وش إجرام| تلميذ إبليس.. حكاية قابيل وهابيل في الشرقية
"تلميذ إبليس".. أقل ما يمكن أن يوصف به "أحمد" الشاب الثلاثيني، الذى تلفح بالنذالة والجحود مرتديًا عباءة الشيطان، ليلطخ يداه بدماء شقيقه الذي يعمل نقاش بسببب خلافات بينهما، بعدما تعدى عليه بالضرب باستخدام "سكين".
هان عليه الأخ، فلم يرتجف قلبه لتوسلاته، واستمر الشيطان في تنفيذ جريمته ولم يترك للضحية فرصة واحدة للنجاة، إذ قام بإعداد حفرة ودفن الجثمان بداخلها، ليخفى معالم الجريمة، ثم خرج من المنزل على أمل ألا ينكشف أمره، لكنه لم يعلم أن عدالة السماء كانت تقف له بالمرصاد.
خلال أيام، كشف رجال المباحث الجريمة، ليتم ضبط القاتل وإحالته لنيابة الزقازيق بإشراف المستشار الدكتور أحمد التهامي المحامي العام لنيابات جنوب الشرقية، لتأمر بحبسه 4 أيام على ذمة التحقيقات، بعد قيامه بتمثيل الجريمة.
أحداث الواقعة كشفها إخطار ورد للواء عاطف مهران مدير أمن الشرقية، من العميد عمرو رءوف مدير المباحث الجنائية، يفيد ورود بلاغ من "محمد.ع.ال" صيدلي ومقيم بقرية "بني شبل" التابعة لدائرة مركز شرطة الزقازيق باختفاء شقيقه "إسماعيل" 33 سنة ويعمل نقاش منذ أسبوع.
بالانتقال وسؤال شقيقهما الثالث ويُدعى "أحمد" 36 سنة خريج شريعة وقانون، أفاد بأن شقيقه المتغيب سافر منذ فترة وهو ما نفاه صاحب البلاغ.
وبتضييق الخناق على الأخ الأكبر اعترف بقتله لشقيقه بعدة طعنات بدعوى تشاجرهما الدائم وأنه تخلص من الجثة بدفنها في حفرة داخل إحدى غرف منزل تحت الإنشاء خشية افتضاح أمره.
تم استخراج الجثة بإرشاد المتهم وكانت في حالة تحلل، وتحرر عن ذلك المحضر اللازم وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات.
هان عليه الأخ، فلم يرتجف قلبه لتوسلاته، واستمر الشيطان في تنفيذ جريمته ولم يترك للضحية فرصة واحدة للنجاة، إذ قام بإعداد حفرة ودفن الجثمان بداخلها، ليخفى معالم الجريمة، ثم خرج من المنزل على أمل ألا ينكشف أمره، لكنه لم يعلم أن عدالة السماء كانت تقف له بالمرصاد.
خلال أيام، كشف رجال المباحث الجريمة، ليتم ضبط القاتل وإحالته لنيابة الزقازيق بإشراف المستشار الدكتور أحمد التهامي المحامي العام لنيابات جنوب الشرقية، لتأمر بحبسه 4 أيام على ذمة التحقيقات، بعد قيامه بتمثيل الجريمة.
أحداث الواقعة كشفها إخطار ورد للواء عاطف مهران مدير أمن الشرقية، من العميد عمرو رءوف مدير المباحث الجنائية، يفيد ورود بلاغ من "محمد.ع.ال" صيدلي ومقيم بقرية "بني شبل" التابعة لدائرة مركز شرطة الزقازيق باختفاء شقيقه "إسماعيل" 33 سنة ويعمل نقاش منذ أسبوع.
بالانتقال وسؤال شقيقهما الثالث ويُدعى "أحمد" 36 سنة خريج شريعة وقانون، أفاد بأن شقيقه المتغيب سافر منذ فترة وهو ما نفاه صاحب البلاغ.
وبتضييق الخناق على الأخ الأكبر اعترف بقتله لشقيقه بعدة طعنات بدعوى تشاجرهما الدائم وأنه تخلص من الجثة بدفنها في حفرة داخل إحدى غرف منزل تحت الإنشاء خشية افتضاح أمره.
تم استخراج الجثة بإرشاد المتهم وكانت في حالة تحلل، وتحرر عن ذلك المحضر اللازم وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات.