المطران ماركوتسو يحتفل بالقداس الإلهي بحضور موظفي البطريركية اللاتينية
احتفل المطران بولس ماركوتسو، النائب البطريركي للاتين في القدس وفلسطين، اليوم الاثنين، بالقداس الإلهي بحضور موظفي البطريركية اللاتينية وذلك للمرة الأولى بعد رفع سلسلة إجراءات الإغلاق بسبب فيروس كورونا.
في بداية القداس رحب المطران ماركوتسو بالموظفين في البطريركية بعد أكثر من شهرين من حالة الطوارئ التي شهدتها البلاد، حامدًا الله على سلامتهم وعائلاتهم، متمنّيًا عودتهم إلى أعمالهم بروح جديدة.
وفي عظته، تكلم النائب البطريركي عن عيد العنصرة، حيث كان التلاميذ ومريم العذراء مجتمعين في العلية. وفي إشارته إلى أيقونة للفنان "فرا أنجيليكو" لحدث العنصرة، تكلّم المطران عن الباب الذي يطغى في هذه الأيقونة والذي من خلاله يدخل المسيحيون إلى الكنيسة عبر الأسرار المقدسة والروح القدس. وعبره أيضًا يخرج المؤمنون إلى العالم لنشر تعاليم السيد المسيح وشهادتهم له.
بعد العظة، قام بعض الموظفين برفع الصلوات القصيرة طالبين الحماية الإلهية لجميع الناس وخاصة العائلات الشابة. وبمناسبة عيد القديس يوستينوس الفيلسوف والمفكّر، والذي يُحتفل بذكراه في الأول من حزيران، رفع المطران ماركوتسو الصلاة من أجله ومن أجل جميع المفكّرين في العالم.
في بداية القداس رحب المطران ماركوتسو بالموظفين في البطريركية بعد أكثر من شهرين من حالة الطوارئ التي شهدتها البلاد، حامدًا الله على سلامتهم وعائلاتهم، متمنّيًا عودتهم إلى أعمالهم بروح جديدة.
وفي عظته، تكلم النائب البطريركي عن عيد العنصرة، حيث كان التلاميذ ومريم العذراء مجتمعين في العلية. وفي إشارته إلى أيقونة للفنان "فرا أنجيليكو" لحدث العنصرة، تكلّم المطران عن الباب الذي يطغى في هذه الأيقونة والذي من خلاله يدخل المسيحيون إلى الكنيسة عبر الأسرار المقدسة والروح القدس. وعبره أيضًا يخرج المؤمنون إلى العالم لنشر تعاليم السيد المسيح وشهادتهم له.
بعد العظة، قام بعض الموظفين برفع الصلوات القصيرة طالبين الحماية الإلهية لجميع الناس وخاصة العائلات الشابة. وبمناسبة عيد القديس يوستينوس الفيلسوف والمفكّر، والذي يُحتفل بذكراه في الأول من حزيران، رفع المطران ماركوتسو الصلاة من أجله ومن أجل جميع المفكّرين في العالم.