محفوظ: رجاء الجداوي كانت تشكو من جهة الإنتاج التي أصرت على تصوير مسلسلها الأخير
أكد الإعلامي محمد سعيد محفوظ، أنه تحدث إلى الفنانة رجاء الجداوي قبل بدء تصوير المسلسل الأخير لها "لعبة النسيان"، مشيرا إلى أن الفنانة كانت تشكو من إصرار جهة الإنتاج على تصوير المسلسل رغم حالات القلق من انتشار فيروس كورونا المستجد.
وأضاف أنه أوصاها بالحذر واتخاذ كافة التدابير طوال المكالمة التي امتدت لنحو ساعة، واتفق معها على ترتيب لقاء مع الشباب بعد الانتهاء من المسلسل، تنصحهم فيه ببر الأمهات، ومراعاة الذوق وحسن الخلق.
ونعى الإعلامي محمد سعيد محفوظ، الفنانة رجاء الجداوي على صفحته الشخصية وكتب، "رحم الله الفنانة القديرة رجاء الجداوي بقدر ما غرست بذور الحب والرقي الإنساني في كل ما حولها.. إنا لله وإنا إليه راجعون".
وكانت أجرت رجاء الجداوي تحليلها الأول يوم 27 مايو الماضي، وأثبتت التحاليل إيجابية إصابتها بفيروس كورونا المستجد، بعد أن شعرت 28 رمضان الماضي بارتفاع درجة الحرارة والتي وصلت لـ39 درجة، عقبها أجرت التحاليل التي أثبتت إيجابية إصابتها، ونقلت للغرفة 212 بالدور الثاني في مستشفى عزل أبوخليفة لتلقي العلاج اللازم، وتدهورت حالتها ووضعت على اثرها للعناية المركزة،، بعد أن عانت من نقص في نسبة الأكسجين في الدم، ترواح نسبته بين 87 إلى 89%، ووضعت "ماسك فنتوري" للأكسجين، ووضعت على جهاز تنفس صناعي "سباب" غير تدخلي، ومع تدهور حالتها وضعت على أنبوبة حنجرية، ولفظت أنفاسها الأخيرة في الساعة الخامسة والنصف صباح اليوم.
وأضاف أنه أوصاها بالحذر واتخاذ كافة التدابير طوال المكالمة التي امتدت لنحو ساعة، واتفق معها على ترتيب لقاء مع الشباب بعد الانتهاء من المسلسل، تنصحهم فيه ببر الأمهات، ومراعاة الذوق وحسن الخلق.
ونعى الإعلامي محمد سعيد محفوظ، الفنانة رجاء الجداوي على صفحته الشخصية وكتب، "رحم الله الفنانة القديرة رجاء الجداوي بقدر ما غرست بذور الحب والرقي الإنساني في كل ما حولها.. إنا لله وإنا إليه راجعون".
وكانت أجرت رجاء الجداوي تحليلها الأول يوم 27 مايو الماضي، وأثبتت التحاليل إيجابية إصابتها بفيروس كورونا المستجد، بعد أن شعرت 28 رمضان الماضي بارتفاع درجة الحرارة والتي وصلت لـ39 درجة، عقبها أجرت التحاليل التي أثبتت إيجابية إصابتها، ونقلت للغرفة 212 بالدور الثاني في مستشفى عزل أبوخليفة لتلقي العلاج اللازم، وتدهورت حالتها ووضعت على اثرها للعناية المركزة،، بعد أن عانت من نقص في نسبة الأكسجين في الدم، ترواح نسبته بين 87 إلى 89%، ووضعت "ماسك فنتوري" للأكسجين، ووضعت على جهاز تنفس صناعي "سباب" غير تدخلي، ومع تدهور حالتها وضعت على أنبوبة حنجرية، ولفظت أنفاسها الأخيرة في الساعة الخامسة والنصف صباح اليوم.