قائلا: «الفنان القدير يوسف شعبان في ذمة الله ربنا يرحمه ويغفر له»، ونشر الفنان محمد فؤاد، عبر صفحته الشخصية بموقع «إنستجرام» صورة للفنان الراحل، قائلا: «إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُون خالص التعازى في وفاة الأستاذ الكبير صاحب القيمة الفنية والإنسانية العزيزة على قلوبنا الأستاذ الغالى يوسف شعبان رحمه الله وأسكنه فسيح جناته»، ونشر الفنان شيكو، عبر صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي صورة للفنان الراحل وعلق عليها قائلا: «الأستاذ يوسف شعبان في ذمة الله…الفاتحة».
من ناحيته نعى الأب بطرس دانيال الفنان الراحل، وكتب عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك": «فقدت مصر والوطن العربى والوسط الفنى قامة فنية عظيمة أثرت السينما والدراما التليفزيونية بالعديد من الأعمال المتميزة والأدوار الخالدة، لذا بقلوب حزينة ننعى الفنان الخلوق صاحب اللمسة الفنية والإنسانية القدير يوسف شعبان، والذى حصل على العديد من الجوائز من المركز الكاثوليكى المصرى للسينما».
وأضاف: «وكان قد حصل مؤخرًا على جائزة الريادة السينمائية بالدورة الرابعة والستين للمهرجان، نطلب له الرحمة من الله والعزاء لأهله وذويه ومحبيه والوسط الفنى، سيظل موجودًا بيننا بأعماله الخالدة».