الأرصاد: استمرار الطقس شديد الحرارة حتى الخميس المقبل
قال الدكتور محمود شاهين، مدير مركز التحاليل والتنبؤات الجوية، إن الموجة الحارة التي تتعرض لها مصر مدتها طويلة جدًا، حيث إنها بدأت منذ الخميس الماضي ومستمرة حتى الخميس المقبل، مشيرًا إلى أن الهيئة العامة للأرصاد أصدرت بيانًا عن حالة الطقس من الخميس الماضي حتى امس الاثنين، وبيان آخر صدر أمس عن استمرار الموجة الحارة من الثلاثاء وحتى الخميس القادم.
وأضاف "شاهين" في مداخلة هاتفية لفضائية "إكسترا نيوز" اليوم الثلاثاء، أن استمرار ارتفاع درجات الحرارة عن المعدلات الطبيعية بشكل كبير، حيث إن درجات الحرارة على محافظات شمال البلاد تتراوح ما بين 42 إلى 43 درجة مئوية، وعلى شمال وجنوب الصعيد ترتفع ما بين 44 و45 درجة خلال ساعات النهار، موضحًا أنه سيكون هناك تكاثر للسحب المنخفضة والمتوسطة والرعدية أحيانًا على مناطق من شمال وجنوب الصعيد وسلاسل جبال البحر الأحمر وجنوب سيناء وتكون مصحوبة بسقوط أمطار متوسطة أحيانًا وقد تصل لحد السيول من محافظات جنوب البلاد.
وتابع أن هذه الأجواء مستمرة حتى الخميس المقبل، ويوم الجمعة القادم سيشهد انخفاض ملحوظ في درجات الحرارة من 6 إلى 7 درجات مئوية على أغلب مدن ومحافظات الجمهورية، ومستمر حتى منتصف الأسبوع القادم، مؤكدًا أن أغلب مدن ومحافظات البلاد خاصة مدن شمال وجنوب الصعيد والتي تأثرت بالأمطار التي وصلت لحد السيول نتيجة سقوط الأمطار على المرتفعات وأدت لهدم العديد من المباني القديمة في صعيد مصر.
وأضاف "شاهين" في مداخلة هاتفية لفضائية "إكسترا نيوز" اليوم الثلاثاء، أن استمرار ارتفاع درجات الحرارة عن المعدلات الطبيعية بشكل كبير، حيث إن درجات الحرارة على محافظات شمال البلاد تتراوح ما بين 42 إلى 43 درجة مئوية، وعلى شمال وجنوب الصعيد ترتفع ما بين 44 و45 درجة خلال ساعات النهار، موضحًا أنه سيكون هناك تكاثر للسحب المنخفضة والمتوسطة والرعدية أحيانًا على مناطق من شمال وجنوب الصعيد وسلاسل جبال البحر الأحمر وجنوب سيناء وتكون مصحوبة بسقوط أمطار متوسطة أحيانًا وقد تصل لحد السيول من محافظات جنوب البلاد.
وتابع أن هذه الأجواء مستمرة حتى الخميس المقبل، ويوم الجمعة القادم سيشهد انخفاض ملحوظ في درجات الحرارة من 6 إلى 7 درجات مئوية على أغلب مدن ومحافظات الجمهورية، ومستمر حتى منتصف الأسبوع القادم، مؤكدًا أن أغلب مدن ومحافظات البلاد خاصة مدن شمال وجنوب الصعيد والتي تأثرت بالأمطار التي وصلت لحد السيول نتيجة سقوط الأمطار على المرتفعات وأدت لهدم العديد من المباني القديمة في صعيد مصر.